أعرب ”هذان خصمان اختصموا في ربهم“
مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه ملحق بالمثنى
الاسم الموصول
هو الاسم الذي يدل على شيء معين بوساطة جملة تأتي بعده
ملاحظة:
جميع الأسماء الموصولة مبنية ما عدا (اللذان) و(اللتان) فإنهما يعربان إعراب المثنى.“جاء اللذان نجحا“ اللذان فاعل مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى.
أي: وهي الاسم الوحيد المعرب من أسماء الاستفهام، ويطلب بها تعيين الشيء
في جملة:“أينَ تقع كلية الآداب؟“ فإن (أين):
أ. مبتدأ مرفوع.
ب. مفعول به منصوب.
ج. اسم استفهام مبني في محل نصب ظرف.
د. ظرف منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
الذين في قوله تعالى:“وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ“:
أ. اسم مجرور وعلامة جره الياء.
ب. اسم مجرور وعلامة جره الفتحة.
ج. اسم مبني في محل جر.
د. اسم موصول مبني في محل نصب مفعول به
اللذان في جملة:هذان هما اللذانِ نجحا:
أ. خبر مرفوع وعلامة رفعه الألف.
ب. اسم موصول مبني على الكسر في محل رفع خبر.
ج. فاعل مرفوع وعلامة رفعه اللف لأنه مثنى.
د. اسم موصول مبني في محل رفع فاعل.
في قوله تعالى:
{أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ}.فإن الفعل تكونوا هو:
أ. فعل الشرط.
ب. جواب الشرط.
ج. أداة الشرط.
د. جزاء الشرط.
في قوله تعالى:{إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ}.
فإنّ (إلا):
أ. أداة استثناء.
ب. مكونة من إنْ الشرطية ولا الناهية.
ج.مكونة من إن المؤكدة ولا النافية.
د. مكونة من إنْ الشرطية ولا النافية
بين مسوّغ الابتداء بالنكرة المخطوط تحتها في كل مما يلي:
1. (كل يعمل على شاكلته).
. لأنها دلت على عموم.
2. (وفوق كل ذي علم عليم).
. جاء الخبر شبه جملة وقد تقدم على المبتدأ.
3. (قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى).
. لأنها خصصت بالوصف.
4. فيوم علينا ويوم لنا ويوم نُساء ويوم نُسَر
. لأنها دلت على تنويع وتقسيم.
5. فويل لكسرى إن حللت بأرضه وويل لجيش الفرس حين أُعَجعِج
لأنها دلت على دعاء.
6. (ومن أظلم ممن كتم شهادة).
. لأنها من الألفاظ التي لها الصدارة(اسم استفهام)
نوع خبر المبتدأ المخطوط تحته في الجملة التالية(النافذة زجاجها ملونٌ) هو:
أ. مفرد.
ب.جملة اسمية.
ج. جملة فعلية.
د. شبه جملة
تقدم المبتدأ على الخبر وجوبا في الجملة التالية(في السماء غيومها) والسبب:
أ. المبتدأ من السماء التي لها الصدارة.
ب. ارتبط المبتدأ بضمير يعود على الخبر.
ج. جاء المبتدأ محصوراً في الخبر.
د.كل من المبتدأ والخبر معرفة.
نواسخ فعلية وهي كان وأخواتها، ونواسخ حرفية وهي إنّ وأخواتها
تنقسمُ الإضافة بحسب غرضها إلى معنويَّةٍ ولفظيّة.
فالمعنويّةُ ما تُفيدُ تَعريفَ المضافِ أَو تخصيصهُ. وضابطُها ألا يكون المضاف وصفاً
الإضافةُ اللفظيّةُ، وهي ما لا تُفيدُ تعريف المضاف ولا تخصيصَهُ وإنما الغرَضُ منها التّخفيفُ في اللفظ، بحذفِ التنوينِ أَو نوني التّثنيةِ والجمع
((واذكروا إذْ كُنتم قليلاً))، وقولهِ: ((فأتوهنَّ من حيثُ أمرَكمَ اللهُ))،
فالجملتان الفعليتان في محل جر مضاف إليه، وقوله عزَّ وجلَّ ((واذكروا إذْ أنتم قليلٌ))، وقولِكَ: اجلِسْ حيث العلمُ موجودٌ. فالجملتان الإسميتان في محل جر مضاف إليه.
الهمزة المتطرفة هي التي تكون في آخر الكلمة، وتكتب حسب حركة الحرف الموجود قبلها
الكتابة الصحيحة لمضارع الفعل كافأ هي:
أ. يكافأُ.
ب. يكافؤُ.
ج. يكافئُ
د. يكافيءُ
تكتب الألف قائمة أو ممدودة دائماً في واحدة مما يلي:
أ. إذا كانت رابعة فأكثر.
ب. في الحروف.
ج. إذا لم تسبق بياء.
د. في الأسماء الأعجمية
عند دخول حرف الجر حتى على ما الاستفهامية فإنهما تكتبان:
أ. حتامَ؟
ب. حتى ما؟
ج. حتى مَ؟
د. حتاما؟
يتبع