المحور الخامس :
تطويع التقنية الحديثة لخدمة المعاقين :
هاذا العمل يتضمن:
- الاعتماد علي نفسه .
- القدرة علي الانتاج والمشاركة في مجتمعه.
تسعي الأمانة العامة للتربية الخاصة لإعادة تشكيل وتطوير هيكلها التنظيمي، بالقدر الذي يتواءم مع ذلك التطور السريع، والنمو المطرد في معاهد وبرامج التربية الخاصة – كماً وكيفاً – وبالقدر الذي يناسب مع حجم المشكلة التي نتعامل معها. ولذلك فقد تم استحداث بعض الإدارات والبرامج مثل إدارة الدراسات والتطوير، إدارة صعوبات التعلم، إدارة الإسكان الداخلي، إدارة العلاقات العامة والتوعية التربوية إدارة التوحد، والعوق المتعدد، الإدارة التنفيذية، إدارة الحاسب الآلي وتقنيات التعليم.
يعني اعادة تشكيل ثم تطوير ثماستحداث بعض الادارات
المحور السابع :
دراسة اللوائح القائمة وتطويرها، وإعداد لوائح جديدة للبرامج المستقبلية.
لمواجهة التطور الكمي والنوعي في الإدارات والمعاهد والبرامج ، كان علي الأمانة العامة للتربية الخاصة أن تعيد دراسة اللوائح القائمة وتطويرها،
وتعمل علي إعداد لوائح جديدة بما يتناسب مع تلك المتغيرات الجوهرية,, وصول إلي تطوير أسلوب العمل وتنظيمه بما يحقق تدفق العملية التربوية بسهولة في جميع القنوات المؤدية إلي الفئات المستفيدة منها والتي أنشئت الأمانة من اجلها.
المحور الثامن:
التوسع في استحداث أقسام التربية الخاصة في الإدارات التعليمية، وتفعيل دورها.
المحور التاسع:
تفعيل دور البحث العلمي في مجال التربية الخاصة.
وذلك بالاستفاده من البحوث العلمية علي المستوي المحلي والإقليمي والعالمي بغرض الارتقاء بمستوي الأداء في معاهدها وبرامجها، وكذلك بمستوي الخدمات – كماً ونوعاً – التي تقدمها للفئات الخاصة
المحور العاشر:
التعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة داخل المملكة وخارجها.
والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة بالتربية الخاصة داخل وخارج المملكة للتطلع علي تجارب الآخرين وتطلع الآخرين علي نتائج تجاربها.