عرض مشاركة واحدة
قديم 2012- 5- 22   #5
verymoon*14
متميزه بملتقى التعليم عن بعد - تربيه خاصه
 
الصورة الرمزية verymoon*14
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 50900
تاريخ التسجيل: Sat Apr 2010
المشاركات: 1,694
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 605
مؤشر المستوى: 80
verymoon*14 is a name known to allverymoon*14 is a name known to allverymoon*14 is a name known to allverymoon*14 is a name known to allverymoon*14 is a name known to allverymoon*14 is a name known to all
بيانات الطالب:
الكلية: كليه التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: خريجة ( اعاقه عقليه )
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
verymoon*14 غير متواجد حالياً
رد: مراجعه ~> إعداد برامج تربويه (( لذوي الاعاقه العقليه ))..!!


[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
مراجعه المحاضرة الثانية
أهداف الدمج :
- إتاحة الفرصة لجميع الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة للتعلم المتكافئ والمتساوي مع غيرهم من أطفال المجتمع
- إتاحة الفرصة للأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة للانخراط في الحياة العادية.
- إتاحة الفرصة للأطفال العاديين للتعرف على الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة عن قرب وتقدير مشكلاتهم ومساعدتهم على متطلبات الحياة.
- خدمة الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة في بيئاتهم المحلية والتخفيف من صعوبة انتقالهم إلى مؤسسات ومراكز بعيدة عن أسرهم، خصوصا في المناطق الريفية والبعيدة عن خدمات مؤسسات التربية الخاصة.
- استيعاب أكبر عدد ممكن من الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة الذين قد لا يتوافر لديهم فرص التعليم.
- يساعد الدمج أسر الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة على الإحساس بالعادية وتخليصهم من المشاعر والاتجاهات السلبية.
- يهدف الدمج إلى تعديل اتجاهات أفراد المجتمع وبالذات العاملين في المدارس العامة من مدراء ومدرسين وطلاب وأولياء أمور وذلك من خلال اكتشاف قدرات وإمكانات الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة التي لم تتاح لهم الظروف المناسبة للظهور.
- التقليل من الكلفة العالية لمراكز ومؤسسات التربية الخاصة.
..............................................
المدرسة الجامعة كبديل تربوي: <~ (جاءت كإفراز لفلسفة الدمج)
مؤتمر سلامنكا :إيماناً من منظمة اليونسكو و بالتعاون مع العديد من المنظمات الأهلية والتطوعية والحكومية أطلقت مبادرة ( المدرسة الجامعة ) أو( التربية الجامعة ) حيث نصت توصياتها على ما يلي : -
-إن المسئوليات المترتبة على التربية الخاصة تقع ضمن مسؤوليات الجهاز التربوي بكامله ويجب أن لا يكون هناك نظامان منفصلان لجهاز تربية واحد .
- فإذا نجحنا في إيجاد طريقة فاعلة لتعليم الأشخاص المعوقين ضمن المدرسة العادية نكون بذلك قد وحدنا الأرضية الصالحة تربويا لوضع مثالي لجميع التلاميذ .
- وعلى هذا الأساس عقد مؤتمر سلامنكا بإسبانيا بعنوان"المؤتمر العالمي حول الحاجات التربوية الخاصة، حق المشاركة وحق الحصول على نوعية جيدة من التعليم " .
- أشار مؤتمر تايلاند إلى فشل التربية الخاصة كنظام مستقل بإعطاء النتائج المرجوة عالمياً .
- وقد تبنى مؤتمر سلامنكا المبادئ والتوجيهات و الممارسات في مجال التربية الخاصة ، وإطار العمل للتحرك في مجال الحاجات التربوية الخاصة.

توصيات المؤتمر :
- أن لكل طفل معاق حقا أساسيا في التعليم
- أن لكل طفل خصائصه الفريدة وقدراته واحتياجاته الخاصة في التعليم.
- أن نظم التعليم يجب أن تعمم و تطبق البرامج التعليمية على نحو يراعى فيه التنوع في الخصائص والاحتياجات.
- بجب أن تتاح لهم فرص الالتحاق بالمدارس العادية التي ينبغي أن تهيئ لهم تربية محورها الطفل وقادرة على تلبية تلك الاحتياجات.
- أن المدارس العادية التي تأخذ هذا المنحى الجامع هي أنجح وسيلة لكافة مواقف التمييز وإيجاد مجتمعات حقيقية وإقامة مجتمع متسامح مما يترتب عليه في آخر المطاف فعالية النظام التعليمي برمته.
............................................
البرامج التربوية :
لا يمكن القول أن هناك منهاجا تربويا موحدا يصلح لجميع الأفراد ذوى الاحتياجات الخاصة على اختلاف العمر ، والفئة التي ينتمون إليها ولكن يمكن تقديم الخدمات من خلال :

المنهاج العادي :وهو نفس المنهاج الذي يقدم للطفل العادي ، مع إجراء بعض التعديلات عليه ، التي يفترضها طبيعة الفئة التي ينتمي إليها الفرد من ذوى الاحتياجات الخاصة.
ولكن هل يمكن أن ينطبق ذلك على ذوي الإعاقة العقلية ؟ نعم ,
هناك مفهومين أساسيين ( المفهوم العقلي – والمفهوم الزمني )
- في مجال التعليم العام نتعامل مع العمر الزمني
- أما في التعليم الخاص فنتعامل مع العمر العقلي
.................................
- المنهاج الخاص : ويتم من خلاله تدريب ذوى الاحتياجات الخاصة ،على بعض المهارات والقدرات التي تفرضها الفئة التي ينتمي إليها الفرد ، يختلف هذا المنهاج بين فرد وآخر أو من فئة لأخرى وذلك حسب الإمكانيات والقدرات الموجودة لدى هؤلاء الأفراد.
..................................
الوسائل والأدوات التعليمية :
- الوسائل التعليمية التقليدية :وهى نفس الوسائل التعليمية المستخدمة مع الأطفال العاديين.
- الوسائل التعليمية المكيفة أو المعدلة : وهى الوسائل التعليمية المستخدمة مع العاديين ، مع إجراء تعديل عليها لتناسب فئات ذوى الحاجات الخاصة والانطلاق بذلك مما هو موجود لا مما هو مفقود.
- الوسائل التعليمية الخاصة :وهى الوسائل التعليمية التي صممت لتناسب حاجات الأطفال ذوى الحاجات الخاصة كل حسب الفئة التي ينتمي إليها.
................................................
المحتوى التعليمي والمكان التعليمي :
لتوفير بيئة تعليمية مناسبة لذوى الاحتياجات الخاصة فإن ذلك يتطلب تعديلات على المحتوى التعليمي والمكان التعليمي قبل تقديم البرامج التربوية لذوى الاحتياجات الخاصة.
1) المحتوى التعليمي :لابد من إجراء بعض التعديلات على المنهاج المقدم للطفل العادي، بإضافة بعض النقاط أو الأهداف المشتقة من القيود التي تفرضها الفئة التي ينتمي إليها من فئات ذوى الحاجات الخاصة.
2) المكان التعليمي : لابد من مراعاة الفئة التي ينتمي إليها وخصائص تلك الفئة قبل البدء بالعملية التربوية لهؤلاء الأفراد.
......................................
وقبل البدء بتقديم البرامج التربوية لذوى الحاجات فلابد من مراعاة ما يلي :
1) التعرف على مقدار الحاجة إلى خدمات التربية الخاصة ثم تحديد هذه الخدمات والخدمات المساندة.
2) وضع الخطة التربوية الفردية والخطة التعليمية الفردية. ( الخطه التربويه هي الهدف العام)( الخطه التعليميه المهارات اللازم تعلمها للفرد)
3) تحديد المكان الذي سيتم فيه تقديم هذه الخدمات .
..................................
الخدمات التي يحتاجها ذوى الحاجات الخاصة لتغطية جوانب الضعف لديهم :
(العلاج الطبيعي - خدمات العلاج الوظيفي- خدمات النطق والسمع - الخدمات النفسية - خدمات التربية الخاصة – خدمات التربية الرياضية المعدلة) <~ ( جميعها تعتبر من الخدمات المساندة)
...............................................
خدمات العلاج الطبيعي :
يعرف العلاج الطبيعي على أنه مهنة طبية مساعدة تسعى إلى الارتقاء بصحة الإنسان إلى أقصى درجة ممكنة من خلال تقديم الخدمات العلاجية من قبل معالج طبيعي مؤهلوتشمل:
1) فحص وتقييم الحالات أو الأفراد الذين يعانون من خلل أو محدودية فى الوظائف الجسمية أو العجز أو أي حالات أخرى
2) التقليل من الخلل أو محدودية الوظائف الجسمية من خلال تصميم البرامج العلاجية الملائمة للحالة باستخدام الوسائل العلاجية الطبيعية
3) الوقاية من المشاكل سابقة الذكر والتشجيع على المحافظة على اللياقة الصحية الجسمية.
...............................
فحوصات العلاج الطبيعي :
-فحص قوة العضلات ومقدار تحملها , قياس المدى الحركي للمفاصل.
-فحص القوام ، فحص التوازن ، تحليل المشي.
-فحص التطور العصبي الحركي والتكامل الحسي ، فحص الوظائف الحركية للجسم.
-فحص الألم ، فحص الإحساس ، فحص الدورة الدموية , فحص التنفس.
-فحص التوتر العضلي والمنعكسات العصبية ، فحص المعوقات البيئية حول الطفل.
-مدى حاجة الطفل إلى الأجهزة المساعدة والجبائر.
..................................
خدمات العلاج الطبيعي :
1- تقديم الجلسات العلاجية والتي تتضمن :
أ‌- التمارين العلاجية مثل : ( التمارين العلاجية لتقوية العضلات - تمارين التوازن - تمارين التنفس - تمارين التناسق العضلي العصبي - تمارين التكامل الحسي الحركي - تمارين تحسين القوام – تمارين المشي - تمارين زيادة المدى الحركي ) .

ب‌- العلاج المائي .

ج- الجبائر.
2- اقتراح الأجهزة الطبية المساعدة والجبائر وتحديد مواصفاتها.
3- تقديم النصح والإرشاد للأهالي وتعليمهم البرامج العلاجية المنزلية وكيفية التعامل مع أطفالهم ذوى الحاجات الخاصة.
............................
العلاج الوظيفي :هو الاستخدام العلاجي لنشاطات العناية بالذات والعمل واللعب لزيادة الأداء المستقل وزيادة النمو والتطور ومنع الإعاقة ، ويمكن أن يتضمن تعديل البيئة أو النشاط للحصول على أعلى درجات الاستقلالية وتحسين نوعية الحياة.
..................................
إجراءات العلاج الوظيفي :
الفحص :يتضمن جمع المعلومات وقياس قدرات الطفل ، نقاط القوة و الوضع الأسري .
التخطيط : ترتيب المعلومات التي تم الحصول عليها ، ثم وضع خطة العلاج مع توضيحالأهداف والأنشطة التي بواسطتها يتم الوصول إلى الأهداف.
التطبيق :العملية الفعلية للعلاج (وضع الخطة موضع التطبيق).
التقييم :هذا يختلف عن الفحص ، حيث يتم تقييم خطة العلاج التي وضعت ومدى النجاح في تحقيق الأهداف.
.....................................
العلاج الوظيفي مع الأطفال :
وهو الاستخدام العلاجي للنشاطات ، والأوضاع ، واللعب،
والأدوات المساعدة ، وتعديل البيئة ، للتطوير والوصول إلى أعلى درجات التكامل الجسمي الإدراكي ، ومهارات اليدين لتسهيل الاستقلالية خاصة فى نشاطات الحياة اليومية.
................................
النشاطات الهادفة : (وظيفة)
1- نشاطات العناية بالذات :تتضمن نشاطات الحياة اليومية مثل اللبس والأكل والشرب والراحة (النوم)
2- اللعب : وهو الرغبة في الاشتراك بشيء ممتع ويعمل على تنمية القدرات الجسمية الحسية والمكتسبات من خلال اللعب
- يعتبر جسر للوصول إلى الكفاءة والنشاطات الخلاقة المبدعة في مرحلة الرشد.
3- العمل :وهو النشاط أو الوظيفة الاقتصادية عند الفرد
[/align][/cell][/table1][/align]