عرض مشاركة واحدة
قديم 2012- 5- 24   #54
majed alotaibi
أكـاديـمـي فـضـي
 
الصورة الرمزية majed alotaibi
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 95565
تاريخ التسجيل: Sat Dec 2011
المشاركات: 505
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 817
مؤشر المستوى: 62
majed alotaibi is a glorious beacon of lightmajed alotaibi is a glorious beacon of lightmajed alotaibi is a glorious beacon of lightmajed alotaibi is a glorious beacon of lightmajed alotaibi is a glorious beacon of lightmajed alotaibi is a glorious beacon of lightmajed alotaibi is a glorious beacon of light
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الاداب
الدراسة: انتساب
التخصص: English
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
majed alotaibi غير متواجد حالياً
رد: موضوع شيق جدا ادخلوا اقرأوا واعترفوا بسرعه !!





عاد لو تقرأ عن فرويد و نظريته ( الليبدو )
بتغير قناعتك عن الاطفال


لكن ما علينا من فرويد ..



و سالنجر في روايته ( الحارس بحقل الشوفان ) يقول الكل مزيف حتى الاطفال

: )




الطفولة مرحلة تجميع خبرات و كلمات و نفسيات





الحقيقية المؤلمة أنه المجرمين و المدمنين و العاهرات و اللصوص و الطيبين و و العلماء الخ
كلهم كانوا اطفال و تحبهم امهاتهم .



ما ابغى ارجع طفل ، ابغى اعيش صح الان بس ، بدون ما يكون لأحد سلطة علي و يتخذ قرارات الحياة نيابة عني
ما ابغى هيئة و لا وزراء فاسدين .

ما ابغى احد يعمل قديس و يناقشني في علاقتي بربي أو يدس في جيبي مطوية تحمل ادعية و اذكار ، لأن العبادة علاقة مخصوصة بين العبد و ربه ، و الله لا يحتاج اولياء او مطاوعة يدلونا عليه .

ابغى مجتمع متحضر ، و تزول عبارات ( هذي البنت فاتشة او كشافة ) ( هذا علماني او ليبرالي ) ( هذا شيعي او سني ) مجتمع يحترم الانسان كانسان بدون التدخل في قناعاته و ميوله و اهوائه


ابغى تزول الوثنية الحديثة ، الاصنام في الجاهلية كانت حجر او تمر و الان صارت بشر .
تقديس البشر و الاتباع الاعمى وثنية جديدة ، ان تجعل شخص نموذج خالي من العيوب و كامل ، هذا جهل عقيم

كاللي يتعصبون للشيخ العريفي او للفنان الفلاني .

التقديس جهل و عيب ،


لازم نكون احرار ، نقرأ كثير


مثل ما درسنا في احد المواد امه الرئيس الامريكي جيفرسون يقول ( إن الذين يقرؤون هم فقط الأحرار, لأن القراءه تطرد الجهل والخرافه )



العودة للطفولة ضعف ، و الامنيات عادة الكسالى و المحبطين




نحتاج حياة حقيقية بدون ما احد يملأ علينا شروطه و نظرياته ، نحتاج نكون مسالمين مع الجميع بدون ضغائن و احقاد ، نحترم الطرف الاخر انسانياً بدون ما نغوص في التعصبات القبلية و المناطقية و المذهبية .



نحتاج حياة حقيقية ، كي نمضي ما تبقى لنا من عمر بفرح حقيقي و هدوء ، نشيخ و اقدامنا دافئة !



: (


و بس