يقول الحق سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَعْرُوفًا)..
(فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ).. والحق في هذه الآية يوضّح مسألة مهمة جداً وهي عدم الخضوع بالقول، ويقصد به عدم تليين المقال كلهجة الخاضع؛ لأنّ هذه اللهجة فيها من نعومة الصوت ولين القول ما يجعل الطرف الآخر ينتبه إلى لحن القول فيمكن أن يطمع بها، ويعتقد وبظنّ بها السوء..
الخضوع الممنوع لغير الزوج اما الزوج فمن حسن خلق المرأه ان تخضع بالقول لزوجها
وتستلين وتستعطف جانبه بالكلمه الطيبه وخفض الصوت وبكامل الادب
عذرا اخي الكريم خالد ليس في الخضوع للزوج بالقول مانع شرعي
بارك الله فيك بنت الشمري موضوع جميل