=============================
هُنآك في السمآء السآبعة
رَبٌ يسمعُ كُل همسةٍ منك ، ينتظرُ نجوآك : ))
فـ هَلُّمَ للرآحة ، للسكينَة ، للرضَى
=============================
قال تابعيٌ لصاحبه: إنّ قلبي لا يرتاحُ لفُلان!..
فرَد عليه: ولا أنا! ولكِن ما يُدريك..
لعل اللّه طمسَ على قُلوبنا فأصبحنا لا نُحِبُ الصالحين ! *
=============================
قَالَ عَطاءْ بن ربّاح
متىْ أطلقَ الله لسَانك بِالدُعاء فَاعلمْ أنهُ “
” يُريدُ أن يُعطيك مَا تَشاءْ مَهمَا عَز مراَدك وعَظمَ مَطلبُك . .
=============================
سئل شيخ الإسلام إبن تيمية عن الفارق بين تلك الثلاثة:
الصبر الجميل والصفح الجميل والهجر الجميل
فأجاب ـ رحمه اللّه:
.
⇓ ⇓ ⇓ ⇓ ⇓ ⇓
.
.
.
الهجر الجميل : هو هجر بلا أذى
والصفح الجميل : صفح بلا عتاب
والصبر الجميل: صبر بلا شكوى
=============================
غباء نَـاتج عن حُسن نية ،،،،،
أفـضل بكثــير مِن ذكَـآء يـُختبـئ ورآءه خُبث نية ~~
=============================
عن عبدالله بن عمر قال: «كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"اللهم.. إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك