"
جـتـنـي تـزف جـنـونـها.. بـَعــثـَرة ريــح
تـنـفـث زفـيـر انـفـاسهـا..فـي جــنـونــي
تـشـعـل سيـجارة عقـلهـا..نفحة الـشـيح
وتـطـفـي شـمـوع الـفـلسفه في جـفـوني
تضرب على صدري من الشوق وتصيح
واضمـَـهـا.. ضمـة غــلا..فـي عـيونـي
بـضـلـوعـهـا..بـاقـي للاطـفال تـسبـيح
كـم صـبـح.. لا نـاديـتـهـم.. شـاكسوني
هـذي بـقـايـا الـعـابـهـا.. والـمراجـيح
طـفـلـه تـصيـح.. بـدلـعنه..مرجـحوني
طـفـلة دلـع..بالدلـعـنـه.. دون توضيح
تصيييـح لاجـت تـلبـسـه....ساعدوني
بجـنـونها ..تـرسم عـيون الـمصابيح
تـِبـعـثـَرت..واسِتـَجمعَت..وسط نوني
"