2012- 5- 29
|
#50
|
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: تذوق أدبي
الادب في رأي الرافعي
تعريف الكاتب:هو مصطفى صادق الرافعي ولد سنه 1881 وتوفي سنه 1937
هو أول من جدد في الشعر العربي التقليدي.
مؤلفاته:وحي القلم تحت رايه القران,رسائل الاحزان,الاعجاز القراني
شرح المفردات:
ساميا:صفه وهي اسم فعل يدل على صفه من فعل سماء اي ارتفع وعلا
السفاسف:جمع سفسفه وهي الامور البسيطه الميتذله التي لا معنى لها اي صغار الامور.
سددالشئ:وجهه نحو المرمى.
محكم:اسم مفعول من أحكم الامر اتقنه ومهر فيه.
سرائر:جمع سرير وهي مايجول داخل المرء ومايكون في خفاياهم.
الحزم:هو الانظباط والشده والالتزام.
حذا:أي اتبع الامر ومشى معه جنبا الى جنب.
المجون:هو الخروج عن ضوابط الاخلاق الحميده اي الفساد.
العلل:جمع عله وهي بمعنى المرض
الفناء:الموت والنهايه
الحكمه:هي حسن التدبير واعمال العقل
الاساليب البلاغيه:
يوجهها بدقه الابره المغناطيسيه:استعاره تدل على رغبه الكاتب في حسن توظيف الامور.
يسددها تسديد القنبله:المشبه توجيه الامه
المشبه به :تسديد القنبله
وجه الشبه:حسن اصابه الهدف
ينفذ بها من مظاهر الكون إلى اسرار الالوهيه:استعاره تدل على رغبه الكاتب في جعل الادب أداء لاكتشاف اسرار الطبيعه والحياه,واكتشاف العقيده,والتقرب من الله,وخدمه الاسلام.
لذلك يدعو الرافعي الادباء ان يرجعوا الى القران ليستقون منه القيم العقديه الداعيه الى صالح الدنيا والاخره واذا ابتعد الادب عن تحقيق هذه الاهداف لا يعتبر ادبا في نظره الرافعي فالادب عنده مرتبط بالتربيه والتهذيب والتفكير في الدنيا والاخره تفكيرا اخلاقيا ساميا.
هذا اللي عندي من الرافعي وياليت اللي عندها الظواهر البلاغيه تنزلها
 وبالتوفيق للجميع  
|
|
|
|