رد: دعوة لكسر الروتين الدراسي ونسيان النتائج
قصة سودانية عن الكسل
مرة كانت الأم توها جايه من الشغل ..
طرقت باب البيت بعدين قال زوجها : مين ؟
قالت : إفته الباب .. أنا خديجة زوجتك
قال : أنا كسلان ما أقدر أفته الباب
.. روح يا ولدي عثمان إفته الباب لأمك
قال ولده عثمان : ما أقدر أنا كسلان
.. روح ياخوي خضر
إفته الباب
قال خضر : لا ما أقدر أنا كسلان وتعبان خالص
قال الأب : خلاص ياخديجة إحنا ما نقدر نفته الباب ..
إنت
طالق .. روحي بيت أبوكي
قالت خديجة : ياويلي .. ياليتني طلـّعت المفتاح من الشنطة
|