(نقلتها لكم للفائدة)
أركانها:
ومِن هذا التعريف الموجز: "فن مخاطبة الجماهير للتأثير عليهم" نستخلِص عناصر الخطبة وأركانها، فنجد ضرورةَ وجود الآتي:
1- فن، أي: خبرة، ومعرفة، ومرانة، ومَلكة.
2- مخاطبة، أي: مشافهة، ومواجهة.
3- خطيب، أي: لا مقرئٌ أو ملقٍ يقرأ كتابًا أو يُلقي موضوعًا.
4- جمهور، أي: جَمْع كثير من المستمعين.
5- تأثير، أي: إثارة عواطف وتنبيه شعور.
وإذا ما انعدم عنصر أو ركن من الخمس افتقدت الخطابة جزءًا مهمًّا منها، ولا ينبغي أن تسمى خطابة للآتي:
أ - لأنَّه إذا انعدم الفنُّ والخبرة كان الكلام تهريجًا.
ب - وإذا عدمت المخاطبة كان تلاوةً أو ترديدًا.
ج - وإذا لم يوجد جمهور كان الكلام حديثًا أو وصيةً.
د - وإذا لم يوجد خطيب كان إلقاءً، وقد يكون بالنيابة عن غيره.
هـ - وإذا لم يحصل تأثير كانت عديمة الثمرة ومَضْيَعةً للوقت.
الاْجانب اولادهم مايسفهون زى عندنا ويقال لهم هش واص ياورع يعطونهم الاْمان ويخلونهم يتكلمون بطلاقة وحرية بحدود بس عندنا انواع التناقض يعيشها الطفل من صغرة بين اب وام وجتمع مايرحم علشان كدا طلعنا مبدعين فى الرياضيات والاْنجليزى ههههه شطحة منى دى.