2012- 7- 10
|
#24
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
حديث !
لـِ أنني مُـسرفه ب الاحلام !
لـ أنني مسرفه ب التفكير !
لـ أنني مسرفه ب الشرآء !
لـِ أنني مسرفه ب الحٌب !
أصبح ألخســران حليفي ؛ لِـــذا أحاول أن أقتصد بِ أوسطهمآوأشُح بـ أخرهُما ’, !
وأعيد السرفّ ب أولهمآّ ()
لانه كٌلمــا تجاوزت الحد الطبيعي ’ المتكرر من الاحلام والممتلكات السائده ؛ - كٌلما شعرتٌ
بـِلذه أكثرّ -لِذأ أنا أسرف ’ وصولا لتلك اللذه
وأعتقد بأني وأيآكٌم : قــادرون على تحقيق أحلامنآ ؛ مع توفيق الله ؛ ودعوآتِ أمهآتنا الحنونات
ومالم ترتبِط / أحلامنآ بـِ المواهب الفطريه : كآلشعر ’ الرسم ؛ الغنآء (الصوت ) !
لآننا مهمـا : حاولنآ تعليمهآ لن نصل مثل أولئك المفطورين عليهآ , وأن وجد لهآ تعليم يمنح شهاده
فطريه كمِثل أولئك ()
دآئما أرى أصحاب الموآهب الفطريه أكثر تميزأً وشهره من أولئك , أصحاب الممتلكات
المكتسبه ولو كان هؤلاء الموهوبون ؛ لا يملكون سِوء تلك الموهبه !!
بِ أختصار : لانهم هبه ربانيه ()
وَ مهمآ : أكتسبت تجد نفسك ’ أكثر ميلاً وحٌباً لتلك الفطريه لانها
ثابته ولم تُسبق بعنأ وجٌهد ’ والغالب / تستخدم تنفيس وآيضاً مصدر رزق للبعض ()
بخلاف المكتسبه المجهده : تخشى التعبثُ بهآ والتهور , لصعوبه آمتلاكك لهآ ()
هنيئآ لكُم أيها الموهوبون ()
أنا لآ أجيد أي موهبه فطريه وللاسف : كل مالدي مٌكتسب أوً بدأي
وب المناسبه : أنت أستثناء أمتلكتُه للحد الذي جعلني أعتقد بـأني
مفطوره بٍك ، ولم أدرك الا متأخر ؛ ف أنت تجمع مآبين حسنات الاشياء المكتسبه
والاشياء الفطريه / وأيضا شي أخر لم أكتشفهٌ بعد ()
|
|
|
|