|
رد: رساله وصلتني ع الجوال وقد وصلت بعضكم
جزاك الله أحسن ماعملت
بصراحة أنا لاأثق بالشركات حتى أرى توضيح أكثر من تجاههم عن طريقة عملهم
وكيفية إيصالها وكم النسبة التي يأخذونها منها بحجة الأعمال التشغيلية مع أنه من واجب كل شركة تجاه المجتمع الذي تتربح منه حسب مادرسنا أن تنشط قسم خاص لخدمة المجتمع...
حتى ذلك الوقت أختار الحملات الخيرية الإسلامية والمكاتب
التصدّق من صفات المؤمنين الكاملين الذين يعرفون أنّ ما عند الله باق وما عند العبد يفنى
وعن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال"ثلاثة أقسم عليهن، وأحدثكم حديثاً فاحفظوه: ما نقص مال عبد من صدقة، ولا ظلم عبد مظلمة فصبر عليها، إلا زاده الله بها عزاً،
ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر"رواه الترمذي
قال تعالى {يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ}
وربنا تدرج معنا، فبدأ بقوله: {لله ملك السماوات والأرض}، ثم ملكنا وقال: {وأنفقوا مما رزقناكم}، ثم قال: {وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه}،
فجعله لنا ورغبنا في النفقة ثم يخلفه، ثم تدرج معنا فقال: {من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً}، فالله الذي ملكك وأعطاك يستقرضك! وهذا من كرمه سبحانه
|