الموضوع
:
أوصاف الرسول صلى الله عليه وسلم، كأنك تراه (بحث خاص) . . . الله يرحمــك ويغفر لك يـ {نوف} . .
عرض مشاركة واحدة
2012- 7- 24
#
3
فجــر الرشيدي
أكـاديـمـي ذهـبـي
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 111157
تاريخ التسجيل: Sat Jun 2012
المشاركات: 829
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1238
مؤشر المستوى:
63
بيانات الطالب:
الكلية:
كليــــة الأداب بالدمام
الدراسة:
انتظام
التخصص:
Җ ⋘ ...... ⋙ Җ
المستوى:
المستوى الأول
رد: أوصاف الرسول صلى الله عليه وسلم، كأنك تراه (بحث خاص) . . . الله يرحمــك ويفغر لك يـ {نوف} . .
ما جاء في سمعه
صلى الله عليه وسلم
عن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال:
بينما النبي صلى
الله عليه وسلم في حائط
لبني النجار
على بغلة له ونحن معه،
إذ حادت
ب
ه فكادت
تلقيه،
وإذا أقبر ستة أو خمسة أو
أربعة، فقال:
"
من يعرف أصحاب هذه الأقبر؟
".
فقال رجل
:
أنا.
قال: "
فمتى مات هؤلاء؟
".
قال: ماتوا على الإشراك. فقال
"
:
{
إن هذه الأمة
تبتلى في قبورها.
فلولا ألا
تدافنوا لدعوت الله
أن يسمعكم من عذاب
القبر الذي أسمع
منه
}.
رواه مسلم
.
الشمائل المحمدية.للترمذي صَاحَبِ السُنن، اختصره وحققه الألباني
ما جاء صوته
صلى الله عليه وسلم
عن أم معبد رضي الله عنها، قالت:
كان في صوت
رسول الله صلى الله عليه
وسلم
صهل.
رواه الطبراني في الكبير والحاكم وقال
صحيح الإسناد
ووافقه الذهبي
.
عن أم هانئ بنت أبي طالب
رضي الله عنها، قالت:
إني
كنت لأسمع صوت رسول الله صلى الله
عليه
وسلم وأنا على
عريشي. يعني قراءته
في صلاة
الليل.
رواه أحمد والنسائي وابن ماجه والحاكم والطبراني
.
الشمائل المحمدية.للترمذي صَاحَبِ السُنن، اختصره وحققه الألباني
ما جاء في ريقه
صلى الله عليه وسلم
لقد أعطى الله تعالى رسوله صلى الله عليه
وسلم خصائص كثيرة
لريقه الشريف، ومن
ذلك أن ريقه صلى الله عليه و سلم فيه شفاء
للعليل،
ورواء للغليل وغذاء وقوة وبركة ونماء..
فكم داوى صلى الله عليه وسلم
بريقه
الشريف من مريض فبرئ من ساعته
!
جاء في الصحيحين عن سهل بن سعد
رضي الله عنه قال:
"قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم خيبر:
لأعطِيَنَّ الراية غداً رجلاً
يفتح الله على يديه،
يحب
الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله.
فلما أصبح الناس غدوا على
رسول الله صلى
الله
عليه وسلم وكلهم يرجو
أن يُعطاها، فقال
صلى الله
عليه وسلم: أين
علي بن أبي طالب؟
فقالوا:
هو يا رسول الله يشتكي عينيه.
قال: فأرسلوا إليه
.
فأُتِيَ به
وفي رواية مسلم: قال سلمة
:
فأرسلني
رسول الله صلى الله عليه وسلم
إلى علي، فجئت به أقوده أرمد فتفل رسول
الله
صلى الله عليه وسلم في عينيه،
فبرئ كأنه لم يكن به وجع
...
وعن يزيد بن أبي عبيد قال:
"رأيت أثر ضربة
في ساق سلمة فقلت:
يا أبا مسلم ما هذه الضربة؟
قال: هذه ضربة أصابتها يوم خيبر فقال
الناس
أصيب سلمة...
فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم
فنفث فيه ثلاث
نفثات فما اشتكيت
حتى الساعة"
أخرجه
البخاري.
وروي عن عبد الرحمن بن الحارث
بن عبيد عن
جده قال:
(أُصِيبَتْ عَيْنُ أَبِي ذَرٍّ يَوْمَ أُحُدٍ ، فَبَزَقَ فِيهَا
النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَكَانَتْ أَصَحَّ عَيْنَيْهِ)
رواه البخاري
ما جاء في عنقه ورقبته ومنكِباه
صلى الله عليه وسلم
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال:
"كأن عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم
إبريق فضة"
أخرجه ابن سعد في الطبقات والبيهقي
.
وعن عائشة رضي الله عنها قالت:
(
كان أحسن عباد الله عنقًا، لا ينسب إلى الطول
ولا إلى القصر،
ما ظهر من عنقه للشمس
والرياح فكأنه
إبريق فضة يشوب ذهباً يتلألأ
في بياض الفضة
وحمرة الذهب، وما غيب في
الثياب من عنقه فما تحتها
فكأنه القمر ليلة البدر
)
أخرجه البيهقي وابن عساكر.
عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال:
(
كان النبي صلى الله عليه وسلم بعيد ما
بين
المنكبين)
.
رواه البخاري مسلم
.
ما جاء في كفاه
صلى الله عليه وسلم
عن أنس أو جابر بن عبد الله:
أن النبي صلى
الله عليه وسلم كان ضخم
الكفين
لم أر
بعده شبهًا له.
أخرجه البخاري
.
عن أنس رضي الله عنه قال:
(
ما مسست حريرًا ولا ديباجًا ألين من كف
النبي صلى الله عليه وسلم
).
أخرجه البخاري ومسلم
.
الشمائل المحمدية.للترمذي صَاحَبِ السُنن، اختصره وحققه الألباني
وعن أبي جحيفة رضي الله عنه قال:
(
خرج رسول
الله صلى الله عليه وسلم بالهاجرة
إلى البطحاء...
وقام الناس فجعلوا يأخذون يديه،
فيمسحون بها وجوههم.
قال: ف
أخذت بيده
فوضعتها على وجهي، فإذا هي
أبرد من الثلج،
وأطيب رائحة من المسك
).
أخرجه البخاري
.
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه، قال:
(
صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة
الأولى،
ثم
خرج إلى أهله، وخرجت معه،فاستقبله
ولدان،
فجعل يمسح خدي
أحدهم واحدًا واحدًا. قال:
وأما أنا فمسح خدي. قال: فوجدت ليده بردًا
أو ريحًا كأنما أخرجها من جونة عطار
).
أخرجه مسلم.
وعن عبد الله بن مسعود قال:
(كنا نَعُد
الآيات بَركة، وأنتم تَعُدونها تخويفاً،
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
في
سفر فقَلَّ الماء، قال عليه الصلاة والسلام:
اطلبوا لي فضلة من ماء.
فأدخَل يده في
الإناء وقال: حَيّ على الطَّهور
المبارك،
والبركة من الله.
ويقول ابن مسعود:
لقدرأيتُ الماء ينبع
من بين أصابع
الرسول صلى الله عليه وسلم،
ولقد كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يُؤكل
)
رواه البخاري
.
عن إياس بن سلمة، حدثني أبي، قال:
غزونا مع رسول الله
صلى الله عليه وسلم حنيناً
إلى
أن قال:
ومررت على رسول الله صلى الله
عليه وسلم
هو
على بغلته الشهباء..
فلما غشوا
رسول الله
صلى الله
عليه وسلم نزل عن بغلته،
ثم قبض
قبضة
من تراب الأرض، ثم استقبل به
وجوههم، فقال:
"
شاهت الوجوه،
فما خلق الله منهم
إنسانًا
إلا ملأ عينيه ترابًا
بتلك القبضة" فولوا مدبرين.
أخرجه مسلم
.
ما جاء في صَدره
صلى الله عليه وسلم
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه:
كان رسول
الله صلى الله عليه وسلم سواء
البطن والصدر،
عريض الصدر.
رواه الطبراني والترمذي في الشمائل
.
ما جاء في صفة إبطيه
صلى الله عليه وسلم
كان صلى الله عليه وسلم أبيض الإبطين، وبياض الإبطين
من علامة نُبُوَّتِهِ إذ إن الإبط من جميع الناس يكون عادة
مُتَغَيِّر اللون.
قال عبد الله
بن مالك رضي الله عنه:
(كان النبي صلى الله عليه وسلم
إذا سجد فرَّج بين يديه
(أي باعد) حتى نرى بياض إبطيه).
البخاري، الفتح كتاب المناقب-باب صفة النبي
(6/655) برقم (3564).
وقال جابر بن عبد
الله -رضي
الله عنه-:
كان رسول
الله صلى الله عليه وسلم
إذا سجد جافى
حتى يُرى بياض إبطيه).
أخرجه أحمد-(3/373) .
ما جاء في ساقاه وذراعيه
صلى الله عليه وسلم
عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال:
"..وخرج
رسول الله صلى الله عليه وسلم كأني
أنظر
إلى بيض ساقيه"،
أخرجه البخاري في صحيحه
.
(
كان صلى الله عليه وسلم أشعر، طويل الزندين
(
أي الذراعين
)،
سبط القصب (
القصب يريد به ساعديه
).
وكان صلى الله عليه وسلم ضخم اليدين، ذو شَعرٍ جميل،
ففي
الخبر عن أَنَسٍ رضي الله عنه قال : (كان النبي
صلى الله عليه
وسلم ضَخْمَ الْيَدَيْنِ، لم أرَ بعده مثله،
وكان شَعْرُ النبي صلى
الله عليه وسلم
رَجِلاً لا جَعْدَ -
(
أي لا التواء فيه ولا تقبض
)-
وَلا سَبِطَ -
أي ولا مسترسل
).
البخاري، كتاب اللباس
قدماه
صلى الله عليه وسلم
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه:
"كان
النبي صلى الله عليه وسلم خمصان الأخمصين
(
الأخمص من القدم
ما بين صدرها وعقبها،
وهو الذي لا يلتصق
بالأرض من القدمين،
يريد أن ذلك
منه مرتفع
)
رواه الترمذي في الشمائل والطبراني
.
وكان صلى الله عليه و سلم أشبَهَ النَّاس
بسيدنا إبراهيم
عليه السلام،
وكانت قدماه الشَّريفتان تشبهان قدمي
سيدنا إبراهيم
عليه السلام كما
هي آثارها في
مقام
سيدنا إبراهيم عليه السلام
.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
في حديث
الإسراء في وصف سيدنا إبراهيم عليه
السلام:
{
ورأيت إبراهيم وأنا أشبه ولده به
}
صحيح البخاري
وكان أبو جهم بن حذيفة القرشي
العدوي الصحابي الجليل، يقول:
ما رأيت شبهًا كشبه قدم النبي صلى الله عليه وسلم
بقدم إبراهيم
التي
كنا نجدها في المقام
.
المصادر:
1- القرآن الكريم
2- كتاب (الشمائل المحمدية)
للإمام الترمِذي صاحب السنن
اختصره وحققه، محمد ناصر الدين الألباني
3- البحث في قوقل عن سند بعض الاحاديث
يتبع إن شاء الله
فجــر الرشيدي
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها فجــر الرشيدي
بيانات الاتصال لـ »
فجــر الرشيدي
بيانات الاتصال
لا توجد بيانات للاتصال
اخر مواضيع »
فجــر الرشيدي
المواضيع
لا توجد مواضيع
الأوسمة والجوائز لـ »
فجــر الرشيدي
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة