سأبدأ من حيث انتهيت من حديث البخاري هكذا هم البشر يحاكمون الناس اما مشكاة النبوه فهي شي أخر
وكم من مفرط وجل من تفريطه ومجتهد معجب باجتهاده وحين توزن الاعمال في كفة ميزان الرحمن ترجح كفة الوجل من تفريطه وتهوي كفة المعجب بعمله
وهناك ظاهره اخرى متفشيه في المجتمع فحين يقبلون اشخاص يقبلونهم حتى بعللهم وآخطاءهم البشريه التى لا علاقة للدين بها وحين يرفضون اشخاص لا يقبلون اي طرح منهم حتى لو كان جدير بالنقاش انهم يبطنون سوء النيه على الاطلاق وهذا ليس من الانصاف