أسئلة للتذوق والمناقشة :
1ـ يقول أحد الشعراء :
فما هو إلا أن أراها فُجاءةً فأبْهتُ لا عُرفٌ لديَّ ولا نُكْرُ
ويقول قيس :
وإنِّي ليُثنيني لقاؤكِ كلَّمـا لقيتُك يوماً أن أبثَّكِ مابيا
ففيمَ اشترك الشاعران ؟ وأيهما أكثر إجادة في توضيح المعنى الذي يريده ؟
اشتركا في رهبة الموقف التي تجعلهما في حالة غير التي يكونان عليها وتغير تفكيرهما وتركيزهما تماما
الشاعر الاول اقوى لانه يقول : فأبهت والذي يبهت ينسى كل شي.
2ـ ذكر الشاعر في البيت الثاني أنه لم يكن يبالي دموع العين ، فلماذا في رأيك نصّ على العين مع أنه ليس هناك دموع لغير العين؟
لعله يقصد البكاء المسموع المرئ الظاهر لان الانسان احيانا يتمزق ويبكي من داخله ةلا يراه احد.
3ـ ما قيمة التعبير بقوله نُسائلكم ؟
دلاله على طول الوقت عند الاسئله وكثرتها
4ـ يلاحظ أن ألفاظ هذه القصيدة سهلة وأسلوبها سلس منساب فبأي شيء يمكن أن تفسر ذلك؟
هذه طبيعه معروفه في الشعر العذري وفي العثر الاموي بسبب التأثر بالقرآن والحديث.
5ـ ما المعنى المفهوم من قوله:أعُدُّ الليالي ليلة بعد ليلة ؟
الشكوى من البعاد والفراق ومعاناة من الحواجز التي تفصل بينه وبينها.
6ـ ماذا ترى في علاقة كل من الشاعر وليلى بوادي نعمان ؟
هو مكان ذكريات ايام الطفوله.
************** **************