انا من سكان طيبة الطيبة ووالله ارى الزائرين في الحرم النبوي يتمسحون بالابواب والاعمده طابا للبركة بل ان زائرة قبلت ارضية فندق الموفنبيك ظنا ان به ايضا بركه العجيب اننا طمسنا كل التاريخ من اجل عدم الخلط ودرء للمفاسد لكن مازالت الاخطاء مستمرة هدت سقيفة بني ساعده التي حصلت بها البيعه وهدت المساجد السبعه لم يتركوا الا مسجد واحد اظنه مسجد فاطمه الزهراء رضي الله عنها وجبل احد كان الزايرين يتجمهرون حوله وحول جبل ألرماه واليوم انشئت حديقه على سفحه واحضروا الشباب المعسل وجلسات للبلوت على ارض المعركه