ما أصعب سويعات الانتظار الأخيرة ونبضات القلب التي تتزايد أضعاف ما تنبضه في ما مضى من الوقت , لا نعلم فهي مجرد قلق يتسارع مع عقارب الساعة وصوتها المخيف خشية أن تُلدغ قلوبنا , وتهب رياح قاسية لِتُبعِد عنا سحائب الأمل في أن تنير أسمائنا صفحات بوابة الجامعة بإيجابية واحتضان وتنادينا بحب أن مرحبا بكم في صرحنا الشامخ .
ماكان كان مجرد حروف تسليني لحين يوم غد , ليطل علينا هدهد سليمان بالخبر اليقين