هذه القصه ليست الاولى التي اسمعها
في قريتي الصغيره المعروفه ببساطه العيش فيها و فقر الناس, حدثت نفس المأساه بالضبط لكن الفارق الوحيد هو الشخصيات و الزمن. قامت المدرسه بالاستهزاء بالطالبه و حالها المادي أمام بقيه الطلبه لعدم قدرتها على توفير احتياجاتها.
الشئ الوحيد الذي أقوله: حسبي الله على كل من ظلم و الله مايترك حق الى أي أحد.
تحياتي: خاتم سليمان