أسئلة للنقاش:
(1) أحلامُنا تَزِنُ الجبلَ رَزانَةً * وتخالنا جناً إذا ما نَجْهَلُ
(2) تَزِنُ الجِبَالَ رزَانةً أحْلامُهُمْ * وأكُفُّهُم خَلَفٌ من الأمطارِ
وازن بين البيتين موضحاً الاتفاق والاختلاف ، وأيهما أفضل في أداء المعنى ؟
اتفقا في الوصف في الشطر الاول بالرزانه والحلم والوقار
واختلفا في ان الشاعر الاول ربط بين الحلم والجهل وهذا اقوى ليبين ان الحلم لم ينتج عن جهل
والشاعر الثاني ربط بين الحلم والكرم وهذا اضعف لان الحليم بطبعه كريم.
(2) ما ذا يفيد التعبير ( بأعين محمرة ) مستفيداً من قول المتنبي في وصف الأسد:
ما قُوبِلَتْ عيْنَاه إلا ظُنَّتا تحتَ الدُّجى نار الفريقِ حلولا
يفيد الشراسه والمهابه والقوه
(3) ولماذا الاحتراس بقوله( غير كليلة الإبصار )؟
حتى لا يظن ان الاحمرار ناتج عن مرض
(4) يقول حسَّان بن ثابت :
الضاربُون الكَبْشَ يبرُقُ بَيْضُهُ ضَرْباً يُطيحُ له بَنَانُ المِفْصَلِ
والخالِطون غنيَّهم بفَقِيرهِـم والمُنْعِمون على الضعيفِ المُرْمِلِ
ما ذا فيهما من مشابهة في الشكل والمضمون لقصيدة كعب بن زهير؟
في وصف الشجاعه في البيت الاول والتكافل في البيت الاخير وهو يشبه تكافل الانصار.