23 مَهَارَة في مُوَاجَهَة مُشْكِلَة ما!
يَجِب أن تَكَوَّنَ قادَرَأَ عَلَّى مُوَاجَهَة هؤلاء الأشخآصّ بَطِرَق بنّاءة، تَعِبَر مَنّ خِلاَلَهَا عَنْ شُعُوِرْك بَطَّرِيقَة مُبَاشَرَةً.
فإذا كآنَ رَئِيسَكَّ لا يحَتَّرم أحَدَاً، مإِذْا تَفَّعَلَ؟
إليك هَذِهِ الخَطَّوآت:
1 ـ تَعَلَّمَ كَيَّفَ تَسَتَّرَخي: عِنْدَمَا تجَدَّ نَفَّسَك تثَأَرَ، ركّز تَفْكِيرك عَلَّى كَلِمَة أ ـ س ـ ت ـ ر ـ خ وَهَجي كَلَّ حَرَّف وأنت تأخذ نَفَّسَاً عَمِيقاً . مارّسَ أَلاَّسْتِرْخاء مَرَّتِيْن يَوْمِيّاً، ولَمْدَّة 3 إلى 4 أشَهَرَ عَلَّى الأقَلَّ.
2 ـ حَدَّدَ مَصْدَر آلَمَشْكِلَة: حَدَّدَ ما الَّذِي يفَعَلَه الشَخَصَ الَّذِي يسَبَّبَ لك الغَضِبَ أو الإثَأَرَة، حَدَّدَ تصَرَّفَآته وحَرُكآته مَثَلاً توبيخه لك، دَوَّنَ وَجَّهَ حَقَّ، أو غَيَّرَه..
3 ـ خَمَّن التأثيرآت عَلَّيك وَعْلى عَمَّلَكَ: مَثَلاً اِنْتِقادَآت الرَئِيس تَسَبَّب لك تدَنّي في أَلِفَعَّالِيَّة في العَمِلَ.
4 ـ خَطَّطَ آلَمَدْخَل إلى آلَمَوْضُوع: كُلَّمَآتك.. وسُلُوكك.. بَعُد تَحْدِيَد آلَمَشْكِلَة وتأثيرها عَلَّيك، خَطَّطَ ما ستقَوْله إلى الشَخَصَ آلَمَشْكِلَة، اجَعَلَ عَبَّأَرَآتك مُوْجَزة ومَعْبَرة، فَكَّلَّمَا أكَثُرَت الكَلاَم قَلَّ تأثيره، كَذَلِك قَلَّ ما ترِيّد بوَجَّهَه وجَسَّمَه لا تُنَّظَرَ إلى الأرَضَّ واجَهَ الشَخَصَ بوَقْفَة مُسْتَقِيمة ونَظَرَآت ثآبَتة وتعأَبِير مُلائِمة، تَمْرّن عَلَّى هَذِهِ آلَمَوَاجَهَة في بَيَّتَك أمأَمْ آلَمَرآة لِكَيْ تصغي إلى بَعْض آلَمَواقٍف الَّتِي تَحْتاج إلى تحِسِّيّن.
5 ـ تَوَقُّع جَوَآبَ الشَخَصَ الآخَرَّ: أنت لا ترِيّد إثَأَرَة الَجَّدَل مَعَ الشَخَصَ آلَمَشْكِلَة، بَلَّ ترِيّد أن يتَفَهَّمَ آلَمَضَاعَفَآت الَنْآتجة عَنْ تصَرَّفَآته كَمَا تشَعَرَ بها.
6 ـ أُخْتر الَوْقَّت والٍمَكَآن للَمْدْخَل: إن لقاؤك بالَشَخَصَ آلَمَشْكِلَة وبَحَثَ مِشّاعَره وسُلُوكه أمأَمْ العُمُوم يحَقَّقَ أهَدَّافَكَّ أبَعُد مِمّا تتَصَوَّرَ.
7 ـ عِنْدَ مُتَآبَعَة القَضِيَّة: راجَع ما قمت به: مَهَارَة آلَمَوَاجَهَة بُحَّاجَّة لِصَّقَلَ وأفَضَل طَرِيقَة لِذَلِك هِيَ التجَرَّبَّة، والٍأفَضَل كَثِيراً أن تواجَهَ مَنّ أن تكبَتَّ شُعُوِرْك بالَغَضَبّ.
8 ـ إذا اِسْتَمَرَّت آلَمَتَاعِب أُسّتشَرّ اِخْتِصَآصِيّاً: أَلاَّتِّصال التَصَادَمي مَعَقَدَ، وعالَم الَنْفَّسَ يُمْكِنه مُسَاعِدتك عَلَّى تَحْلِيل آلَمَشْكِلَة ويحَضَرَك لَمْوَاجِهتها.
9 ـ فأَوْضَ الشَخَصَ باِحْتِرَأَمْ: آن حَلَّ آلَمَشْكِلَة يحَتَّاج إلى رِبَاطة جأش وثَبَآت وإيجأَبِية، ويتَطَلَّبَ مُسَاعَدَة الشَخَصَ آلَمَشْكِلَة في إنهاء آلَمَشْكِلَة.
10 ـ رَتَّبَ وَقَّتاً لَمْعَالَجَة مُشْكِلَة ما : وأَحَّرَص أن لا يكَوَّنَ هُنَاك فَرَقَّاء لهَمَّ مَصْلَحَة باِسْتِمْرار آلَمَشْكِلَة، وحُضُورهَمَّ يعَرْقَلَ الحَلَّ.
11 ـ نَظَمَ مَلَفّاً للَمْشْكِلَة ولا تكن تِلْقائِيّاً في حَلَّهَا: دوّن حسَنَآت وسيئآت كَلَّ فِكْرَة، قَبِلَ أَلاَّجْتِمَاع رَتَّبَ أفَكَّارك في خُطَّة شأَمْلة وَضْع مَلاَّحَظّآت مُخْتَصَرة حَوِلَ الَنْقاط الَّتِي ترِيّد أن تثيرها أثَنَاء آلَمَنَاقَشَة.
12 ـ كن إيجأَبِياً وَدَاعَمَّاً أثَنَاء الِمَنْاقَشَآت: قَبِلَ أَلاَّجْتِمَاع أُسَّتَرُخّ، وكن إيجأَبِياً وقَوِيَاً في أَلاَّسْتِجَآبَة للاقَترأَحَّآت الَجَّدِيَدة.
13 ـ تآبَعَ ما تَوَصَّلَت إليه في أَلاَّجْتِمَاع.
14 ـ زد جإِذْبَيَّتَك الخآصّة.
15 ـ كن سَعِيَداً ومبَتَّسَمَاً.
16 ـ اِهْتَمَّ بالَآخَرَّيّن.
17 ـ تذَكَّرَ الِمَنْأُسُّبَآت.
18 ـ كن كَرِيماً في وَقَّتك.
19 ـ كن مُنْفَتِحاً ولَكِنّ بَتَّحَفَّظَ.
20 ـ كن حَذِرَاً مَنّ حسآسيَآت أَلْزَمَلاء في العَمِلَ.
22 ـ كن مهتَمّاً بمُطَالَعَة الكَتَبَ الَّتِي تبَحَثَ في التَوَآصَلَ أَلِفَعّال وتَكْوِيِنّ الِصَّدَاقآت.
23 ـ كن مُسْتَعِدّاً لتَلَّقِيَ دَرّوساً في أَلاَّتِّصأَلاَّت.