الموضوع: قصة اعجبتني
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012- 9- 10   #3
Ệliẑaḇễṱĥ
متميزة في كلية ألأداب_قسم الأنجلش
 
الصورة الرمزية Ệliẑaḇễṱĥ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 60287
تاريخ التسجيل: Sat Sep 2010
المشاركات: 2,700
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 9260
مؤشر المستوى: 98
Ệliẑaḇễṱĥ has a reputation beyond reputeỆliẑaḇễṱĥ has a reputation beyond reputeỆliẑaḇễṱĥ has a reputation beyond reputeỆliẑaḇễṱĥ has a reputation beyond reputeỆliẑaḇễṱĥ has a reputation beyond reputeỆliẑaḇễṱĥ has a reputation beyond reputeỆliẑaḇễṱĥ has a reputation beyond reputeỆliẑaḇễṱĥ has a reputation beyond reputeỆliẑaḇễṱĥ has a reputation beyond reputeỆliẑaḇễṱĥ has a reputation beyond reputeỆliẑaḇễṱĥ has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الآداب
الدراسة: انتساب
التخصص: English Language❥
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
Ệliẑaḇễṱĥ غير متواجد حالياً
اقتباس:
نـام إبراهيم ابن الرسول صلى الله عليه وسلم
في حضن أمه مارية وكان عمره ستة عشر شهراً والموت يرفرف بأجنحته عليه والرسول عليه الصلاة والسلام ينظر إليه ويقول له
يا إبراهيم أنا لا أملك لك من الله شيئاً
ومات إبراهيم وهو آخر أولاده فحمله الأب الرحيم ووضعهُ تحت أطباق التراب وقال له :
يا إبراهيم إذا جاءتك الملائكة فقل لهم
الله ربي ورسول الله أبي والإسلام ديني ..
فنظر الرسول عليه الصلاة والسلام خلفهُ فسمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه يُنهنه بقلب صديع فقال له : ما يبكيك يا عمر ؟
فقال عمر رضي الله عنه يا رسول الله :
إبنك لم يبلغ الحلم ولم يجر عليه القلم وليس في حاجة إلى تلقين فماذا يفعل ابن الخطاب !
وقد بلغ الحلم وجرى عليه القلم ولا يجد ملقناً مثلك يا رسول الله !!؟
وإذا بالإجابة تنزل من رب العالمين جل جلاله بقوله تعالى رداً على سؤال عمر


" يُثَبِّتُ اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرة وَيُضِلُّ اللَّـهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّـهُ مَا يَشَاءُ"



أخي الفاضل رفع الله قدرك على حرصك على نشر الخير وأثابك على حسن نيتك
لكن هذة القصه لم تصح عن النبي صلى الله
عليه وعلى آله وسلم وهنا أقوال العلماء عنها بالتفصيل ::

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=76224

أما حديث سدرة المنتهى فهو أيضاً من الآحاديث المكذوبه , وإليك
نص الفتوى من ملتقى أهل الحديث ::

"السؤال"
حينما وصل النبي إلى سدرة المنتهى وأوحى إليه ربه: يامحمد أرفع رأسك ، وسل تٌعط
قال: يارب إنك عذبت قوما بالخسف وقوما بالمسخ..
فماذا أنت فاعل بأمتي. قال الله:
(أُنزل عليهم رحمتي .. وأُبدل سيئاتهم حسنات .. ومن دعاني أجبته .. ومن سألني أعطيته .. ومن توكّل عليّ كفيته .. وأستر على العصاة منهم في الدنيا .. وأُشفعك فيهم في الآخرة.. ولولا أنّ الحبيب يحب معاتبة حبيبه لما حاسبتهم ..
يا محمد، إذا كنتُ أنا الرحيم وأنت الشفيع .. فكيف تضيع أمتك بين الرحيم والشفيع )

الجواب:
بحثنا عنه في كتب السنة ولم نجده؛ وخلوه من كتب السنة علامة على عدم صحته، هذا إلى جانب أنه يتضح من السياق أنه ليس من كلام النبوة؛ خاصة قوله "الحبيب يحب معاتبة حبيبة" يستحيل أن يكون هذا من كلام الله الذي قال:{أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لاترجعون} وقوله تعالى: {أيحسب الإنسان أن يترك سدى}وقوله: {وماخلقنا السموات والأرض ومابينهما لاعبين} ، فكل هذه تدل أن هناك غاية من خلق العباد: وهو الامتحان والابتلاء والاختبار، ومن ثم تكون المحاسبة على الاختبار.
وقوله تعالى: {يوم يبعثهم الله جميعاً فينبئهم بماعملوا أحصاه الله ونسوه والله على كل شيء شهيد}
بل من أسماء الله "الحسيب" ومن معاني "الحسيب" أنه الحفيظ على عباده كل ماعملوه ، أحصاه الله ونسوه ، وعَلم تعالى ذلك ، وميّز صالح العمل من فاسده ، وعلم مايستحقون من الجزاء ، ومقدار مالهم من الثواب والعقاب.
إذاً فالغاية من الحساب ليست معاتبة الحبيب لحبيبة بل الغاية "مجازاتهم على ما أبلوا في هذه الحياة الدنيا".

وخيرٌ من هذا الحديث المكذوب؛ مارواه مسلم في صحيحه وهو بشارة لأمة محمد صلى الله عليه وسلم :
أن النبي صلى الله عليه وسلم تلا قول الله عز وجل في إبراهيم : { ربِّ إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنه مني }[ 14 / إبراهيم / الآية - 36 ] الآية. وقال عيسى عليه السلام : {إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم} [ 5 / المائدة / الآية - 118 ] فرفع يديه وقال: " اللهم ! أمتي أمتي " وبكى . فقال الله عز وجل: يا جبريل ! اذهب إلى محمد ، وربك أعلم ، فسله ما يبكيك؟ فأتاه جبريل عليه الصلاة والسلام فسأله . فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم بما قال . وهو أعلم . فقال الله: يا جبريل ! اذهب إلى محمد فقل: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك".


  رد مع اقتباس