يخطر ببالي البوح.. وأجمله عندما تكون بحضرة شاعر مثل فهد عافت ..
أخاف تواعدني ولا توفي الميعاد.. وأخاف تواعدني و توفي مواعيدك.
لأنك إذا أخلفت مات الهوى ببعاد.. ولأنك إذا أوفيت مات الهوى بأيدك.
ولا أقول سوى..
لماذا الخوف يسكن ويتجسد في مواطنا.. وأمانينا.. وحتى أحلامنا كلها رعب.. وتصبحون دون خوف أو منة من أحد..