حقيقة لا أحب الحديث عن أمور كهذه ،،،،، للحديث فيها غصة ،،، وللسكوت عن الواقع ألم يعتصر كل ماهو جميل فيك
ولن أزايد كما يفعل غيري بحبي لوطني فأنا أحب وطني وديرتي وحارتي ،، مهما كانت الظروف ،،
ولكن يجب التفريق مابين حب الوطن والتراب الذي نعيش فيه وعليه وما بين المطالبة بالحقوق بعد ( أداء الواجبات )
أنا أحب بلدي ولكن لايمنعني ذلك من نقد الواقع المعاش والمطالبة بالأفضل
أرجو أن نكون واعين في هذه الأمور