عرض مشاركة واحدة
قديم 2012- 11- 20   #10
فــوفي
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية فــوفي
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 104014
تاريخ التسجيل: Fri Mar 2012
العمر: 36
المشاركات: 2,556
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1659
مؤشر المستوى: 75
فــوفي has a brilliant futureفــوفي has a brilliant futureفــوفي has a brilliant futureفــوفي has a brilliant futureفــوفي has a brilliant futureفــوفي has a brilliant futureفــوفي has a brilliant futureفــوفي has a brilliant futureفــوفي has a brilliant futureفــوفي has a brilliant futureفــوفي has a brilliant future
بيانات الطالب:
الكلية: تربية خاصة
الدراسة: انتساب
التخصص: اعاقة سمعية
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
فــوفي غير متواجد حالياً
رد: ▓▒حملة المذاكره :: الماده الرابعه ( اعداد برامج تربويه < لذوي الاعاقه السمعيه > ) ▒▓

النقاط المهمة في المحاضرة الثانية ،،


المدرسة الجامعة كبديل تربوي : مالمقصود منها يادفعتي ؟
يقصد فيها بأننا نجمع العاديين والغير عاديين في مكان واحد .


- وعلى هذا الأساس عقد مؤتمر سلامنكا بإسبانيا تحت عنوان"المؤتمر العالمي حول الحاجات التربوية الخاصة، حق المشاركة وحق الحصول على نوعية جيدة من التعليم " .


- توصيات المؤتمر :
1- أن لكل طفل معاق حقا أساسيا في التعليم ويجب أن يعطى الحق في بلوغ مستوى مقبول في التعليم والمحافظة عليه .
أن لكل طفل خصائصه الفريدة واهتماماته وقدراته واحتياجاته الخاصة في التعليم.
3- أن نظم التعليم يجب أن تعمم وينبغي أن تطبق البرامج التعليمية على نحو يراعى فيه التنوع في الخصائص والاحتياجات .
4- أن الأطفال المعاقين من ذوي الحاجات الخاصة بجب أن تتاح لهم فرص الالتحاق بالمدارس العادية التي ينبغي أن تهيئ لهم تربية محورها الطفل وقادرة على تلبية تلك الاحتياجات.
5- أن المدارس العادية التي تأخذ هذا المنحى الجامع هي أنجح وسيلة لكافة مواقف التمييز وإيجاد مجتمعات حقيقية وإقامة مجتمع متسامح وبلوغ هدف التعليم للجميع. وأن هذه المدارس توفر فضلاً عن ذلك تعليمـا محميـا لغالبية التلاميذ وترفع من مستوى كفاءاتهم مما يترتب عليه في آخر المطاف فعالية النظام التعليمي برمته.


- البرامج التربوية:
المنهاج العادي : وهو نفس المنهاج الذي يقدم للطفل العادي مع إجراء بعض التعديلات عليه التي يفترضها طبيعة الفئة التي ينتمي إليها الفرد من ذوى الاحتياجات الخاصة.
المنهاج الخاص: ويتم من خلاله تدريب ذوى الاحتياجات الخاصة على بعض المهارات والقدرات التي تفرضها الفئة التي ينتمي إليها الفرد يختلف هذا المنهاج بين فرد وآخر أو من فئة لأخرى وذلك حسب الامكانيات والقدرات الموجودة لدى هؤلاء الأفراد.


- الوسائل والأدوات التعليمية :
1- الوسائل التعليمية التقليدية: وهى نفس الوسائل التعليمية المستخدمة مع الأطفال العاديين.
2- الوسائل التعليمية المكيفة أو المعدلة: وهى الوسائل التعليمية المستخدمة مع العاديين مع إجراء تعديل عليها لتناسب فئات ذوى الحاجات الخاصة .
3- الوسائل التعليمية الخاصة: وهى الوسائل التعليمية التي صممت لتناسب حاجات الأطفال ذوى الحاجات الخاصة كل حسب الفئة التي ينتمي إليها.


- المحتوى التعليمي والمكان التعليمي :
-المحتوى التعليمي : لابد من إجراء بعض التعديلات على المنهاج المقدم للطفل العادي بإضافة بعض النقاط أو الأهداف المشتقة من القيود التي تفرضها الفئة التي ينتمي إليها من فئات ذوى الحاجات الخاصة.
-المكان التعليمي : لابد من مراعاة الفئة التي ينتمي إليها وخصائص تلك الفئة قبل البدء بالعملية التربوية لهؤلاء الأفراد. وقبل البدء بتقديم البرامج التربوية لذوى الحاجات الخاصة سواء أكانت هذه البرامج عامة (المنهاج العادي) أو خاصة (المنهاج الخاص) فلابد من مراعاة ما يلي :
1- التعرف على مقدار الحاجة إلى خدمات التربية الخاصة ثم تحديد هذه الخدمات والخدمات المساندة.
2- وضع الخطة التربوية الفردية والخطة التعليمية الفردية.
3- تحديد المكان بتعليم ذوى الحاجات الخاصة على المهارات اللازمة.
4ـويجب البدء بتعليم ذوى الاحتياجات الخاصة على المهارات اللازمة والضرورية منذ لحظة اكتشافهم فكلما كان التدخل مبكرا كلما كانت نتائجه أسرع وأوضح وأفضل.


- خدمات العلاج الطبيعي:
- يعرف العلاج الطبيعي على أنه مهنة طبية مساعدة تسعى إلى الارتقاء بصحة الانسان إلى اقصى درجة ممكنة من خلال تقديم الخدمات العلاجية من قبل معالج طبيعي مؤهل وتشمل:
‌أ- فحص وتقييم الحالات أو الأفراد الذين يعانون من خلل أو محدودية في الوظائف الجسمية أو العجز أو أي حالات أخرى متعلقة بالظروف الصحية للفرد بهدف تحديد المشاكل التي يعانى منها وتطور الحالة وكيفية التدخل العلاجي الملائم من وجهة نظر العلاج الطبيعي.
‌ب- التقليل من الخلل أو محدودية الوظائف الجسمية من خلال تصميم البرامج العلاجية الملائمة للحالة باستخدام الوسائل العلاجية الطبيعية التي تقوم أساس على الحركة والمعالجة اليدوية والوسائل الفيزيائية وتقديم النصح والإرشاد.
‌ج- الوقاية من المشاكل سابقة الذكر والتشجيع على المحافظة على اللياقة الصحية الجسمية.
- وتشتمل خدمات العلاج الطبيعي على :
1- تقديم الجلسات العلاجية والتي تتضمن:
‌أ- التمارين العلاجية .
ب- العلاج المائي
‌ج- الجبائر.
2- اقتراح الأجهزة الطبية المساعدة والجبائر وتحديد مواصفاتها.
3- تقديم النصح والإرشاد للأهالي وتعليمهم البرامج العلاجية المنزلية وكيفية التعامل مع أطفالهم ذوى الحاجات الخاصة.



- العلاج الوظيفي :
هو الاستخدام الهادف للنشاطات مع الأفراد ذوى القدرات المحدودة الناتجة عن مرض أو إعاقة جسمية أو خلل لاضطراب نفسى أو قد يكون بسبب صعوبات فى التطور والتعلم أو بسبب الفقر أو قد يكون ناتج عن التقدم فى العمر.
والهدف من هذا الاستخدام لهذه النشاطات المحدودة:
هو الوصول إلى أعلى درجات الاستقلالية والاعتماد على النفس ومنع الإعاقة والمحافظة على الصحة.
-ويتضمن :
1- التقييم والعلاج وتقديم الاستشارة
2- التقييم والتدريب على نشاطات الحياة اليومية وتطوير المهارات الإدراكية الحركية وتطوير مهارات اللعب ومهارات ما قبل المهنة (العمل)
3- تصميم وصناعة بعض الجبائر وبعض الأدوات المساعدة (المعينة) والاستخدام المحدد لبعض الحرف اليدوية المصممة بعناية ولزيادة الآداء الفعال.


- إجراءات العلاج الوظيفى :
الفحص: يتضمن جمع المعلومات وقياس قدرات الطفل ، نقاط القوة والضعف والوضع الأسرى.
التخطيط : ترتيب المعلومات التى تم الحصول عليها ثم وضع خطة العلاج مع توضيح الأهداف والأنشطة التى بواسطتها يتم الوصول إلى الأهداف
التطبيق: العملية الفعلية للعلاج (وضع الخطة موضع التطبيق).
التقييم: هذا يختلف عن الفحص حيث يتم تقييم خطة العلاج التى وضعت ومدى النجاح فى تحقيق الأهداف.
العلاج الوظيفى مع الأطفال:
وهو الاستخدام العلاجى للنشاطات والأوضاع واللعب والأدوات المساعدة وتعديل البيئة للتطوير والوصول إلى أعلى درجات التكامل الجسمى الإدراكى ومهارات اليدين لتسهيل الاستقلالية خاصة فى نشاطات الحياة اليومية.


- النشاطات الهادفة:
ويعبر عنها بلفظ (وظيفة) يمكن أن تقسم إلى ثلاثة أقسام:
1- نشاطات العناية بالذات: تتضمن نشاطات الحياة اليومية و سلوكات المحافظة على البقاء والمحافظة على النوع.
2- اللعب: وهو الرغبة فى الاشتراك بشيء ممتع ويعمل على تنمية القدرات الجسمية الحسية والمكتسبات من خلال اللعب تعتبر جسر للوصول إلى الكفاءة والنشاطات الخلاقة المبدعة فى مرحلة الرشد.
3- العمل: وهو النشاط أو الوظيفة الاقتصادية عند الفرد ويتضمن التعليم عند الأطفال بالإضافة إلى النشاطات المهنية والتدبير المنزلي عند الراشدين.