يُمكن أن يكون هذا تجاوزًا في المتابعة قد يصل إلى حد الشغف بكل ما يكتبه صاحب قلم معيَّن
وقد يقع من الكاتب خطأ ما فيُغفل النظر في ذلك لأن الإعجاب طغى فوصل لطبقة تأمل الكلمات ونظمها دون النظر في معناها وغايتها ( وعين الرضا عن كل عيب كليلة ) فنجد البعض يرد بالإعجاب فقط دون المشاركة في صلب الموضوع بعيدًا عن قيمته وما يحكي فيه
خير من هذا الاجتهاد في التعلَّم وتمرين القلم وإجهاد الذهن في كيفية تحصيل مهارة الكتابة والمنافسة في ذلك
تشبهوا بالكرام إن لم تكونوا مثلهم .. إن التشبه بالكرام فلاح