[]الآية التاسعة من سورة الحديد،
وهي قوله تعالى:*﴿ هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آَيَات بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَإِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ (9) ﴾
لله عز وجل آيات نصبها في الآفاق.. ولله عز وجل آيات تظهر في أفعاله..
ولله عز وجل آيات في قرأنه.*فآياته كونية وتكوينية وقرآنية،
*هو الذي ينزل على عبده آيات بينات*المقصود بها، آيات القرآن الكريم، والآيات، كلمة آية علامة، و أكد هذا المعنى بكلمة بينات، يعني واضحات، نيرات ظاهرات، من أجل ماذا ؟
هذه اللام لام التعليل،ليخرجكم من الظلمات إلى النور*
الجهل ظلام، الكفر ظلام، الشرك ظلام، أتباع الهوى ظلام، فالإنسان قبل أن يعرف الله، في ظلمات،
*﴿ ظلمات بعضها فوق بعض إذا أخرج يده لم يكد يراها ﴾
لله درك الراشد وحبيت أشاركك في موضوعك الرائع
بهذه المعلومه ..
وأن كان ليس لي حق بهذه المشاركه ف لك أعتذاري
دمت بحفظه