الموضوع: علوم القراان2
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012- 12- 22   #7
البرهان
متميز بالدراسات الإسلامية
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 126548
تاريخ التسجيل: Thu Nov 2012
المشاركات: 315
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 27252
مؤشر المستوى: 77
البرهان will become famous soon enoughالبرهان will become famous soon enoughالبرهان will become famous soon enoughالبرهان will become famous soon enoughالبرهان will become famous soon enoughالبرهان will become famous soon enoughالبرهان will become famous soon enoughالبرهان will become famous soon enoughالبرهان will become famous soon enoughالبرهان will become famous soon enoughالبرهان will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: الآداب
الدراسة: انتساب
التخصص: دراسات إسلامية
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
البرهان غير متواجد حالياً
رد: علوم القراان2




أسئلة مراجعة على مادة علوم القرآن ٢ إلى المحاضرة السابعة


أسئلة على جزء من المحاضرة التمهيديةالأولى

• تُولى الأمم اهتمامها البالغ بالمحافظة على :
‌أ. تراثها الفكري
‌ب. مقومات حضارتها
‌ج. لاشيء مما ذكر .
‌د. جميع ما ذكر.

·الأمة الإسلامية أحرزت قصب السبق في عنايتها بتراثها لأنها:
أ- رسالة علم
ب- رسالة إصلاح
ج- رسالة يحدد الاهتمام بها مدى قبول العقل لها واستجابة الناس إليها
د - رسالة دين يخامر الألباب ويمتزج بحبات القلوب.


•الأعلام من الصحابة والتابعين يضبطون منازل القرآن ضبطًا يحدد :
أ- الزمان .
ب‌- المكان.
ج-الزمان والمكان .
د-لاشيء مما ذكر.


·يعتبر ضبط الأعلام من الصحابة والتابعين لمنازل القرآن ضبطًا يحدد الزمان والمكان في تاريخ التشريع :
أ‌- ضبط عماد قوي
ب‌- ضبط عماد واهي
ج‌- ليس بضبط عماد
د-لاشيء مما ذكر



·ضبط الإعلام من الصحابة والتابعين يستند إليه الباحث في معرفة :
أ‌- أسلوب الدعوة.
ب‌- ألوان الخطاب.
ج‌- التدرج في الأحكام والتكاليف.
د‌- جميع ما ذكر صحيح .

•حرص العلماء على الدقة، فرتبوا سور القرآن حسب :
أ- منازلها سورة بعد سورة
ب- ترتيبها في المصحف
ج- جميع ما ذكر .
د- لا شيء مما ذكر.


·ازداد العلماء حرصًا في الاستقصاء في ترتيب السور ففرقوا بين :
أ‌- ما نزل ليلاً وما نزل نهارًا
ب‌- ما نزل صيفًا وما نزل شتاء.
ج‌- وما نزل في الحضر وما نزل في السفر.
د‌- جميع ما ذكر صحيح .

• يُقصد بوصف السورة بأنها مكية أو مدنية أي أنها :
أ‌- أنها بأجمعها كذلك.
ب‌- أنه وصف أغلبي لأنه قد يأتي في المدنية بعض آيات مكية.
ج- أنه وصف أغلبي لأنه قد يأتي في المكية بعض آيات من المدنية.
د‌- (ب ، ج )صحيحة .

•قول ابن مسعود ”ما من آية في كتاب الله إلا وأنا اعلم متى نزلت ” دليل على عناية العلماء منذ القدم بـ:
أ‌- تمييز المكي والمدني .
ب‌- تمييز المكي فقط.
ج- تمييز المدني فقط .
د- لا شيء مما ذكر






·ألف العلماء كتب في سور القرآن فألفوا فيما:
أ- نزل ليلا ونهارا.
ب- نزل صيفًا و شتاء.
ج- نزل في الحضر و في السفر.
د- جميع ما ذكر صحيح .

تابع أسئلة على المحاضرة الأولى
·قسم العلماء سور القرآن :
أ‌- 20 سورة تنسب للقرآن المدني .
ب‌- 82 سورة تنسب للقرآن المكي .
ج‌- المختلف فيه 12سورة
د- جميع ما ذكر صحيح

·قال تعالى : ”وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ” تعتبر هذه الآيات في سورة الأنفال المدنية :
أ‌- آيات مدنية
ب‌- آيات مكية .
ج‌- آيات مدنية ومكية .
د‌- جميع ما ذكر صحيح.

·قال تعالى : ”قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ” تعتبر هذه الآيات في سورة الأنعام المكية :
أ‌- آيات مدنية
ب‌- آيات مكية .
ج‌- آيات مدنية ومكية .
د‌- جميع ما ذكر صحيح.

·قال تعالى :”يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ”نزلت يوم فتح مكة في مكة بعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وحكمها:
أ‌- آيات مكية .
ب‌- آيات مدنية
ج- آيات مكية ومدنية
د- لاشيء مما ذكر صحيح

·سورة الممتحنة نزلت بالمدينة و الخطاب فيها كان لمشركي مكة فحكمها :
أ‌- آيات مكية .
ب‌- آيات مدنية
ج- آيات مكية ومدنية
د- لاشيء مما ذكر صحيح

·قال تعالى : ”الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم ” منسوبة إلى القرآن المكي وهي تشبه نزول المدني لأنها :
أ‌- نزلت عن الحدود التي لم تشرع بمكة .
ب‌- اهتمت بالعبادات والأوامر
ج- جميع ماذكر صحيح
د- لاشيء مماذكر

·قال بعض العلماء في حكم الفاحشة واللمم أن:
أ‌- اللمم ما كان فيه حد والفاحشة ما ليس فيه حد
ب-الفاحشة ما كان فيه حد واللمم ما ليس فيه حد
ج- لا شيء مما ذكر
د- جميع ما ذكر صحيح

·شرعت الحدود في :
أ‌- مكة
ب‌- المدينة
ج- في مكة بعد الهجرة
د- لا شيء مما ذكر

·ما حمله النبي صلى الله عليه وسلم من السور من مكة إلى المدينة في أواخر هجرته مثل سورة:
أ‌- ”سبح اسم ربك الأعلى ”
ب‌- كصدر سورة براءة .
ج- كلا السورتين.
د- لا شيء مما ذكر

•السورة التي نزلت في المدينة وأمر النبي صلى الله عليه وسلم علي ابن أبي طالب أن يحملها ويلحق بأبي بكر إلى مكة فيبلغها هي :
أ‌- ”سبح اسم ربك الأعلى ”
ب‌- كصدر سورة براءة .
ج- كلا السورتين.
د- لا شيء مما ذكر.



·آية غزوة تبوك ”وعلى الثلاثة اللذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت “ نزلت في :

أ‌- الليل
ب‌- الصيف
ج‌- السفر
د-(أ،ب)

·آيات غزوة تبوك نزلت صيفا لأنه وقت جني التمر في الصيف الذي آثر بعض الصحابة البقاء عل الجهاد لجمع الثمار والتمر.



·آية الكلالة آخر سورة النساء ( إن أمرو هلك ليس له ولد وله أخ أو أخت فلكل واحد منهم السدس) نزلت في:
أ‌- الليل
ب- الصيف
ج‌- السفر
د- الشتاء

·آية الكلالة نزلت بالصيف وحكم في الميراث وهناك نص من النبي صلى الله عليه وسلم قال لسيدنا عمر : يا عمر ألا يكفيك آية الصيف عندما سأل النبي عن الحكم في الكلالة .

·الكلالة يعني :
أ‌- الرجل الذي توفي وليس له أصل.
ب‌- الرجل الذي توفي وليس له فرع.
ج- الرجل الذي توفي وليس له أصل ولا فرع .
د- لاشيء مما ذكر

·والكلالة يعني الرجل الذي توفي وليس له أصل وليس له فرع ومات والده ووالدته قبله ومات جده وجدته قبله ومات ابنه وماتت بنته

·آيات الإفك ( إن الذين جاءوا بالافك عصبة منكم لاتحسبوه شر لكم بل هو خير لكم ....) نزلت في :
أ‌- الليل
ب- الصيف
ج‌- السفر
د- الشتاء

•أول سورة الحج نزلت فى :
أ- الليل
ب- الصيف
ج‌- السفر
د- الشتاء



* سورة الفتح نزلت في :
أ‌- الليل
ب- الصيف
ج‌- السفر
د- الشتاء



* فوائد العلم بالمكى والمدني :

أ‌- الاستعانة به فى تفسير القرآن الكريم
ب‌- تذوق أساليب القرآن والإفادة منها فى الدعوة إلى الله تعالى
ج- الوقوف على السيرة النبوية من خلال الآيات القرآنية .
د‌- جميع ما ذكر

·الاستعانة به فى تفسير القرآن الكريم فإن معرفة مواقع النزول تساعد على فهم الآية وتفسيرها تفسيرًا صحيحًا، وإن كانت العبرة بعموم اللَّفظ لا بخصوص السبب : أي الآية التي نزلت بألفاظ عامة بسبب حادثة معينة مثل آيات الظهار في سورة المجادلة ( قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها) بما أن الألفاظ عامة تطبق على أي زوج وزوجته إذا ظاهرها مع أنها نزلت بسبب السيدة خولة بنت ثعلبة عندما جاءت إلى النبي تشتكي زوجها فهنا تكون العبرة بعموم اللفظ .

ت‌- تذوق أساليب القرآن والإفادة منها فى الدعوة إلى الله تعالى فإن لكل مقام مقالًا، ومراعاة مقتضى الحال من أخص معاني البلاغة فالدعاة يحتاجون إلى فطنة الدعوة أن لكل مقام مقالًا فالاسلوب الذي يخاطب به العلماء غير الاسلوب الذي يخاطب به أطباء أو المهندسين أو الجهلاء أو أهل القرى أو أهل البادية أهل الحضر فكل فئة من الناس لهم أسلوبهم الذي يخاطبون به ويليق بهم وما لفت أنظار الدعاة لهذا هو القرآن الكريم لأنه خاطب أهل مكة بما تطيقه عقولهم وخاطب أهل المدينة بما يفهمونه ويصل إلى إدراكهم بسهولة ويسر لذلك يقول الله سبحانه وتعالى ( وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ) فالبلاغة مراعاة مقتضى الحال.
• الوقوف على السيرة النبوية من خلال الآيات القرآنية والقرآن الكريم هو المرجع الأصيل لهذه السيرة الذي لا يدع مجالًا للشك فيما رُوِيَ عن أهل السير موافقًا له، ويقطع دابر الخلاف عند اختلاف الروايات.




* في معرفة المكي والمدني هناك :

أ‌- منهجان
ب‌- ثلاث مناهج
ج-أربعة مناهج
د-منهج واحد

·في معرفة المكي والمدني هناك منهجان هما:
أ‌- سماعي و نقلى
ب‌- قياسي واجتهادي
ج-سماعي نقلي وقياسي اجتماعي
د- لاشيء مما ذكر

·السماعى النقلى يستند إلى:
أ- تطبيق خصائص المكى والمدنى
ب-الرواية الصحيحة عن الصحابة والتابعين
ج- جميع ماذكر صحيح
د-لا شيء مما ذكر

·يستند الصحابة الذين عاصروا الوحى أو التابعين الذين تلقوا من الصحابة على المنهج :
أ‌- سماعي و نقلى
ب- قياسي واجتهادي
ج-سماعي نقلي وقياسي اجتماعي
د- لاشيء مما ذكر

·طرق السماعي هي:
أ-ورود نص عن النبي صلى الله عليه وسلم .
ب-ورود النص عن أحد الصحابة لأنهم كلهم عدول.
ج-ورود النص عن التابعين تلامذة الصحابة.
د-جميع ما ذكر صحيح.

أ‌- معرفة المكي والمدني لم يرد فيها عن نص عن رسول الله شيء إذ ليست من الواجبات إلا بقدر ما يعرف به الناسخ والمنسوخ لأنه من مكملات العلم فقط

من ضوابط القرآن المكي في المنهج القياسي والاجتهادي أنه يهتم :
أ-بأساليب الدعوة
ب-بلفت الأنظار إلى الخلق بترسيخ
ج-العقيدة في القلوب
د-جميع ما ذكر صحيح
·ضوابط القرآن المدني
يهتم بـ :
أ-التفاصيل
ب-يأمر وينهى
ج-يضع حدود وعقوبات لمن خالف
د- جميع ما ذكر
·قوله سبحانه وتعالى : (يا أيها اللذين آمنوا إذا تداينتم بدين فاكتبوه) )
من القرآن:
أ‌- المكي
ب‌- المدني
·قوله سبحانه وتعالى : (يا أيها اللذين آمنوا إذا تداينتم بدين فاكتبوه) )

من القرآن المدني لأنها تتكلم عن تنظيم المعاملات الداخلية و الناس في مكة كانوا فقراء قبل الهجرة ولم يكن هناك في تلك الفترة معاملات مالية ومداينات ومقايضات




·قال تعالى : ( فأما تثقفنه في الحرب فشرد به من خلفهم ) هذه الآية التي تتحدث عن الجهاد تعتبر :
أ‌- مدنية
ب‌- مكية

·هذه الآية التي تتحدث عن الجهاد قال تعالى : ( فأما تثقفنه في الحرب فشرد به من خلفهم ) تعتبر مدنية لأن النبي صلى الله عليه وسلم و الصحابة كانوا في مكة مستضعفين
* من الخصائص والمميزات على السورة أن قالوا كل سورة فيها كلمة ( كلا ) فهي:
أ- مدنية
ب-مكية

·سورة التكاثر تعتبر سورة:
أ- مدنية
ب-مكية

كلمة (كلا ) تدل على الردع والزجر وهذا يناسب غلظة أهل مكة آن ذاك
فكان القرآن يعاملهم بنفس الغلظة لذا كل سورة فيها كلا تعتبر مكية ونادرا أن نجد كلمة كلا في القرآن المدني


* من الخصائص والمميزات على السورة أن كل سورة فيها قصص أنبياء فهي:
أ- مدنية
ب-مكية





سورة البقرة من السور :
أ- مدنية
ب-مكية

أن القصص تسترعي الانتباه وتشد إليها الأسماع فاستخدمها القرآن في الفترة المكية ليجذب ويلفت انتباه الناس للنبي صلى الله عليه وسلم وكل سورة فيها قصص مكية ما عدا سورة البقرة فهي مدنية
•* من الخصائص والمميزات على السورة أن كل سورة فيها حدود فهي:
أ- مدنية
ب-مكية


مدنية والحدود هي العقوبات التي حددها الله على ذنب بعينه (السارق والسارقة فاقطعوا ايديهم ) (الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مئة جلدة) هذه حدود

·الفرق بين المكي والمدني باعتبار مكان النزول :
أ- المكي هو ما نزل بمكة وما جاورها كمِنى وعرفات والمدني ما نزل بالمدينة وما جاورها
ب-ما نزل قبل الهجرة وإن كان بغير مكة والمدنى ما نزل بعد الهجرة وإن كان نزوله بمكة
ب‌- ما كان خطابا لأهل مكة ”يا أيها الناس ”والمدني ما كان خطابا فالمكي ما كان خطابا لأهل مكة ”يا أيها الناس ”والمدني ما كان خطابا لأهل المدينة ”يا أيها الذين آمنوا ”







·الفرق بين المكي والمدني باعتبار زمن النزول :
أ- المكي هو ما نزل بمكة وما جاورها كمِنى وعرفات والمدني ما نزل بالمدينة وما جاورها
ب-ما نزل قبل الهجرة وإن كان بغير مكة والمدنى ما نزل بعد الهجرة وإن كان نزوله بمكة
ج- فالمكي ما كان خطابا لأهل مكة ”يا أيها الناس ”والمدني ما كان خطابا لأهل المدينة ”يا أيها الذين آمنوا ”
·الفرق بين المكي والمدني باعتبار المخاطب:
أ‌- المكي هو ما نزل بمكة وما جاورها كمِنى وعرفات والمدني ما نزل بالمدينة وما جاورها
ب-ما نزل قبل الهجرة وإن كان بغير مكة والمدني ما نزل بعد الهجرة وإن كان نزوله بمكة

ج- فالمكي ما كان خطابا لأهل مكة ”يا أيها الناس ”والمدني ما كان خطابا لأهل المدينة ”يا أيها الذين آمنوا ”

·يعترض ما نزل بالأسفار كسفر تبوك على الفرق بين المكي والمدني في اعتبار :
أ‌- زمن النزول
ب‌- مكان النزول
أ‌- المخاطب من أهل مكة أو أهل المدينة
ت‌- لا شيء مما ذكر

·يعترض ما نزل بمكة بعد الهجرة على الفرق بين المكي والمدني في اعتبار :
أ‌- زمن النزول
ب‌- مكان النزول
ج-المخاطب من أهل مكة أو أهل المدينة
د-لاشيء مماذكر



*- القران خطاب الله للخلق أجمعين فيجوز أن يأمر غير المؤمنين بالعبادة أوالمؤمنين بالاستمرار

·ضوابط المكى
أ‌- كل سورة فيها سجدة
ب‌- كل سورة فيها لفظ كلا ولم ترد إلا في النصف الأخير من القرآن. وذُكرت ثلاثًا وثلاثين مرة في خمس عشرة سورة.
ت‌- كل سورة بها يا أيها الناس وليس بها يَا أيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواُفهي مكية
ث‌- كل سورة فيها قصص الأنبياء والأمم الغابرة
ج‌- كل سورة فيها قصة آدم وإبليس عدا البقرة
كل سورة مفتتحة بأحرف التهجى
مميزات المكى

ح‌- الدعوة إلى التوحيد وعبادة الله وحده وإثبات الرسالة والبعث والقيامة ومجادلة المشركين بالبراهين
خ‌- وضع الأسس العامة للتشريع والفضائل الأخلاقية
د‌- ذكر قصص الأنبياء والأمم السابقة حتى يعتبروا ويزدجروا .
ذ‌- قصر الفواصل مع قوة الألفاظ وكثرة القسم مراعاة لحالهم .
ضوابط المدنى *

ر‌- كل سورة فيها فريضة أو حد
ز‌- كل سورة فيها ذكر المنافقين سوى العنكبوت
كل سورة فيها مجادلة أهل الكتاب
المميزات الموضوعية

س‌- بيان العبادة والمعاملات والحدود ونظام الأسرة والمواريث
ش‌- مخاطبة أهل الكتاب من اليهود والنصارى ودعوتهم
ص‌- الكشف عن سلوك المنافقين وبيان خطرهم وتحليل نفسيتهم .
طول المقاطع والآيات فى أسلوب يقرر الشريعة ويوضح اهدافها ومراميها .



أسئلة على المحاضرة الثانية
كلمة نزول القرآن تدل على:*
أ- علو المكان الحسي الذي نزل منه فقط
ب-علو هذه المكانةالمعنوية التي نزل منها
ج- (أ-ب)

•التعبير عن تلقي رسول الله للقرآن بنزوله عليه يُشعر بقوة يلمسها المرء في تصور كل هبوط من أعلى وذلك بسبب :

أ-علو منزلة القرآن وعظمة تعاليمه
ب- معرفة تاريخ التشريع الإسلامي في مصدره الأول والأصيل -وهو القرآن-
ج- جميع ما ذكر صحيح

·أصح الأقوال أن أول ما نزل هو قوله تعالى:
أ - {يَا أيُّهَا المُدَّثِّرُ}
ب - {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ”
ج – سورة الفاتحة
د – ( بسم الله الرحمن الرحيم )

·حديث ما رواه الشيخان وغيرهما عن عائشة قالت: "أول ما بُدِئَ به رسول الله من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم,.....) دليل على أن أول ما نزل من القرآن هو:
أ - {يَا أيُّهَا المُدَّثِّرُ}
ب - {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ”
ج – سورة الفاتحة
د – ( بسم الله الرحمن الرحيم )

•وقيل إن أول ما نزل : {يَا أَيُّهَا المُدَّثِّرُ} ..
•حديث ما رواه الشيخان عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال: سألت جابر بن عبد الله: أي القرآن أنزل قبل؟.....)دليل على أن أول ما نزل من القرآن هو :
أ - {يَا أيُّهَا المُدَّثِّرُ}
ب - {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ”
ج – سورة الفاتحة
د – ( بسم الله الرحمن الرحيم )

·قال: أحدِّثكم ما حدثنا به رسول الله, "إني جاورت بحِراء فلما قضيت جواري نزلت فاستبطنت الوادي،.....)
حديث يدل على أن أول ما نزل من القرآن :
أ - {يَا أيُّهَا المُدَّثِّرُ}
ب - {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ”
ج – سورة الفاتحة
د – ( بسم الله الرحمن الرحيم )

مناقشة حديث جابر

وأجيب عن حديث جابر بأن السؤال كان عن نزول سورة كاملة، فبيِّن جابر أن سورة المدثر نزلت بكمالها قبل نزول تمام سورة اقرأ، فإن أول ما نزل منها صدرها، ويؤيد هذا ما في الصحيحين أيضًا عن أبي سلمة عن جابر قال: سمعت رسول الله وهو يُحدِّث عن فترة الوحي فقال في حديثه: "بينا أنا أمشي سمعت صوتًا من السماء فرفعت رأسي فإذا المَلَك الذي جاءني بحِراء جالس على كرسي بين السماء والأرض، فرجعت، فقلت: زملوني، فدثروني" ، فأنزل الله: {يَا أَيُّهَا المُدَّثِّرُ} .

فهذا الحديث يدل على أن هذه القصة متأخرة عن قصة حِراء
أو تكون "المدثر" أول سورة نزلت بعد فترة الوحي- وقد استخرج جابر ذلك باجتهاده فتُقَدَّم عليه رواية عائشة، ويكون أول ما نزل من القرآن على الإطلاق: {اقْرَأ} وأول سورة نزلت كاملة،
أو أول ما نزل بعد فترة الوحي: {يَا أَيُّهَا المُدَّثِّرُ} ..
أو أول ما نزل للرسالة: {يَا أَيُّهَا المُدَّثِّرُ} .. وللنبوة {اقْرَأ} .



وذكر الزركشي في "البرهان" عن حديث عائشة وحديث جابر الذي نص على أول ما نزل من القرآن بأن:
أ‌- جابر سمع النبي يذكر قصة بدء الوحي
ب‌- أن جابرسمع آخرها، ولم يسمع أولها. ج- توهم جابر أن المدثر أول ما نزلت، وليس كذلك
د- جميع ما ذكر صحيح

•* أخبر في حديث عائشة أن:
أ‌- نزول {اقْرَأْ} كان في غار حِراء
ب‌- نزول (اقرأ) أول وحي
ج- فَتَرَ الوحي بعد نزول {اقْرَأْ}
د- جميع ما ذكر صحيح

·أخبر في حديث جابر أن :
أ‌- الوحي تتابع بعد نزول {يَا أَيُّهَا المُدَّثِّر}
·عُلِمَ أن {اقْرَأْ} أول ما نزل مطلقًا، وأن سورة المدثر بعده"بسبب أنه أخبر:
أ‌- في حديث عائشة أن نزول {اقْرَأْ} كان في غار حِراء وهو أول وحي ثم فتر الوحي.
ب- في حديث جابر أن الوحي تتابع بعد نزول {يَا أَيُّهَا المُدَّثِّر}
ج- جميع ما ذكر صحيح

. وكذلك قال ابن حبان : لا تضاد بين الحديثين، بل أول ما نزل: {اقْرَأَ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} بغار حِراء، فلما رجع إلى خديجة -وصبت عليه الماء البارد، أنزل الله عليه في بيت خديجة: {َيا أَيُّهَا المُدَّثِّر} ُ..

وقيل: أول ما نزل سورة الفاتحة، رُوِيَ ذلك من طريق أبي إسحاق قال: كان رسول الله إذا سمع الصوت انطلق هاربًا، وذكر نزول المَلَك عليه وقوله: قل {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} ... إلى آخرها.
وقال القاضي أبو بكر في "الانتصار": وهذا الخبر منقطع، وأثبت الأقاويل: {اقْرَأَ بِاسْمِ رَبِّكَ} ويليه في القوة: {يا أَيُّهَا المُدَّثِّر} ..

·طريق الجمع بين الأقاويل أن أول ما نزل :
أ‌- من الآيات: {اقْرَأَ بِاسْمِ رَبِّكَ}
ب‌- من أوامر التبليغ: {يا أَيُّهَا المُدَّثِّر}
ج- من السور سورة الفاتحة .
د- جميع ما ذكر صحيح

·قيل : أن أول ما نزل :

أ- للرسالة: {يا أَيُّهَا المُدَّثِّر} ..
ب-للنبوة: {اقْرَأَ بِاسْمِ رَبِّكَ}
ج-جميع ما ذكر صحيح
·* قال العلماء أن:
أ- قوله تعالى: {اقْرَأَ بِاسْمِ رَبِّكَ} دال على نبوة محمد لأن النبوة عبارة عن الوحي إلى الشخص على لسان المَلَك بتكليف خاص،
ب-قوله: {يا أَيُّهَا المُدَّثِّر، قُمْ فَأنْذٍرْ} دليل على رسالته -صلى الله عليه وسلم- لأنها عبارة عن الوحي إلى الشخص على لسان المَلَك بتكليف عام"
ج- جميع ما ذكر صحيح


حل أسئلة المحاضرة الأولى



• تُولى الأمم اهتمامها البالغ بالمحافظة على :
‌أ. تراثها الفكري
‌ب. مقومات حضارتها
‌ج. لاشيء مما ذكر .
‌د. جميع ما ذكر.

·الأمة الإسلامية أحرزت قصب السبق في عنايتها بتراثها لأنها:
أ- رسالة علم
ب- رسالة إصلاح
ج- رسالة يحدد الاهتمام بها مدى قبول العقل لها واستجابة الناس إليها
د - رسالة دين يخامر الألباب ويمتزج بحبات القلوب.


•الأعلام من الصحابة والتابعين يضبطون منازل القرآن ضبطًا يحدد :
أ- الزمان .
ب‌- المكان.
ج-الزمان والمكان .
د-لاشيء مما ذكر.


·يعتبر ضبط الأعلام من الصحابة والتابعين لمنازل القرآن ضبطًا يحدد الزمان والمكان في تاريخ التشريع :
أ‌- ضبط عماد قوي
ب‌- ضبط عماد واهي
ج‌- ليس بضبط عماد
د-لاشيء مما ذكر

·ضبط الاعلام من الصحابة والتابعين يستند إليه الباحث في معرفة :
أ‌- أسلوب الدعوة.
ب‌- ألوان الخطاب.
ج‌- التدرج في الأحكام والتكاليف.
د‌- جميع ما ذكر صحيح .


•حرص العلماء على الدقة، فرتبوا سور القرآن حسب :
أ- منازلها سورة بعد سورة
ب- ترتيبها في المصحف
ج- جميع ما ذكر .
د- لا شيء مما ذكر.

·ازداد العلماء حرصًا في الاستقصاء في ترتيب السور ففرقوا بين :
أ‌- ما نزل ليلاً وما نزل نهارًا
ب‌- ما نزل صيفًا وما نزل شتاء.
ج‌- وما نزل في الحضر وما نزل في السفر.
د‌- جميع ما ذكر صحيح .

• يُقصد بوصف السورة بأنها مكية أو مدنية أي أنها :
أ‌- أنها بأجمعها كذلك.
ب‌- أنه وصف أغلبي لأنه قد يأتي في المدنية بعض آيات مكية.
ج- أنه وصف أغلبي لأنه قد يأتي في المكية بعض آيات من المدنية.
د‌- (ب ، ج )صحيحة .

•قول ابن مسعود ”ما من آية في كتاب الله إلا وأنا اعلم متى نزلت ” دليل على عناية العلماء منذ القدم بـ:
أ‌- تمييز المكي والمدني .
ب‌- تمييز المكي فقط.
ج- تمييز المدني فقط .
د- لا شيء مما ذكر

·ألف العلماء كتب في سور القرآن فألفوا فيما:
أ- نزل ليلا ونهارا.
ب- نزل صيفًا و شتاء.
ج- نزل في الحضر و في السفر.
د- جميع ما ذكر صحيح




الواجب الأول لعلوم القرآن2


1– المناسبة بين الآيات والسور من العلوم


التوفيقية


التعليقية


التوقيفية


العقلية




2. يمكننا أن نصف القرآن بأنه


كله محكم


كله متشابه


فيه المحكم والمتشابه


بجميع ما ذكرت




3 .مذهب السلف فى واو قوله تعالى :" وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون " أنها


للعطف


للاستئناف


هما معا


للحال




تابع حل أسئلةالمحاضرة الأولى

·قسم العلماء سور القرآن :
أ‌- 20 سورة تنسب للقرآن المدني .
ب‌- 82 سورة تنسب للقرآن المكي .
ج‌- المختلف فيه 12سورة
د- جميع ما ذكر صحيح

·قال تعالى : ”وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ” تعتبر هذه الآيات في سورة الأنفال المدنية :
أ‌- آيات مدنية
ب‌- آيات مكية .
ج‌- آيات مدنية ومكية .
د‌- جميع ما ذكر صحيح.

·قال تعالى : ”قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ” تعتبر هذه الآيات في سورة الأنعام المكية :
أ‌- آيات مدنية
ب‌- آيات مكية .
ج‌- آيات مدنية ومكية .
د‌- جميع ما ذكر صحيح.

·قال تعالى :”يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ”نزلت يوم فتح مكة في مكة بعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وحكمها:
أ‌- آيات مكية .
ب‌- آيات مدنية
ج- آيات مكية ومدنية
د- لاشيء مما ذكر صحيح

·سورة الممتحنة نزلت بالمدينة و الخطاب فيها كان لمشركي مكة فحكمها :
أ‌- آيات مكية .
ب‌- آيات مدنية
ج- آيات مكية ومدنية
د- لاشيء مما ذكر صحيح

·قال تعالى : ”الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم ” منسوبة إلى القرآن المكي وهي تشبه نزول المدني لأنها :
أ‌- نزلت عن الحدود التي لم تشرع بمكة .
ب‌- اهتمت بالعبادات والأوامر
ج- جميع ماذكر صحيح
د- لاشيء مماذكر

·قال بعض العلماء في حكم الفاحشة واللمم أن:
أ‌- اللمم ما كان فيه حد والفاحشة ما ليس فيه حد
ب-الفاحشة ما كان فيه حد واللمم ما ليس فيه حد
ج- لا شيء مما ذكر
د- جميع ما ذكر صحيح

·شرعت الحدود في :
أ‌- مكة
ب‌- المدينة
ج- في مكة بعد الهجرة
د- لا شيء مما ذكر

·ما حمله النبي صلى الله عليه وسلم من السور من مكة إلى المدينة في أواخر هجرته مثل سورة:
أ‌- ”سبح اسم ربك الأعلى ”
ب‌- كصدر سورة براءة .
ج- كلا السورتين.
د- لا شيء مما ذكر

•السورة التي نزلت في المدينة وأمر النبي صلى الله عليه وسلم علي ابن أبي طالب أن يحملها ويلحق بأبي بكر إلى مكة فيبلغها هي :
أ‌- ”سبح اسم ربك الأعلى ”
ب‌- كصدر سورة براءة .
ج- كلا السورتين.
د- لا شيء مما ذكر.



·آية غزوة تبوك ”وعلى الثلاثة اللذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت “ نزلت في :

أ‌- الليل
ب‌- الصيف
ج‌- السفر
د-(أ،ب)

·آيات غزوة تبوك نزلت صيفا لأنه وقت جني التمر في الصيف الذي آثر بعض الصحابة البقاء عل الجهاد لجمع الثمار والتمر.



·آية الكلالة آخر سورة النساء ( إن أمرو هلك ليس له ولد وله أخ أو أخت فلكل واحد منهم السدس) نزلت في:
أ‌- الليل
ب- الصيف
ج‌- السفر
د- الشتاء

·آية الكلالة نزلت بالصيف وحكم في الميراث وهناك نص من النبي صلى الله عليه وسلم قال لسيدنا عمر : يا عمر ألا يكفيك آية الصيف عندما سأل النبي عن الحكم في الكلالة .

·الكلالة يعني :
أ‌- الرجل الذي توفي وليس له أصل.
ب‌- الرجل الذي توفي وليس له فرع.
ج- الرجل الذي توفي وليس له أصل ولا فرع .
د- لاشيء مما ذكر

·والكلالة يعني الرجل الذي توفي وليس له أصل وليس له فرع ومات والده ووالدته قبله ومات جده وجدته قبله ومات ابنه وماتت بنته

·آيات الإفك ( إن الذين جاءوا بالافك عصبة منكم لاتحسبوه شر لكم بل هو خير لكم ....) نزلت في :
أ‌- الليل
ب- الصيف
ج‌- السفر
د- الشتاء

•أول سورة الحج نزلت فى :
ب‌- الليل
ب- الصيف
ح‌- السفر
د- الشتاء



و سورة الفتح نزلت في :
ت‌- الليل
ب- الصيف
خ‌- السفر
د- الشتاء



فوائد العلم بالمكى والمدني :*

أ‌- الاستعانة به فى تفسير القرآن الكريم
ب‌- تذوق أساليب القرآن والإفادة منها فى الدعوة إلى الله تعالى
ج- الوقوف على السيرة النبوية من خلال الآيات القرآنية .
د‌- جميع ما ذكر

·فى تفسير الآية وفهمها فهماً و تفسيرًا صحيحًا، تكون العبرة بـ:
أ‌- بعموم اللَّفظ
ب‌- بخصوص السبب
ج-لاشيء مما ذكر
د-جميع ما ذكر صحيح


تابع حل أسئلة المحاضرة الأولى




* في معرفة المكي والمدني هناك :

أ‌- منهجان
ب‌- ثلاث مناهج
ج-أربعة مناهج
د-منهج واحد

·في معرفة المكي والمدني هناك منهجان هما:
أ‌- سماعي و نقلى
ب‌- قياسي واجتهادي
ج-سماعي نقلي وقياسي اجتهادي

د- لاشيء مما ذكر

·السماعى النقلى يستند إلى:
أ- تطبيق خصائص المكى والمدنى
ب-الرواية الصحيحة عن الصحابة والتابعين
ج- جميع ماذكر صحيح
د-لا شيء مما ذكر

·يستند الصحابة الذين عاصروا الوحى أو التابعين الذين تلقوا من الصحابة على المنهج :
أ‌- سماعي و نقلى
ب- قياسي واجتهادي
ج-سماعي نقلي وقياسي اجتماعي
د- لاشيء مما ذكر

·طرق السماعي هي:
أ-ورود نص عن النبي صلى الله عليه وسلم .
ب-ورود النص عن أحد الصحابة لأنهم كلهم عدول.
ج-ورود النص عن التابعين تلامذة الصحابة.
د-جميع ما ذكر صحيح.

·
من ضوابط القرآن المكي في المنهج القياسي والاجتهادي أنه يهتم :
أ-بأساليب الدعوة
ب-بلفت الأنظار إلى الخلق بترسيخ
ج-العقيدة في القلوب
د-جميع ما ذكر صحيح
·ضوابط القرآن المدني
يهتم بـ :
أ-التفاصيل
ب-يأمر وينهى
ج-يضع حدود وعقوبات لمن خالف
د- جميع ما ذكر
·قوله سبحانه وتعالى : (يا أيها اللذين آمنوا إذا تداينتم بدين فاكتبوه) )
من القرآن:
أ‌- المكي
ب‌- المدني
·قوله سبحانه وتعالى : (يا أيها اللذين آمنوا إذا تداينتم بدين فاكتبوه) )

من القرآن المدني لأنها تتكلم عن تنظيم المعاملات الداخلية و الناس في مكة كانوا فقراء قبل الهجرة ولم يكن هناك في تلك الفترة معاملات مالية ومداينات ومقايضات
·قال تعالى : ( فأما تثقفنه في الحرب فشرد به من خلفهم ) هذه الآية التي تتحدث عن الجهاد تعتبر :
أ‌- مدنية
ب‌- مكية

·هذه الآية التي تتحدث عن الجهاد قال تعالى : ( فأما تثقفنه في الحرب فشرد به من خلفهم ) تعتبر مدنية لأن النبي صلى الله عليه وسلم و الصحابة كانوا في مكة مستضعفين
* من الخصائص والمميزات على السورة أن قالوا كل سورة فيها كلمة ( كلا ) فهي:
أ- مدنية
ب-مكية

·سورة التكاثر تعتبر سورة:
أ- مدنية
ب-مكية

كلمة (كلا ) تدل على الردع والزجر وهذا يناسب غلظة أهل مكة آن ذاك
فكان القرآن يعاملهم بنفس الغلظة لذا كل سورة فيها كلا تعتبر مكية ونادرا أن نجد كلمة كلا في القرآن المدني


* من الخصائص والمميزات على السورة أن كل سورة فيها قصص أنبياء فهي:
أ- مدنية
ب-مكية

سورة البقرة من السور :
أ- مدنية
ب-مكية

أن القصص تسترعي الانتباه وتشد إليها الأسماع فاستخدمها القرآن في الفترة المكية ليجذب ويلفت انتباه الناس للنبي صلى الله عليه وسلم وكل سورة فيها قصص مكية ما عدا سورة البقرة فهي مدنية
•* من الخصائص والمميزات على السورة أن كل سورة فيها حدود فهي:
أ- مدنية
ب-مكية


مدنية والحدود هي العقوبات التي حددها الله على ذنب بعينه (السارق والسارقة فاقطعوا ايديهم ) (الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مئة جلدة) هذه حدود

·الفرق بين المكي والمدني باعتبار مكان النزول :
أ- المكي هو ما نزل بمكة وما جاورها كمِنى وعرفات والمدني ما نزل بالمدينة وما جاورها
ب-ما نزل قبل الهجرة وإن كان بغير مكة والمدني ما نزل بعد الهجرة وإن كان نزوله بمكة
ب‌- ما كان خطابا لأهل مكة ”يا أيها الناس ”والمدني ما كان خطابا فالمكي ما كان خطابا لأهل مكة ”يا أيها الناس ”والمدني ما كان خطابا لأهل المدينة ”يا أيها الذين آمنوا ”


·الفرق بين المكي والمدني باعتبار زمن النزول :
أ- المكي هو ما نزل بمكة وما جاورها كمِنى وعرفات والمدني ما نزل بالمدينة وما جاورها
ب-ما نزل قبل الهجرة وإن كان بغير مكة والمدنى ما نزل بعد الهجرة وإن كان نزوله بمكة
ج- فالمكي ما كان خطابا لأهل مكة ”يا أيها الناس ”والمدني ما كان خطابا لأهل المدينة ”يا أيها الذين آمنوا ”
·الفرق بين المكي والمدني باعتبار المخاطب:
أ‌- المكي هو ما نزل بمكة وما جاورها كمِنى وعرفات والمدني ما نزل بالمدينة وما جاورها
ب-ما نزل قبل الهجرة وإن كان بغير مكة والمدني ما نزل بعد الهجرة وإن كان نزوله بمكة
أ‌- المكي ما كان خطابا لأهل مكة ”يا أيها الناس ”والمدني ما كان خطابا لأهل المدينة ”يا أيها الذين آمنوا ”


·الرأي الراجح في الفرق بين المكي والمدني:
ب‌- المكي هو ما نزل بمكة وما جاورها كمِنى وعرفات والمدني ما نزل بالمدينة وما جاورها
ب-ما نزل قبل الهجرة وإن كان بغير مكة والمدني ما نزل بعد الهجرة وإن كان نزوله بمكة
ج- المكي ما كان خطابا لأهل مكة ”يا أيها الناس ”والمدني ما كان خطابا لأهل المدينة ”يا أيها الذين آمنوا ”

المكي هو ما نزل بمكة وما جاورها كمِنى وعرفات والمدني ما نزل بالمدينة وما جاورها رأي ضعيف لان فيه آيات قرآنية لم تنزل بمكة ولا هي نزلت بالمدينة كالتي نزلت بتبوك أو ببيت المقدس

·المكي ما كان خطابا لأهل مكة ”يا أيها الناس ”والمدني ما كان خطابا لأهل المدينة ”يا أيها الذين آمنوا ” تعريف ضعيف لأنه ليس كل الآيات فيها يا أيها الناس ولا كل الآيات فيها ياأيها الذين آمنوا وهناك آيات فيها ياأيها النبي وآخرى فيها يا أيها الرسول

·يعترض ما نزل بالأسفار كسفر تبوك على الفرق بين المكي والمدني في اعتبار :
أ‌- زمن النزول
ب‌- مكان النزول
ب‌- المخاطب من أهل مكة أو أهل المدينة


·يعترض ما نزل بمكة بعد الهجرة على الفرق بين المكي والمدني في اعتبار :
أ‌- زمن النزول
ب- مكان النزول
ج- المخاطب من أهل مكة أو أهل المدينة





تابع أسئلة المحاضرة الثانية



·في كتاب الانتصار عن طريق الجمع بين الأقاويل في أول ما نزل من القرآن الكريم أن قولة تعالى : {اقْرَأَ بِاسْمِ رَبِّكَ} هو :
أول ما نزل من الآيات
أول ما نزل من أوامر التبليغ
أول ما نزل من السور
لا شيء مما ذكر

·في كتاب الانتصار عن طريق الجمع بين الأقاويل في أول ما نزل من القرآن الكريم أن قولة تعالى : {يا أَيُّهَا المُدَّثِّر}هو :
أ‌- أول ما نزل من الآيات
ب‌- أول ما نزل من أوامر التبليغ
ج‌- أول ما نزل من السور
د‌- لا شيء مما ذكر

·في كتاب الانتصار عن طريق الجمع بين الأقاويل في أول ما نزل من القرآن الكريم أن سورة الفاتحة هي :
أ‌- أول ما نزل من الآيات
ب - أول ما نزل من أوامر التبليغ
ج‌- أول ما نزل من السور
د-لا شيء مما ذكر



·قيل أن أول ما نزل للرسالة قولة تعالى : أ- {يا أَيُّهَا المُدَّثِّر}
ب‌- {اقْرَأَ بِاسْمِ رَبِّكَ}
ج- {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}
د-{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}
·قيل أن أول ما نزل للنبوة قولة تعالى :

أ- {يا أَيُّهَا المُدَّثِّر} ..
ب- {اقْرَأَ بِاسْمِ رَبِّكَ}
ج- {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}
د-{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}


·قال العلماء : النبوة عبارة عن :
أ‌- الوحي إلى الشخص على لسان المَلَك بتكليف خاص،
ب‌- الوحي إلى الشخص على لسان المَلَك بتكليف عام"
ج- جميع ما ذكر صحيح
د- جميع ما ذكر خطأ

·قال العلماء : الرسالة عبارة عن:
أ‌- الوحي إلى الشخص على لسان المَلَك بتكليف خاص،
ب‌- الوحي إلى الشخص على لسان المَلَك بتكليف عام"
ج- جميع ما ذكر صحيح
د- جميع ما ذكر خطأ

·قيل: أن آخر ما نزل من القرآن :
أ‌- آية الربا {يَا أيها الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا}
ب‌- قوله تعالى : {وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ“
ج- آية الدَّيْنِ{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً فَاكْتُبُوهُ}
د- جميع ما ذكر صحيح

·يجمع بين الروايات الثلاث في نزول آية الربا، وآية {وَاتَّقُواْ يَوْمًا} وآية الدَّيْنِ بأنها :
أ‌- الآيات نزلت دفعة واحدة كترتيبها في المصحف
ب‌- أنها في قصة واحدة.
ج‌- أخبر كل راوٍ عن بعض ما نزل بأنه الآخر،
د‌- جميع ما ذكر صحيح .

·حُمِلَتْ الآخرية في قول البراء على أنها مقيدة بما يتعلق بالمواريث في آية :
أ‌- {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ}
ب-{يستفتونك قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَة}
ج- {فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ}
د- ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )

·آخر ما نزل يتعلق بموضوع المواريث في آية :
أ‌- {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ}
ب-{يستفتونك قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَة}
ج- {فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ}
د- ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )



·الأولى في الآراء المتناقضة المذكورة عن الأدلة :
أ‌- الجمع بين الأدلة .
ب‌- الترجيح بينها.
ج- لاشيء مما ذكر .
د- جميع ما ذكر صحيح .

·في الجمع بين الأدلة حُمل هذا على أنها آخر ما نزل من سورة "براءة":
أ‌- {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ}
ب-{يستفتونك قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَة}
ج- {فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ}
د- ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )


·في الجمع بين الأدلة حُمل هذا على أنها آخر سورة نزلت في الحلال والحرام، فلم تنسخ فيها أحكام :
أ‌- سورة براءة
ب‌- سورة المائدة
ج- سورة النصر
د- سورة النساء
·في الجمع بين الأدلة حُمل هذا على أنها آخر ما نزل بالنسبة إلى ما ذُكر فيه النساء :
أ‌- {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ}
ب-{يستفتونك قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَة}
ج-{فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ}
د- ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )


·الرأي الراجح في آخر ما نزل على الإطلاق هو قوله تعالى :
أ‌- {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ}
ب-{يستفتونك قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَة}
ج- {فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ}
د- ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )



·الرأي الأصح والمشهور في مسألة آخر ما نزل من القرآن قولة تعالى :
أ‌- {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ}
ب-{يستفتونك قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَة}
ج- {فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ}
د- ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )
.



·في الجمع بين الأدلة حُمل هذا على أنها آخر ما نزل في حكم قتل المؤمن عمدًا:
أ‌- {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ}
ب-{يستفتونك قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَة}
ج- {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ}
د- ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )

·أخرج البخاري وغيره عن ابن عباس قال: هذه الآية: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ} هي آخر ما نزل وما نسخها شيء دليل على أنها آخر ما نزل في :
أ- في الحلال والحرام
ب‌- حكم قتل المؤمن عمدًا.
ج- ما ذُكر فيه النساء.
د - الإشعار بوفاة النبي -صلى الله عليه وسلم

·في الجمع بين الأدلة حُمل ذلك على أنه آخر ما نزل مُشعرًا بوفاة النبي -صلى الله عليه وسلم- كما فهم بعض الصحابة :
أ‌- {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ}
ب-{يستفتونك قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَة}
ج-{إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ}
د-( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )



·هذه الأقوال ليس فيها شيء مرفوع إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- ويجوز أن يكون قاله قائله بضرب من الاجتهاد وغلبة الظن، ويحتمل أن كلًّا منهم أخبر عن آخر ما سمعه من النبي -صلى الله عليه وسلم- في اليوم الذي مات فيه أو قبل مرضه بقليل، وغيره سمع منه بعد ذلك وإن لم يسمعه هو، ويحتمل أيضًا أن تنزل هذه الآية التي هي آخر آية تلاها الرسول -صلى الله عليه وسلم- مع آيات نزلت معها فيؤمر برسم ما نزل معها بعد رسم تلك، فيظن أنه آخر ما نزل في الترتيب"




تابع أسئلة المحاضرة الثانية
·أول ما نزل في الأطعمة قولة تعالى :

أ- {يا أَيُّهَا المُدَّثِّر}
ب- {اقْرَأَ بِاسْمِ رَبِّكَ}
ج- {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}
د- {قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا
·أول ما نزل في الأطعمة قولة تعالى :

أ‌- {قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا

ب-آية النحل: { إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ
ج- آية البقرة: {إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}
د- آية المائدة: ”وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ

·ثاني ما نزل في الأطعمة قولة تعالى :

ب‌- {قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا

ب-آية النحل: { إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ
ج- آية البقرة: {إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}
د- آية المائدة: ”وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ
·ثالث ما نزل في الأطعمة قولة تعالى :

أ‌- {قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا

ب-آية النحل: { إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ
ج- آية البقرة: {إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}
د- آية المائدة: ”وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ


·رابع ما نزل في الأطعمة قولة تعالى :

أ‌- {قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا

ب-آية النحل: { إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ
ج- آية البقرة: {إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}
د- آية المائدة: ”وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ

·أول ما نزل في الأشربة قوله تعالى :
أ- {يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا}

ب-آية النساء: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ} 1..
ج- آية المائدة: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ“.

·ثاني ما نزل في الأشربة قوله تعالى :
أ- {يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا}

ب-آية النساء: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ} 1..
ج- آية المائدة: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ“.

·ثالث ما نزل في الأشربة قوله تعالى :
أ- {يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا}

ب-آية النساء: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ} 1..
ج- آية المائدة: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ“.


·أول ما نزل في القتال: عن ابن عباس قال: أول آية نزلت في القتال قوله تعالى :
أ- {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} 4.


ب-آية النساء: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ} 1..
ج - آية المائدة: ”وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ

·من فوائد مبحث معرفة أول ما نزل وآخر ما نزل :
أ‌- بيان العناية التي حظي به القرآن الكريم صيانة له وضبطًا لآياته
ب‌- إدراك أسرار التشريع الإسلامي في تاريخ مصدره الأصيل ومراعاة التدرج فى الأحكام .
ج‌- تمييز الناسخ من المنسوخ
د- جميع ما ذكر صحيح


أسئلة المحاضرة الثالثة

•القرآن نزل :
أ‌- بعضه ابتداء
ب‌- بعضه لسبب من الأسباب
ج- جميع ما ذكر صحيح
د- لا شيء مما ذكر

•بعض الصحابة رضي الله عنهم في حياتهم مع رسول الله r قد شاهدوا أحداث السيرة، وقد يقع بينهم حادث خاص يحتاج إلى بيان شريعة الله فيه، أو يلتبس عليهم أمر فيسألون رسول الله r عنه لمعرفة حكم الإسلام فيه، فيتنزل القرآن لذلك الحادث، أو لهذا السؤال الطارئ، ومثل هذا يُعرف بأسباب النزول.
•من عناية العلماء البالغة بموضوع أسباب النزول :
أ‌- لمسهم شدة الحاجة إليه في تفسير القرآن
ب‌- أفرده جماعة منهم بالتأليف
ج- لا شيء مما ذكر
د- جميع ما ذكر صحيح

·مؤلف كتاب ”لباب النقول فى أسباب النزول "هو :
أ‌- ابن حجر العسقلانى
ب‌- الإمام السيوطى
ج- الزركشي
د- القاضي أبو بكر

·مؤلف كتاب ”الانتصار "هو :
أ‌- ابن حجر العسقلانى
ب‌- الإمام السيوطى
ج- الزركشي
د- القاضي أبو بكر

·مؤلف كتاب ”البرهان "هو :
أ‌- ابن حجر العسقلانى
ب‌- الإمام السيوطى
ج- الزركشي
د- القاضي أبو بكر



•وكثرت فيه المؤلفات منذ عهد قديم كعلى بن المدينى كان شيخ الأمام البخاري والواحدى وكتابه أسباب النزول للقرآن الكريم
ابن حجر العسقلاني صاحب كتاب فتح الباري في شرح صحيح البخاري
أشهر كتاب في أسباب النزول كتابين كتاب أسباب النزول للواحدي والاشهر منه والاذيع صيتا كتاب الامام السيوطي
•ألَّف كتابًا في أسباب النزول أطّلع السيوطي على جزء من مسودته ولم يتيسر له الوقوف عليه كاملًا:
أ‌- ابن حجر العسقلانى
ب-الواحدي
ج- الزركشي
د- القاضي أبو بكر

مثال يفتح لنا مغاليق هذا المبحث عندما يقول الله سبحانه وتعالى : ( وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها )

إذا سألت شخص لم يطلع على تفسير أي من كتاب الله سبحانه وتعالى فسيجيب أني إذا زرت أحد أزورهم من الباب لا ينفع أن أقفز عليهم من الشباك والأخر سيقول أنني لو أردت الزواج لا أكلم أمها ولا أكلمها هي لازم ادخل من الباب أي أكلم والدها
ولكن الأية لها تفسير أخر ليس لها دخل في الدخول من الابواب ولا في الزواج ولكن سبب نزولها هو
أن الصحابة أهل مكة قبل الاسلام كانوا إذا أهلوا بحج أو بعمرة و فرغوا من حجهم وعمرتهم ورجعوا إلى ديارهم لم يدخلوا بيوتهم من أبوابهم واعتبروا أن هذا الفعل من مكملات مناسك الحج فإن كان من أهل المدر أي أهل الحجر سد وهد أي سد الباب الأصلي و هد باب في الخلف باب ثانوي
قال العلماء وإن كان من أهل الوبر سد وقطع أي من أهل الخيام يسد الباب الأصلي ويقطع باب خلف الخيمة ليدخل منه ويخرج
وكانوا يعتبرون أن هذا الفعل من مناسك الحج والعمرة فأنزل الله سبحانه بيانا شافيا يؤكد أن هذا الأمر لا علاقة له بتقوى الله عز وجل وهذا السبب يبين لناتفسير هذه الأية
·ما يعتمد عليه فى معرفة أسباب النزول
أ‌- ما ورد صحيحا عن رسول الله r
ب‌- ما ورد عن الصحابة رضوان الله عليهم
ج- قول التابعى إذا كان صريحا وكان من أئمة التفسير الذين اخذوا عن الصحابة
د- جميع ما ذكر صحيح

·ذهب السيوطى إلى اعتماد قول التابعى إذا كان:
أ‌- صريحا
ب‌- من أئمة التفسير الذين اخذوا عن الصحابة
ج‌- جميع ما ذكر صحيح
د‌- لا شيء مما ذكر

·من التابعين وأئمة التفسير الذين أخذوا عن الصحابة :
أ‌- مجاهد
ب‌- عكرمة .
ج- السيوطي
د- ( أ- ب) صحيح




سبب نزول الآية يكون بـ :

أ- حدوث حادثة فينزل القرآن بشأنها

ب- سؤال يسأل النبي عن شيءفيه

ج-جميع ما ذكر صحيح

د- لا شيء مما ذكر
تابع أسئلة المحاضرة الثالثة

·نزل قولة تعالى”وأنذر عشيرتك الأقربين ”“ بسبب:
أ- حدوث حادثة نزل القرآن بشأنها
ب- سؤال سئل النبي فيه عن شيء
ج-جميع ما ذكر صحيح
د- لا شيء مما ذكر

·نزل قولة تعالى:
”تبت يدا أبى لهب وتب ” بسبب:
أ- حدوث حادثة نزل القرآن بشأنها
ب- سؤال سئل النبي فيه عن شيء
ج-جميع ما ذكر صحيح
د- لا شيء مما ذكر

·نزل قولة تعالى:
”قد سمع الله قول التى تجادلك فى زوجها وتشتكى الى الله ” بسبب:
أ- حدوث حادثة نزل القرآن بشأنها
ب- سؤال سئل النبي فيه عن شيء
ج-جميع ما ذكر صحيح
د- لا شيء مما ذكر

•من القرآن ما نزل ابتداء من غير سبب مثل :
أ-بيان العقائد
ب-بيان الأخلاق
ج- بيان المعاملات
د- جميع ما ذكر صحيح
•من الخطأ في ذكر أسباب نزول الآيات أن :
أ‌- نتلمس لكل آية سببا
ب‌- نتوسع فيها لدرجة أن ندخل فى أسباب النزول ما نزل بشأن القصص الغابرة والأمم السابقة
ج-جميع ما ذكر خطأ
د- جميع ما ذكرصحيح

·ما نزل بشأن القصص الغابرة والأمم السابقة كقوم نوح وإبراهيم وموسى وغيرهم يعتبر :
أ‌- أخبار وليس سبب نزول
ب‌- سبب نزول وليست أخبار
ج-لا شيء مما ذكر صحيح
د- جميع ما ذكر صحيح
تعريف
يعرف سبب النزول بما يأتي: "هو ما نزل قرآن بشأنه وقت وقوعه كحادثة أو سؤال".
من فوائد معرفة أسباب النزول :*

أ‌- بيان الحكمة التى دعت لتشريع حكم من الأحكام
ب‌- إدراك مراعاة الشرع لمصالح العامة
ج-تخصيص حكم ما نزل بالسبب إن كان بصيغة العموم
د- جميع ما ذكر صحيح
عند من يرى أن العبرة بخصوص السبب لا بعموم اللفظ

·سبب نزول قوله تعالى :”لا تحسبن اللذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا ”:
أ‌- تنهى عن شرب الخمر عندما كان الصحابة رضوان الله عليهم يشربونه في بداية الإسلام
ب‌- نزلت في آهل الكتاب عندما سألهم النبي عن حكم فكتموا وأوهموه بالنصح .
ج- عندما وجد الصحابة في أنفسهم حرجا في السعي بين الصفا التي كانت موقعا للصنم ايساف وبين المروة التي كانت موقعا للصنم نائلة
د- لاشيء مما ذكر
•سبب نزول قوله تعالى :”إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما“ :
أ‌- تنهى عن شرب الخمر عندما كان الصحابة رضوان الله عليهم يشربونه في بداية الإسلام
ب-نزلت في آهل الكتاب عندما سألهم النبي عن حكم فكتموا وأوهموه بالنصح .
ج- عندما وجد الصحابة في أنفسهم حرجا في السعي بين الصفا التي كانت موقعا للصنم ايساف وبين المروة التي كانت موقعا للصنم نائلة
د- لاشيء مما ذكر

·من فوائد معرفة أسباب النزول :
أ‌- أنه خير سبيل لفهم معانى القرآن الكريم
ب‌- كشف الغموض حول بعض الآيات
ج‌- يوضح من نزلت فيه الآية لئلا تحمل على غيره بدافع الخصومة
د- جميع ما ذكر صحيح

·ألحق مروان بن عبد الملك هذه الآية :”والذى قال لوالدية أف لكما أتعداننى أن أخرج .... بعبد الرحمن بن أبي بكر بسبب :
أ‌- لما مانع فى إعطاء البيعة ليزيد
ب‌- لقوله لوالديه أف
ج- جميع ماذكر صحيح
د- لاشيء مما ذكر صحيح


تابع أسئلة للمحاضرة الثالثة


أ‌-

· إذا كان لفظ ما نزل عامًّا وورد دليل على تخصيصه فدخول صورة السبب في اللفظ العام:
أ‌- يجوز إخراجها بالاجتهاد
ب‌- ظني
ج‌- قطعي
د‌- لا شيء مما ذكر



•قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ) هذه الآية نزلت في عائشة خاصة، أو فيها وفي سائر أزواج النبي وهي دليل على :
أ‌- ما نزل عامًّا وورد دليل على تخصيصه
ب‌- ما نزل خاص وورد دليل على عمومه
ج- جميع ما ذكر صحيح
د- لا شيء مما ذكر صحيح

•إذا اتفق ما نزل مع السبب في العموم، أو اتفق معه في الخصوص:
أ‌- حُمل العام على عمومه
ب‌- حُمل الخاص على خصوصه.
ج- حُمل العام على عمومه و الخاص على خصوصه
د- لا شيء مما ذكر

·إذا كان السبب خاصًّا ونزلت الآية بصيغة العموم فقد اختلف الأصوليون:
فذهب الجمهور إلى أن :
أ‌- العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب
ب‌- العبرة بخصوص السبب لا بعموم اللفظ
ج- لاشيء مما ذكر صحيح
د- جميع ما ذكر صحيح


أسئلة المحاضرة الرابعة

صيغ أسباب النزول :*

أ‌- اما ان تكون نصا صريحا فى السببية
ب‌- اما ان تكون محتملة في السببية
ج- جميع ما ذكر صحيح
د- لاشيء مما ذكر





•يكون سبب النزول نصا صريحا كان يقول الراوى:
أ‌- سبب نزول هذه الآية كذا وكذا
ب‌- سئل النبى عن كذا فنزلت
ج‌-نزلت هذه الآية فى كذا أوأحسب أن هذه الآية نزلت فى كذا
د‌- ( أ- ب ) صحيحة

•يكون سبب النزول نصا محتملا كان يقول الراوى:
أ- سبب نزول هذه الآية كذا وكذا أو يقول سئل النبى عن كذا فنزلت
ب-نزلت هذه الآية فى كذا ج-أحسب أن هذه الآية نزلت فى كذا
د-( ب- ج ) صحيحة

·قال تعالى ”نساؤكم حرث لكم ”نزلت في إتيان المرأة في دبرها . هذه الصيغة في ذكر سبب النزول :
أ‌- نصا صريحا في السببية
ب‌- نصا محتملة في السببية
ج- جميع ما ذكر صحيح
د- لاشيء مما ذكر

قال تعالى ”نساؤكم حرث لكم ”نزلت في إتيان المرأة في دبرها .لأنه حرام فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول من أتى امرأة في دبرها فقد كفر بما نزل على محمد

• تنازع العلماء فيما يجري مجرى السند أم لا من صيغ أسباب النزول في قول الصحابي:
أ- سبب نزول هذه الآية كذا وكذا
ب- سئل النبي عن كذا فنزلت
ب-نزلت هذه الآية في كذا ج-أحسب أن هذه الآية نزلت في كذا

·تنازع العلماء في قول الصحابي "نزلت هذه الآية في كذا"، هل يجري مجرى المسند يعني نرفعه كأنه ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم كما لو ذكر السبب الذي أنزلت لأجله أو يجري مجرى التفسير أي اجتهاد من الصحابي الراوي الذي ليس بمسند؟
• رأي الإمام البخاري في قول الصحابي : "نزلت هذه الآية في كذا" :
أ‌- يُدخله في المسند
ب‌- لا يدخله في المسند.
ج- لاشيء مما ذكر صحيح

•رأي غير الإمام البخاري في قول الصحابي : "نزلت هذه الآية في كذا" :
أ‌- يُدخله في المسند
ب‌- لا يدخله في المسند.
ج- لاشيء مما ذكر صحيح

•إذا ذكر الصحابي سببًا نزلت الآية عقبه بعد قوله :"نزلت هذه الآية في كذا" فإن جميع العلماء :
أ‌- يُدخلونه في المسند
ب-لا يدخلونه في المسند.
ج- لاشيء مما ذكر صحيح

·قال الزركشي في البرهان: "قد عُرِفَ من عادة الصحابة والتابعين أن أحدهم إذا قال: "نزلت هذه الآية في كذا" فإنه يريد بذلك:
أ‌- أنها تتضمن هذا الحكم
ب‌- أن هذا كان السبب في نزولها
ج-يجعله من قبيل التفسير والاجتهاد من الصحابي
د- ( أ- ج )
تابع أسئلة المحاضرة الرابعة

·آيات اللِّعان التي نزلت في قذف هلال بن أمية زوجتهتعتبر العبرة فيها :

أ‌- بعموم اللفظ لا بخصوص السبب
ب‌- بخصوص السبب لا بعموم اللفظ
ج- لاشيء مما ذكر صحيح
د- جميع ما ذكر صحيح




·إذا تعددت الروايات يكون موقف المفسر منها على النحو التالى :


أ- إذا لم تكن الصيغ صريحة فلا منافاة إذ المقصود منها عندئذ التفسير


ب-إذا كانت إحدى الصيغ صريحة والأخرى غير صريحة فيعول على الصريح دون غيره


ج- جميع ما ذكر صحيح

ت‌- لاشيء مما ذكر

• اذا تعددت الروايات وكان جميعها نصا فى السببية ولكن أحدها صحيح دون غيره :
أ‌- المعول على الصحيح
ب‌- المعول على غير الصحيح
ج- يؤخر على غيره
د-لاشيء مماذكر

• إذا تساوت الروايات فى الصحة ووجد وجه من وجوه الترجيح كحضور القصة مثلا:
أ‌- يؤخر على غيره
ب‌- يقدم على غيره
ج- جمع بين جميع الوجوه
د-لاشيء مما ذكر

•إذا تساوت الروايات فى الترجيح :
•يؤخر أحدها على غيره
•يقدم أحدها على غيره
ج- جمع بين الروايات إن أمكن
د-لاشيء مما ذكر

* في شكوى أم سلمة للنبى من عدم أو قلة ذكر النساء نزلت هذه الآيات :
أ‌- ”ان المسلمين والمسلمات .....“،
ب‌- “ فاستجاب لهم ربهم انى .....“،
ج-”ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء ..“
د-جميع ما ذكر صحيح



•عدد الآيات التي نزلت في سعد بن أبى وقاص :
أ‌- ثلاث آيات
ب‌- آية واحدة
ج-أربع آيات
د-ولا آية


•تعريف المناسبة في اللغة:
أ- المقاربة، يقال فلان يناسب فلانًا أي يقرب منه ويشاكله .
ب-وجه الارتباط بين الجملة والجملة في الآية الواحدة أو بين الآية والآية في الآيات المتعددة، أوبين السورة والسورة.
ج- جميع ماذكر صحيح
د-لاشيء مماذكر

·المراد بالمناسبة في علوم القرآن :
·أ- المقاربة، يقال فلان يناسب فلانًا أي يقرب منه ويشاكله .
·ب-وجه الارتباط بين الجملة والجملة في الآية الواحدة أو بين الآية والآية في الآيات المتعددة، أوبين السورة والسورة.
ج- جميع ماذكر صحيح
د-لاشيء مماذكر



•لمعرفة المناسبة فائدتها في :
أ‌- إدراك اتساق المعاني وإعجاز القرآن البلاغي
ب‌- إدراك إحكام بيان القرآن وانتظام كلامه
ج-إدراك روعة أسلوب القرآن
د-جميع ما ذكر

•معرفة المناسبات والربط بين الآيات أمرًا :
أ‌- توقيفيًّا
ب‌- تعتمد على اجتهاد المفسر ومبلغ تذوقه لإعجاز القرآن .
ج- جميع ماذكر صحيح
د-لاشيء مما ذكر
تابع أسئلة المحاضرة الرابعة
·آيات اللِّعان التي نزلت في قذف هلال بن أمية زوجتهتعتبر العبرة فيها :
أ‌- بعموم اللفظ لا بخصوص السبب
ب‌- بخصوص السبب لا بعموم اللفظ
ج- لاشيء مما ذكر صحيح
د- جميع ما ذكر صحيح




·إذا تعددت الروايات يكون موقف المفسر منها على النحو التالى :
أ- إذا لم تكن الصيغ صريحة فلا منافاة إذ المقصود منها عندئذ التفسير
ب-إذا كانت إحدى الصيغ صريحة والأخرى غير صريحة فيعول على الصريح دون غيره
ج- جميع ما ذكر صحيح
د‌- لاشيء مما ذكر

• اذا تعددت الروايات وكان جميعها نصا فى السببية ولكن أحدها صحيح دون غيره :
أ‌- المعول على الصحيح
ب‌- المعول على غير الصحيح
ج- يؤخر على غيره
د-لاشيء مماذكر

• إذا تساوت الروايات فى الصحة ووجد وجه من وجوه الترجيح كحضور القصة مثلا:
أ‌- يؤخر على غيره
ب‌- يقدم على غيره
ج- جمع بين جميع الوجوه
د-لاشيء مما ذكر

•إذا تساوت الروايات فى الترجيح :
•يؤخر أحدها على غيره
•يقدم أحدها على غيره
ج- جمع بين الروايات إن أمكن
د-لاشيء مما ذكر
* في شكوى أم سلمة للنبى من عدم أو قلة ذكر النساء نزلت هذه الآيات :
أ‌- ”ان المسلمين والمسلمات .....“،
ب‌- “ فاستجاب لهم ربهم انى .....“،
ج-”ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء ..“
د-جميع ما ذكر صحيح
•عدد الآيات التي نزلت في سعد بن أبى وقاص :
أ‌- ثلاث آيات
ب‌- آية واحدة
ج-أربع آيات
د-ولا آية
•تعريف المناسبة في اللغة:
أ- المقاربة، يقال فلان يناسب فلانًا أي يقرب منه ويشاكله .
ب-وجه الارتباط بين الجملة والجملة في الآية الواحدة أو بين الآية والآية في الآيات المتعددة، أوبين السورة والسورة.
ج- جميع ماذكر صحيح
د-لاشيء مماذكر

·المراد بالمناسبة في علوم القرآن :
·أ- المقاربة، يقال فلان يناسب فلانًا أي يقرب منه ويشاكله .
·ب-وجه الارتباط بين الجملة والجملة في الآية الواحدة أو بين الآية والآية في الآيات المتعددة، أوبين السورة والسورة.
ج- جميع ماذكر صحيح
د-لاشيء مماذكر
•لمعرفة المناسبة فائدتها في :
أ‌- إدراك اتساق المعاني وإعجاز القرآن البلاغي
ب‌- إدراك إحكام بيان القرآن وانتظام كلامه
ج-إدراك روعة أسلوب القرآن
د-جميع ما ذكر

•معرفة المناسبات والربط بين الآيات أمرًا :
أ‌- توقيفيًّا
ب‌- تعتمد على اجتهاد المفسر ومبلغ تذوقه لإعجاز القرآن .
ج- جميع ماذكر صحيح
د-لاشيء مما ذكر

هنا حل الواجب الثاني لمادة علوم القرآن 2
1. لمعرفة المكى والمدنى هناك
أ.منهج سماعى نقلى
ب. منهج قياسى اجتهادى
ج. المنهجان معا
د. لا شيء مما ذكر
2- من مميزات السور المكية
أ‌.الدعوة إلى عبادة الله وحدة ونبذ عبادة الأصنام
ب‌.الحديث عن مشركى مكة
ج. قصر الفاصلة
د. جميع ما ذكر

3- "يأيها المدثر " هى أول ما نزل مما يخص
أ‌.الرسالة
ب‌.النبوة
ج‌.الهجرة
د. البعثة
أسئلة على المحاضرة الخامسة
• أنزل الله القران الكريم منه :
أ‌- كله محكم
ب‌- كله متشابه
ج‌- فيه المحكم والمتشابه
د- جميع ما ذكر صحيح

·الأصول الدينية في القرآن الكريم كلها من :
أ‌- المحكم
ب‌- المتشابه
ج‌- المحكم والمتشابه
د- جميع ما ذكر صحيح
·قضية توحيد الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم قضية من :
أ- المحكم
ب-المتشابه
ج‌- المحكم والمتشابه
د- جميع ما ذكر صحيح
·قضية توحيد الله سبحانه محكمة في أكثر من موضع في القرآن الكريم مع اختلاف اللفظ والعبارة والأسلوب إلا أن معناها واحد
مواضع كثيرة مختلفة
·قوله تعالى : (قل هو الله أحد ) في كتابه الكريم من :
أ- المحكم
ب-المتشابه
ج‌- المحكم والمتشابه
د- جميع ما ذكر صحيح

·قوله تعالى : ( إنني أنا الله لا إله إلا أنا ) في القرآن الكريم من :
أ- المحكم
ب-المتشابه
ج- المحكم والمتشابه
د- جميع ما ذكر صحيح
·قوله تعالى : (لا إله إلا الله ) في كتابه الكريم من :
أ- المحكم
ب-المتشابه
ج- المحكم والمتشابه
د- جميع ما ذكر صحيح
·قوله سبحانه :( لا إله إلا هو ) في كتابه الكريم من:
أ- المحكم
ب-المتشابه
ج‌- المحكم والمتشابه
د- جميع ما ذكر صحيح

·التفاصيل في كتاب الله سبحانه وتعالى تعتبر من :
أ- المحكم
ب-المتشابه
ج- المحكم والمتشابه
د- جميع ما ذكر صحيح
·آية ( آ لم)في القرآن الكريم من :
أ- المحكم
ب-المتشابه
ج- المحكم والمتشابه
د- جميع ما ذكر صحيح
·المحكم في القرآن الكريم هو :
أ‌- ما يحتاج إلى بيان وتوضيح
ب‌- ما لا يحتاج إلى بيان ولا توضيح
ج- جميع ماذكر صحيح
د- لا شيء مما ذكر
·المتشابه في القرآن الكريم هو :
أ‌- ما يحتاج إلى بيان وتوضيح
ب- ما لا يحتاج إلى بيان ولا توضيح
ج- جميع ماذكر صحيح
د- لا شيء مما ذكر
·في قوله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا أقيموا الصلاة )في وجوب الصلاة المقصود منها :
أ‌- يحتاج إلى بيان وتوضيح
ب- لا يحتاج إلى بيان ولا توضيح
ج- جميع ماذكر صحيح
د- لا شيء مما ذكر

•فروع الدين تفسح المجال أمام المجتهدين الراسخين في العلم حتى يبنوا الفروع على الأصول لما في آياتها من :
أ‌- العموم والاشتباه
ب‌- الخصوص والإحكام
ج‌- جميع ما ذكر
د‌- لا شيء مما ذكر

·قوله تعالى :( ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر) اختلف العلماء في المقصود بزيارة المقابر في هذه الآية فهي في القرآن الكريم من :
أ- المحكم
ب-المتشابه
س‌- المحكم والمتشابه
د- جميع ما ذكر صحيح

·في قوله تعالى : ( مالك يوم الدين ) موعد يوم القيامة مما استأثر الله سبحانه وتعالى بعلمه فهذه الآية في القرآن الكريم من :
أ- المحكم
ب-المتشابه
ج-المحكم والمتشابه
د- جميع ما ذكر صحيح

•المحكم العام لغة هو:
أ- التماثل وهو ألا يتميز أحد الشيئين عن الآخر
ب-من حكمت الدابة بمعنى منعت
ج- جميع ماذكر
د- لاشيء مماذكر

·لذلك قطعة الحديد التي توضع في اللجام في فم الفرس تسمى الحكمه لانها على صغرها إلا أنها تمنع الفرس من الشرود
والرجل الحكيم يسمى كذلك من حكمته التي تمنعه من سفاسف الأمور

·المتشابه العام لغة هو :
أ- التماثل وهو ألا يتميز أحد الشيئين عن الآخر
ب-من حكمت الدابة بمعنى منعت
ج- جميع ماذكر
د- لاشيء مماذكر
•في قوله تعالى ”كتاب أحكمت آياته ”،تلك آيات الكتاب الحكيم ” دليل على وُصف القران بأنه :
أ‌- كله محكم
ب‌- فيه المحكم
ج- كله متشابه
د- فيه المتشابه
•معنى القرآن محكم أي :
أ‌- متقن فصيح يميز بين الحق والباطل
ب‌- في الكمال والجودة ويصدق بعضه بعضا
ج- الاثنان معا
د- لا شيء منها صحيح
•في قوله تعالى ”كتابا متشابها مثانى "دليل على وُصف القران بأنه :
أ‌- كله محكم
ب‌- فيه المحكم
ج- كله متشابه
د- فيه المتشابه
•معنى القرآن متشابه أي :
أ‌- متقن فصيح يميز بين الحق والباطل
ب‌- في الكمال والجودة ويصدق بعضه بعضا
ج- الاثنان معا
د- لا شيء منها صحيح

تابع أسئلة المحاضرة الخامسة
•تعريف المحكم والمتشابه هو :
أ‌- ماعرف المراد منه والمتشابه هو ما استأثر الله بعلمه
ب‌- المحكم هو ما يحتمل وجها واحدا والمتشابه ما احتمل أوجها عديدة
ج‌- المحكم هو ما استقل بنفسه ولم يحتج إلى بيان ،والمتشابه ما لا يستقل
د‌- جميع ما ذكر صحيح

·مثال المحكم :
أ‌- الناسخ والحرام والحلال والحدود والفرائض
ب‌- المنسوخ ،أسماء الله وصفاته الموهمة للتشبيه
ج‌- جميع ماذكر صحيح
د- لاشيء مما ذكر

·مثال المتشابه :
أ‌- الناسخ والحرام والحلال والحدود والفرائض
ب‌- المنسوخ ،أسماء الله وصفاته الموهمة للتشبيه
ج‌- جميع ماذكر صحيح
د- لاشيء مما ذكر

مذهب السلف فى واو قوله تعالى :" وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون " أنها
أ- للعطف
ب- للاستئناف
ج - هما معا
د- للحال
مذهب الخلف فى واو قوله تعالى :" وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون " أنها
أ- للعطف
ب- للاستئناف
ج - هما معا
د- للحال

اختلف العلماء في الواو في قوله تعالى : ”وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون فى العلم ”
هل هى استئنافية أي أنها قطعت بين ما قبلها عن ما بعدها فلا علاقة لما بعدها بما قبلها فلا أحد يعلم المقصود بيد الله فوق أيديهم إلا الله أم عاطفة أعطف ما بعدها على ما قبلها أي أن الله يعلم المقصود بيد الله فوق أيديهم والعلماء أيضا يعلمون المراد منها
والأول قال به مذهب السلف :أبىّ بن كعب ، ابن مسعود ،وابن عباس
والثانى قال به مذهب الخلف: الإمام مجاهد ،الإمام النووى
·من السلف :
أ‌- الإمام مجاهد
ب‌- الامام النووي
ج- ابن عباس
د- لا أحد مما ذكر

·من الخلف :
أ‌- الإمام مجاهد
ب‌- أبي أبن كعب
ج- ابن عباس
د- لا أحد مما ذكر

·من السلف :
أ‌- الإمام مجاهد
ب‌- أبي أبن كعب
ج- الامام النووي
د- لا أحد مما ذكر
·من الخلف :
أ‌- ابن مسعود
ب‌- أبي أبن كعب
ج- الإمام النووي
د- لا أحد مما ذكر

·من السلف :
أ‌- ابن مسعود
ب‌- الامام مجاهد
ج- الإمام النووي
د- لا أحد مما ذكر

·معنى التأويل في قوله تعالى : ”وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون فى العلم ” هو :
أ‌- صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح
ب- التفسير فهو الكلام الذى يفسر به اللفظ
ج-الحقيقة التى يؤل إليها الكلام
د- جميع ما ذكر صحيح
صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح كقول الأسد : الراجح أسد الغابة والمرجوح : الرجل الشجاع وعندما أقول رأيت أسد فوق المنبر فهل يعني ذلك أن حيوان الأسد كان يخطب بالناس فوق المنبر ؟؟؟ لا
لكن الذي يتبادر إلى الذهن أن الأمام كان شجاع فوق المنبر كالأسد الجسور فهذا تأويل صرف المعنى من المعنى الراجح إلى المرجوح
2- بمعنى التفسير فهو الكلام الذى يفسر به اللفظ
3-الحقيقة التى يؤل إليها الكلام كقول عائشة ”كان النبى يقول فى ركوعه سبحانك اللهم وبحمدك اللهم اغفر لى يتأول القران ”يعنى قوله تعالى ”فسبح بحمد ربك واستغفره ” كأن يقال لأحدهم بسمل فيقول بسم الله الرحمن الرحيم أو يقال له حوقل فيقول لا حول ولا قوة إلا بالله أو يقال له استرجع فيقول إنا لله وإنا إليه راجعون

·الذين يقولون بأن الواو في قوله تعالى : ”وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون فى العلم ” للاستئناف وهم السلف عنوا التأويل بمعنى :

أ- صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح
ب- التفسير فهو الكلام الذى يفسر به اللفظ
ج-الحقيقة التى يؤل إليها الكلام
د- لا شيء مما ذكر صحيح

·الذين يقولون بأن الواو في قوله تعالى : ”وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون فى العلم ” للعطف وهم الخلف عنوا التأويل بمعنى :

أ- صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح
ب- التفسير فهو الكلام الذى يفسر به اللفظ
ج-الحقيقة التى يؤل إليها الكلام
د- لا شيء مما ذكر صحيح

·فالذين يقولون بأنها للاستئناف وهم السلف عنوا التاويل بالمعنى الثالث وهو الحقيقة التي يؤل إليها الكلام والتي لا يعلمها الا الله

ح‌- والذين يقولون بأنها للعطف وهم الخلف عنوا التأويل بالمعنى الثانى أى التفسير
خ‌- وعلى ذلك فلا منافاة بين المذهبين وإنما الأمر يرجع إلى الاختلاف فى معنى التأويل
·فى القران ألفاظ تشبه معانيها ما نعلمه فى الدنيا لكن الحقيقة ليست كالحقيقة
مثلا قولنا فلان له يد والله له يد فهذه ألفاظ نستخدمها لكن حقيقتها تختلف
كأسماء الله وصفاته فى القران
والعلماء يعلمون المراد منها
يقول الإمام مالك ”الاستواء معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة
·يقول الإمام مالك في استواء الله عز وجل :
أ- الاستواء معلوم
ب-الاستواء مجهول
ج‌- الاستواء واجب
د‌- الاستواء بدعة

·يقول الإمام مالك في الكيف لاستواء الله عز وجل :
أ- معلوم
ب- مجهول
ج- واجب
د-بدعة
·يقول الإمام مالك في الأيمان باستواء الله عز وجل :
أ- معلوم
ب- مجهول
ج- واجب
د- بدعة
·يقول الإمام مالك في السؤال عن استواء الله عز وجل :
أ- معلوم
ب- مجهول
ج- واجب
د- بدعة
وكذا الإخبار عن اليوم الآخر فيه ألفاظ تشبه معانيها ما هو معروف فى الدنيا لكن الحقيقة غير الحقيقة
”مثل الجنة التى وعد المتقون فيها أنهار ............“
كالخمر في الجنة فخمر الآخرة مختلفة عن خمر الدنيا
وكذلك العسل واللبن والماء في الجنة وحقيقتها مختلفة في الآخرة عن حقيقتها في الدنيا
نعلم الألفاظ ولكن تأويلها لا يعلمه إلا الله 0
التاويل المذموم
معناه :صرف اللفظ من معناه الراجح إلى معناه المرجوح لدليل يقترن به 0
ذ‌- لجأ إليه العديد من المتأخرين مبالغة منهم فى تنزيه الله تعالى عن مماثلة الحوادث 0
مثال يد الله فوق أيديهم أؤلوه بمعنى القدرة
وهو زعم باطل أوقعهم فى الذى هربوا منه
فهم حين يؤولون اليد بالقدرة قصدوا الفرار من أن يثبتوا أن للخالق يدا لأن للمخلوقين يدا 0
ر‌- فأوّلوا اليد بالقدرة وذلك تناقض منهم لماذا ؟
ز‌- لأن العباد أيضا لهم قدرة
فإن كان إثبات القدرة لله ممكنه مع أن العباد لهم قدرة فإثبات اليد أيضا ممكن وإن كان إثبات اليد ممتنع للتشبيه فالقدرة أيضا كذلك
فمثل هذا التأويل هو المذموم0
أسئلة المحاضرة السادسة
ما يختلف في كل الأديان :*
أ‌- الشرائع
ب‌- العبادات
ج‌- المعاملات
د‌- (ب-ج)

ما لايختلف في كل الأديان :*
ت‌- الشرائع
ث‌- العبادات
ح‌- المعاملات
ذ‌- (ب-ج)

·تعريف النسخ لغة :
أ‌- الإزالة
ب‌- النقل
ج‌- رفع الحكم الشرعى بخطاب شرعى متراخ عنه .
د-( أ – ب )

·تعريف النسخ اصطلاحاً :
أ‌- الإزالة
ب‌- النقل
ج-رفع الحكم الشرعى بخطاب شرعى متراخ عنه .
د-( أ – ب )

•رفع :يخرج التأقيت : أي التوقيت مثلاً عندما يطلب الله من المسلمين العمل بآية في الصيف والعمل بالآية الثانية في الشتاء فهذا ليس نسخ إنما هو تأقيت مثال عندما أطلب أحدهم الكتابة بالقلم الأزرق وعندما ينتهي الحبر منه اطلب منه الكتابة بالقلم الأحمر فهذا ليس نسخ أنما هو تأقيت
الحكم الشرعى :يخرج انتهاء البراءة الأصلية . فالأصل في الإنسان أنه يخرج من بطن أمه غير مكلف بريء من كل تكليف فهذا براءة أصلية مثال :عندما قال الله عز وجل :
(يا أيها الذين آمنوا أقيموا الصلاة ) فإقامة الصلاة في هذه الآية ليست نسخ لعدم توجه الخطاب بإقامة الصلاة قبل التكليف بل هو يؤسس حكم جديد غير حكم عدم اقامة الصلاة على غير المكلف
·مثال آخر : قوله تعالى :( ياآيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام )
لكن قبل أن يفرض الصيام كانت الناس لا تصوم فعندما رفع الله عدم الصيام وفرض عليهم الصيام فهذا لا يعتبر نسخ بل هو رفع البراءة الأصلية التي كان الناس عليها

بخطاب شرعى يخرج الحكم العقلى كالموت أو انتفاء المحل . الحكم الشرعي يكون بخطاب من الله سبحانه وتعالى أو من النبي صلى الله عليه وسلم والحكم العقلي ما يحكم به العقل مثال : عندما يموت الإنسان فالعقل يحكم بأنه غير مكلف بالصلاة بما أنها خرجت روحه ولا نقول لابد من أن يقوم بالصلاة وهو ميت فهذا ليس نسخ
• مثال آخر : قال الله تعالى :( ياأيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فأغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق )فاذا كان شخص مقطوع الذراع ليس له يد فهل نجبره على أنه لابد من غسل يده ؟ لا ولا توجد آية في الكتاب تقول أن الذي ليس له يد لا ينطبق عليه هذا الحكم فالعقل هو من يقول أنه ليس مكلف بهذا الحكم لانه ليس له يد فهذا لا يعتبر نسخ لان الحكم ارتفع ليس بخطاب الله بل بالعقل
إذن النسخ لابد أن يكون بخطاب شرعي من عند الله ليس بحكم عقلي

•متراخ عنه أى أن المنسوخ سابق على الناسخ

• يطلق الناسخ على:
أ‌- الله عز وجل
ب‌- النص الشرعى الذى نسخ ما قبله
ح‌- الحكم المرتفع
د-( أ- ب)

•يطلق المنسوخ على:
أ‌- الله عز وجل
ب‌- النص الشرعى الذى نسخ ما قبله
ج‌- الحكم المرتفع
د-( أ- ب)
•يقع النسخ في :
أ‌- الأوامر والنواهي سواء صريحة أم لا
ب‌- الاعتقادات
ج‌- الأخلاق
د- القصص و الأخبار .

•لا يقع النسخ في :
أ‌- الأوامر والنواهي سواء صريحة أم لا
ب-الاعتقادات والأخلاق
ج‌- القصص و الأخبار .
د-( ب- ج )



• يُشترط في النسخ:
أ- أن يكون الحكم المنسوخ شرعيًّا.
ب-أن يكون الدليل على ارتفاع الحكم خطابًا شرعيًّا متراخيًا عن الخطاب المنسوخ حكمه.
ج‌- ألا يكون الخطاب المرفوع حكمه مقيدًا بوقت معين.
د-جميع ما ذكر صحيح

·ألا يكون الخطاب المرفوع حكمه مقيدًا بوقت معين.
وإلا فالحكم ينتهي بانتهاء وقته ولا يُعَد هذا نسخًا. مثال : قوله تعالى : ( واللذان يأتين الفاحشة منكم فأذوهما ..... إلى قوله تعالى أو يجعل الله لهن سبيلا ) فهذا تأقيت بأن يعملوا بهذا الحكم حتى يجعل الله لهن سبيلا ولذلك عندما نزل حكم الرجم والجلد قال النبي صلى الله عليه وسلم : قد جعل الله لهن سبيلا قد جعل الله لهن سبيلا
المحصن بالمحصنة الرجم والبكر بالبكر جلد مئة
·النسخ علم :
أ‌- توقيفي
ب‌- توفيقي
ج- تعليقي
د-عقلي

·طريق معرفة النسخ :
أ‌- النقل الصريح عن رسول الله أو عن الصحابة.
ب‌- إجماع الأمة على أن هذا ناسخ وهذا منسوخ
ج- معرفة المتقدم على المتأخر
د-جميع ما ذكر صحيح


·طريق معرفة النسخ وأهميتها :
1- النقل الصريح عن رسول الله أو عن الصحابة ”كنت قد نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها
2- إجماع الأمة على أن هذا ناسخ وهذا منسوخ فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( لا تجتمع أمتي على ضلالة )
3- معرفة المتقدم على المتأخر كوجود نصين متعارضين أحدهما نزل في مكة والآخر نزل بالمدينة فالنص الذي نزل بمكة منسوخ والذي نزل بالمدينة هو الناسخ
•ولا دخل فيه للاجتهاد أو أقوال المفسرين أو غير ذلك مما لا يفيد العلم اليقيني 0
• له أهمية عظيمة فى تفسير الآيات ”قول الإمام على ”عندما مرَّ على قاض يجلس في المسجد ليفسر الآيات فقال له: أتعرف الناسخ من المنسوخ؟ قال: لا، فقال: هلكت وأهلكت.

·رأي علماء اليهود في النسخ :
أ‌- غالوا فى النسخ وأجازوه دون ضوابط
ب-جائز عقلا وممنوع شرعا
ج- أنكروا النسخ لأنه عندهم يقتضى البداء
د-جائز عقلا وواقع شرعا


·رأي علماء الشيعة في النسخ :
أ‌- غالوا فى النسخ وأجازوه دون ضوابط
ب‌- جائز عقلا وممنوع شرعا
ج- أنكروا النسخ لأنه عندهم يقتضى البداء
د-جائز عقلا وواقع شرعا

·رأي ابو مسلم الاصفهانى في النسخ :
أ-غالوا فى النسخ وأجازوه دون ضوابط
ب‌- جائز عقلا وممنوع شرعا
ج- أنكروا النسخ لأنه عندهم يقتضى البداء
د-جائز عقلا وواقع شرعا

·رأي الجمهور في النسخ :
أ-غالوا فى النسخ وأجازوه دون ضوابط
ب-جائز عقلا وممنوع شرعا
ج- أنكروا النسخ لأنه عندهم يقتضى البداء
د-جائز عقلا وواقع شرعا

اراء العلماء فى النسخ على أربعة أقسام

•اليهود :أنكروا النسخ لأنه عندهم يقتضى البداء وهو مردود عليهم.والبداء أي أنه عرف شيء بعد أن لم يكن يعرفه
أي كان جاهلا ثم عرف
قال تعالى في سورة يوسف : ( ثم بدأ لهم من بعد ما رأوا الآيات ليسجننه حتى حين ) أي ظهر لهم بعد أن كان غائبا عنهم
فهم يقولون أن البداء عند الله عز وجل وتعالى الله عما يقولون لذلك ينكرون النسخ
لكنهم أنفسهم مقرون بأن شريعة موسى ناسخة لما قبلها ”كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة ”
وهذا دليل على أن النسخ حدث في زمن اليهود نفسهم
“وعلى الذين هادوا حرمنا عليهم“
•وثبت أن شريعة موسى حرمت زواج الأخ من أخته وكان جائزا قبله
•علماء الشيعة : غالوا فى النسخ وأجازوه دون ضوابط حتى جوزوا البداء على الله دليلهم ”يمحوا الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب ”
•ابو مسلم الاصفهانى : يجوزه عقلا ويمنعه شرعا ،ويمنعه بشدة فى القران ”لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ”
•الجمهور : جائز عقلا واقع شرعا ،فسبحانه لا يسئل عما يفعل
•لأن أفعال الله لا تُعلَّل بالأغراض، فله أن يأمر بالشئ في وقت وينسخه بالنهي عنه في وقت، وهو أعلم بمصالح العباد.
• ولأن نصوص الكتاب والسٌّنَّة دالة على جواز النسخ ووقوعه:
•”وإذا بدلنا آية مكان آية ” ما ننسخ من آية أو ننسها ”

أسئلة على المحاضرة السابعة
·اقسام النسخ :
أ‌- نسخ القران بالقران
ب‌- نسخ القران بالسنة
ج- نسخ السنة بالسنة
د- جميع ما ذكر صحيح

·رأي العلماء في نسخ القران بالقران :
أ‌- اتفق الجمهور على عدم جوازه
ب‌- متفق على جوازه ووقوعه
ج- الجمهور يجيزه
د- جميع ما ذكر صحيح

·رأي العلماء في نسخ القران بالسنةالآحادية :
أ‌- اتفق الجمهور على عدم جوازه
ب‌- متفق على جوازه ووقوعه
ج- الجمهور يجيزه
د- جميع ما ذكر صحيح
·رأي العلماء في نسخ القران بالسنةالمتواترة :
أ‌- اتفق الجمهور على عدم جوازه
ب‌- متفق على جوازه ووقوعه
ج- الجمهور يجيزه
د- جميع ما ذكر صحيح

·رأي العلماء في نسخ السنة المتواترة بالسنةالآحادية :
ت‌- اتفق الجمهور على عدم جوازه
ث‌- متفق على جوازه ووقوعه
ج- الجمهور يجيزه
د- جميع ما ذكر صحيح

·رأي العلماء في نسخ السنة بالقرآن:
ت‌- اتفق الجمهور على عدم جوازه
ث‌- متفق على جوازه ووقوعه
ج- الجمهور يجيزه
د- جميع ما ذكر صحيح
·رأي العلماء في نسخ السنة الآحادية بالسنةالمتواترة :
ج‌- اتفق الجمهور على عدم جوازه
ح‌- متفق على جوازه ووقوعه
ج- الجمهور يجيزه
خ‌- جميع ما ذكر صحيح
·رأي العلماء في نسخ السنة المتواترة بالسنةالمتواترة :
د‌- اتفق الجمهور على عدم جوازه
ذ‌- متفق على جوازه ووقوعه
ج- الجمهور يجيزه
د- جميع ما ذكر صحيح
·رأي العلماء في نسخ السنة الآحادية بالسنةالآحادية :
ر‌- اتفق الجمهور على عدم جوازه
ز‌- متفق على جوازه ووقوعه
ج- الجمهور يجيزه
د- جميع ما ذكر صحيح

·نسخ كل من الإجماع والقياس والنسخ بهما فالصحيح :
أ‌- اتفق الجمهور على عدم جوازه
ب‌- متفق على جوازه ووقوعه
ج- الجمهور يجيزه
د- جميع ما ذكر صحيح
*أنواع النسخ في القران :*
أ‌- نسخ التلاوة والحكم معا
ب‌- نسخ الحكم وبقاء التلاوة
ج‌- نسخ التلاوة وبقاء الحكم
د- جميع ما ذكر صحيح

·الآية مكونة من :
أ‌- نص منطوق
ب‌- حكم مفهوم
ج-نص منطوق وحكم مفهوم
د- لا شيء مما ذكر صحيح
* الحكمة من نسخ الحكم وبقاء التلاوة :
أ‌- ليُثاب قارئها .
ب‌- تذكيرًا بالنعمة في رفع المشقة
ح‌- جميع ما ذكر صحيح
د- لاشيء مما ذكر
* الحكمة من النسخ قبل العمل هي :
أ- ليُثاب على الإيمان به، وعلى نية طاعة الأمر.
ت‌- ليُثاب قارئها .
ج‌- تذكيرًا بالنعمة في رفع المشقة
خ‌- لا شيء مما ذكر

·حكمة النسخ:
أ‌- مراعاة مصالح العباد.
ب‌- تطور التشريع إلى مرتبة الكمال حسب تطور الدعوة وتطور حال الناس
ث‌- ابتلاء المكلَّف واختباره بالامتثال وعدمه
د‌- إرادة الخير للأمة والتيسير عليها
ذ‌- جميع ما ذكر صحيح


•مثال النسخ إلى غير بدل :
أ‌- كالصدقة بين يدى رسول الله
ب‌- أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم
ج‌- تحويل القبلة
ر‌- واللاتى يأتين الفاحشة من نسائكم
•مثال النسخ إلى بدل أخف من الحكم السابق :
أ‌- كالصدقة بين يدى رسول الله
ب‌- أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم
ح‌- تحويل القبلة
د- واللاتى يأتين الفاحشة من نسائكم

•مثال النسخ إلى بدل أثقل من الحكم السابق :
ت‌- كالصدقة بين يدى رسول الله
ث‌- أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم
خ‌- تحويل القبلة
د- واللاتى يأتين الفاحشة من نسائكم

•مثال النسخ إلى بدل مماثل للحكم السابق :
ج‌- كالصدقة بين يدى رسول الله
ح‌- أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم
د‌- تحويل القبلة
د- واللاتى يأتين الفاحشة من نسائكم

•أن العلماء في شُبَهُ النسخ:
أ‌- منهم المكثر الذي اشتبه عليه الأمر فأدخل في النسخ ما ليس منه.
ب‌- منهم المتحري الذي يعتمد على النقل الصحيح في النسخ.
ج- جميع ما ذكر صحيح
د-لاشيء مما ذكر

•وسبب منشأ الاشتباه عند المكثرين :
أ‌- اعتبار التخصيص نسخًا "
ب‌- اعتبار البيان نسخًا
ج- اعتبار ما شُرِعَ لسبب ثم زال السبب من المنسوخ
ذ‌- اعتبار ما أبطله الإسلام من أمر الجاهلية أو من شرائع الأمم السابقة نسخًا
خ‌- جميع ما ذكر صحيح
أمثلة للنسخ:
•1- قوله تعالى: {وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ} منسوخة بقوله: {فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ}
•قوله تعالى: {كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ} قيل منسوخة بآية المواريث، وقيل بحديث: "إن الله قد أعطى كل ذي حق حقه، فلا وصية لوارث”
•قوله: {وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ} 3, نُسِخت بقوله: {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ}
•قوله: {يَسْأَلونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ} نُسِخت بقوله: {وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً}
•قوله: {وَصِيَّةً لِأَزْوَاجِهِمْ مَتَاعاً إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ} نُسِخت بقوله: {يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً}
•قوله: {وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَو تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ} نُسِخت بقوله: {لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا}
•{ وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُوْلُوا الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى} نُسِخت بآية المواريث وقيل -وهو الصواب- إنها غير منسوخة وحكمها باق على الندب.
• {وَاللاَّتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً ) نُسِختا بآية الجلد {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ ، والرجم للثيب
• {إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ}, نُسِخت بقوله: {الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ}
•{انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً} , نُسِخَت بقوله: {لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلا عَلَى الْمَرْضَى} وبقوله: {وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً}

حل الواجب الثالث لمادة علوم القرآن 2
1 – أحد هؤلاء العلماء اعتمد قول التابعي في أسباب النزول خاصة إذا كان صريحا
أ‌.الواحدى
ب‌.السيوطى
ج. ابن حجر
د‌.لا أحد مما ذكر
2- إذا اتفق ما نزل مع السبب في العموم، أو اتفق معه في الخصوص
أ- حمل العام على عمومه .
ب‌.حمل الخاص على خصوصه.
ج‌.جميع ما ذكر
د.لا شيء مما ذكر
3- إذا اتفق ما نزل مع السبب في العموم، أو اتفق معه في الخصوص
أ.حُمل العام على عمومه .
ب.حمل الخاص على خصوصه.
ج.جميع ما ذكر
د.لا شيء مما ذكر

4 - .مذهب السلف فى واو قوله تعالى :" وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون " أنها
أ‌.للعطف
ب‌.للاستئناف
ج.هما معا
د. للحال

مع تمنياتي لكم بالتوفيق والنجاح
لاتنسونا من صالح دعائكم
أختكم خمائل الورد