ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - عرض مشاركة واحدة

verymoon*14 · 2012- 12- 24

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

المحاضرة السادسة

تابع الوظائف الحسية

· حاسة الإبصار:
- الإبصار يتيح لنا استقبال انطباعات عن الامكان و الأشياء الأخرى.

سلامة العين:
- الحجاج .~>جزء من الجمجمة العميق ، وجد لحماية العين ، لأن العين موجودة في داخلها .
- المهاد ألدهني . ~>العين مستنده على المهاد ألدهني لامتصاص الصدمات .
- الجفن .~>للحفاظ على العين في حالة تعرضها لأي شي .
- الرموش
- الغدة الدمعية .

حركة العين:
- دوران كامل داخل الحجر ( الحجاج ) بفعل ست عضلات عينية.
- والعضلات العينية مرتبطة بالأعصاب الثالث والرابع والخامس الدماغية. ~> وهي التي تتحكم في حركة العين .
- ولذا حركة العين تعتبر حركة دائمة . ومن الصعب أن نثبتها .

تركيب العين:
- عضو كروي الشكل.
- يتكون من مقلة العين ( كرة العين ) والمقلة يوجد فيه :
ü قسم أمامي صغير عبارة عن ( السائل المائي ).
ü قسم خلفي رئيسي أكبر عبارة عن ( السائل الزجاجي ).

-
~> وتتميز القرنية بطول بقائها ، يمكن أن تنقل من شخص توفى حديثاً إلى شخص آخر .

- القرنية( النافذة الأمامية الصافية القليلة التحدب )
وجميع الأشعة الضوئية الداخلة للعين تنفذ فيها

- العدسة(يفصلها عن القرينة السائل المائي ).
-
- القزحية( الحاجب بين العدسة والسائل المائي ) وهو عبارة عن الحلقة الملونة في العين.

- الحدقة ( بقعة سوداء مستديرة في وسط العين ).
~>وهي الذي ينفذ من خلالها الضوء إلى داخل العين ، وممكن أن تتسع وتضيق وفقا لكمية الضوء وهي انعكاس غير إرادي تتحكم لتكيف العين للنظر للبعيد والقريب .

- الشبكية( البطانة الداخلية لكرة العين ) .
~>هي التي تحوي الأعضاء النهائية الحسية للأبصار

- الخلايا العصوية( شدة الضوء والرؤية في الظلام ).~>موجودة في أطراف الشبكية .
- تقص فيتامين أ يؤدي على عدم الرؤية في الظلام. (( مرض العشاء الليلي ))

- المخاريط و الخلايا المخروطية( هي التي تساعد على رؤية الألوان ).~>موجودة في الشبكية ومتمركزة في المركز .
- وتتصل الشبكية بالخلايا العصبية التي يمتد محاورها حول العين لتكون العصب البصري.

- العصب البصري ( العصب الدماغي الثاني ).
- يوجد في الشبكة النقطة العمياء خالية من الأعصاب الحسية , تقع في موضع خروج العصب البصري من الشبكية..

تمييز الألوان:
- يرتبط بالخلايا المخروطية في المركز وتتواجد مع العصوية في المحيط . ~> الخلايا العصوية لروية اللون الأبيض والأسود أو الفاتح والغامق .
- وتوجد على الشبكية.

عمى الألوان:
- أما يكون كلي أو جزئي .
· الكلي: يرى بالخلايا العصوية فقط ( الفاتح والغامق فقط ).
- الحياة لهم كالفلم السينمائي غير الملون.
- ويدركون درجة النصوع. فقط ولا يدركون الدرجه للون

· الجزئي:
- غالباً تكثر في النساء أكثر. - لا يمكن شفاؤه أو تحسينه – لأنه غالباً مورث.
أنواعه:
ü يمزج بين الأحمر و الأخضر ( هو الأكثر شيوعاً ).
ü وخطورته بأن لا يمكن الالتزام بإشارات المرور.

· حاسة السمع:
- يتيح استقبال المؤثرات الحسية البعيدة.
- أقل اعتماد على السمع من على البصر.
............................
تكوين حاسة السمع:
- الأذن الخارجية ( تلتقط الصوت ).
- الأذن الوسطى ( تنقل الموجات ).
- الأذن الداخلية ( مملوءة بالسائل فيها أعضاء السمع النهائية)
- المستقبلات الحسية.
- العصب السمعي.
- مراكز السمع بالمخ.
..........................
الأذن الخارجية ( الصوان ):
- غير ضرورية للسمع. ~> يمكن الاستغناء عنه .
- تشحم قناتها بالافرازات الدهنيه وتحولها إلى مادة شمعية تسمى الصماخ ( تعوق السمع عند تراكمها )

طبلة الأذن:~>في نهاية الإذن الخارجية .
- نهاية الصوان.
- تستقبل موجات الصوت التي تطرق الغشاء تحدث ذبذبات يدركها المخ كأصوات.
- زيادة غلظة الطبلة بسبب الالتهاب المتكرر يؤدي لضعف حاسة السمع ضعفاً شديداً.

الأذن الوسطى:
- خلف الطبلة.
- يوجد فيها ثلاث عظيمات ضئيلة الحجم لنقل الموجات(المطرقة , السندان , الركاب ).
- تصلب الأربطة التي تصل العظيمات يؤدي إلى فقدانها لقدرتها على الاهتزاز. فيؤدي إلى صمم جزئي .
- ينتقل الصوت عبر الأذن الوسطى.
- تتصل الوسطى بالبلعوم بواسطة قناة يوستاكيوس. ~> وهذه القناة ضرورية جدا لعملية مساواة الضغط على جانبي الطبلة .
- عند انغلاق القناة يؤدي للشعور بالضيق والصمم نتيجة لانخفاض ضغط الهواء في الإذن الوسطى.
- كما في البرد ( انبعاج الطبلة للداخل ) و كما في إقلاع الطائرة ( انبعاج الطبلة للخارج ).
- و الالتهابات الشديدة تؤدي إلى أن يحل الصديد محل الهواء في الوسطى يؤدي إلى الصمم .

الأذن الداخلية:
- مملوء بالسائل تنتقل من خلال الذبذبات حتى تصل إلى العضو العصبي في الجهاز.
- القوقعة أنبوبة مملوءة بالسائل طولها تقريباً بوصة واحدة .
- توجد في القوقعة خلايا لها زوائد شعرية تلتقط الأمواج من السائل.
- و تنتقل خلال المشتبكات العصبية إلى عقد العصب الدماغي الثامن ( العصب السمعي ).
- و محاور العصب السمعي تتصل بالمركز السمعي بالدماغ في الفص الصدغي.
- التعرض المستمر للضوضاء العالية بسبب ضموراً في هذه الخلايا القاعدية مما يؤدي لضعف السمع أو فقدانه.
.................................
-
· حاسة الاتزان:
- عدم القدرة على اعتدال القامة في المشي أو الوقوف أو حتى الجلوس إذا فقدت حاسة الاتزان.

تعتمد حاسة الاتزان على:
ü أحاسيس تصدر من الجلد.
ü أحاسيس تصدر من العضلات.
ü أحاسيس تصدر من العينيين.
ü أحاسيس تصدر من الجزء ألتيهي في الأذن الداخلية ( القنوات الهلالية ) وهي الأهم.
القنوات الهلالية:
- عبارة عن ثلاث قنوات متعامدة في مستويات ثلاث.
- كل قناة لها طرف منتفخ مزود بمستقبلات عصبية وخلايا منتهية بزوائد شعرية.
- تمتلأ القنوات بسائل يتحرك مع حركة الرأس .
- و يضغط السائل على بعض الزوائد أكثر من ضغطه على الأخرى فتحدد توازننا.
- الدوران يحدث شعور بالاختلاط بالسائل فيفقد التوازن , يزول باستقرار السائل.
- القربة الصغيرة ( القريبة ) والكيس الصغير ( الكييس). يعتبرا جزء من هذه الجهاز .
- الذي تقع فيه خلايا ذات زوائد شعرية. تتصل بمادة هلامية فيها بلورات جيرية.
- إذ تغيرت أوضاعها أنبأت بأوضاع الرأس .

· عملية التنبيه ظاهرة الإحساس :
- تتم دراسة الإحساس على ثلاث مراحل:
1- مرحلة الشروط الفيزيائية.
- يؤثر المنبه إذا مس العضو الحاس.
- يكون التماس أما تماس مباشر كاللمس والتذوق والشم .
- وتماس غير مباشرة ( البصر , السمع ).

2- مرحلة الشروط الفسيولوجية:
- تنقسم على ثلاث مراحل فرعية:
‌أ- انفعال العضو الحاس المحيطي.
- استقبال نوع معين من التنبيهات وتركيزها ثم تحليلها.

‌ب- توصيل التنبيه بواسطة العصب المورد إلى المراكز العليا في اللحاء ( القشرة ).
‌ج- انفعال المركز الحسي في اللحاء.
- ارتباط المراكز بعضها ببعض مما يفسر تعامل الإحساسات المختلفة في العمليات الإدراكية المركبة.

3- المرحلة النفسية:
- ملازمة لانفعال المركز العصبي الحسي في الدماغ.
- تحول التنبيه إلى إحساس.
- من الخطأ أن نقول ...
- أن المنبه الخارجي هو الذي يولد الإحساس.
- أن التنبيه الخارجي يحول الإحساس الكامن إلى إحساس فعلي واضح.

- الصواب:
ü أن المنبه الحسي هو مجرد منشط للطاقة الداخلية والإحساس الكامن.
ü وظيفة الجهاز العصبي توجيه آثار هذا التطور وتركيزه.
ü لذلك فإن الإحساس هو الإحساس بالفارق والذي نسميه الشعور.

خصائص الإحساس:
- شروط المؤثر الحسي لكي يصبح منبها.
1. تختلف استجابة التنبيه باختلاف حالة الشخص .
2. تختلف كيفية الإحساسات باختلاف الإحساسات السابقة أو المصاحبة.
3. تكرار التنبيه الحي عدة مرات دون تغير الشدة يؤدي إلى فقدانه لقدرته على التنبيه ( التكيف ).

[/align]
[/cell][/table1][/align]

2012- 12- 24	#54
verymoon*14 متميزه بملتقى التعليم عن بعد - تربيه خاصه الملف الشخصي: رقم العضوية : 50900 تاريخ التسجيل: Sat Apr 2010 المشاركات: 1,694 الـجنــس : أنـثـى عدد الـنقـاط : 605 مؤشر المستوى: 79 بيانات الطالب: الكلية: كليه التربيه الدراسة: انتساب التخصص: خريجة ( اعاقه عقليه ) المستوى: خريج جامعي	رد: كل مايخص علم النفس الفسيولوجي [align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center] المحاضرة السادسة تابع الوظائف الحسية · حاسة الإبصار: - الإبصار يتيح لنا استقبال انطباعات عن الامكان و الأشياء الأخرى. سلامة العين: - الحجاج .~>جزء من الجمجمة العميق ، وجد لحماية العين ، لأن العين موجودة في داخلها . - المهاد ألدهني . ~>العين مستنده على المهاد ألدهني لامتصاص الصدمات . - الجفن .~>للحفاظ على العين في حالة تعرضها لأي شي . - الرموش - الغدة الدمعية . حركة العين: - دوران كامل داخل الحجر ( الحجاج ) بفعل ست عضلات عينية. - والعضلات العينية مرتبطة بالأعصاب الثالث والرابع والخامس الدماغية. ~> وهي التي تتحكم في حركة العين . - ولذا حركة العين تعتبر حركة دائمة . ومن الصعب أن نثبتها . تركيب العين: - عضو كروي الشكل. - يتكون من مقلة العين ( كرة العين ) والمقلة يوجد فيه : ü قسم أمامي صغير عبارة عن ( السائل المائي ). ü قسم خلفي رئيسي أكبر عبارة عن ( السائل الزجاجي ). - ~> وتتميز القرنية بطول بقائها ، يمكن أن تنقل من شخص توفى حديثاً إلى شخص آخر . - القرنية( النافذة الأمامية الصافية القليلة التحدب ) وجميع الأشعة الضوئية الداخلة للعين تنفذ فيها - العدسة(يفصلها عن القرينة السائل المائي ). - - القزحية( الحاجب بين العدسة والسائل المائي ) وهو عبارة عن الحلقة الملونة في العين. - الحدقة ( بقعة سوداء مستديرة في وسط العين ). ~>وهي الذي ينفذ من خلالها الضوء إلى داخل العين ، وممكن أن تتسع وتضيق وفقا لكمية الضوء وهي انعكاس غير إرادي تتحكم لتكيف العين للنظر للبعيد والقريب . - الشبكية( البطانة الداخلية لكرة العين ) . ~>هي التي تحوي الأعضاء النهائية الحسية للأبصار - الخلايا العصوية( شدة الضوء والرؤية في الظلام ).~>موجودة في أطراف الشبكية . - تقص فيتامين أ يؤدي على عدم الرؤية في الظلام. (( مرض العشاء الليلي )) - المخاريط و الخلايا المخروطية( هي التي تساعد على رؤية الألوان ).~>موجودة في الشبكية ومتمركزة في المركز . - وتتصل الشبكية بالخلايا العصبية التي يمتد محاورها حول العين لتكون العصب البصري. - العصب البصري ( العصب الدماغي الثاني ). - يوجد في الشبكة النقطة العمياء خالية من الأعصاب الحسية , تقع في موضع خروج العصب البصري من الشبكية.. تمييز الألوان: - يرتبط بالخلايا المخروطية في المركز وتتواجد مع العصوية في المحيط . ~> الخلايا العصوية لروية اللون الأبيض والأسود أو الفاتح والغامق . - وتوجد على الشبكية. عمى الألوان: - أما يكون كلي أو جزئي . · الكلي: يرى بالخلايا العصوية فقط ( الفاتح والغامق فقط ). - الحياة لهم كالفلم السينمائي غير الملون. - ويدركون درجة النصوع. فقط ولا يدركون الدرجه للون · الجزئي: - غالباً تكثر في النساء أكثر. - لا يمكن شفاؤه أو تحسينه – لأنه غالباً مورث. أنواعه: ü يمزج بين الأحمر و الأخضر ( هو الأكثر شيوعاً ). ü وخطورته بأن لا يمكن الالتزام بإشارات المرور. · حاسة السمع: - يتيح استقبال المؤثرات الحسية البعيدة. - أقل اعتماد على السمع من على البصر. ............................ تكوين حاسة السمع: - الأذن الخارجية ( تلتقط الصوت ). - الأذن الوسطى ( تنقل الموجات ). - الأذن الداخلية ( مملوءة بالسائل فيها أعضاء السمع النهائية) - المستقبلات الحسية. - العصب السمعي. - مراكز السمع بالمخ. .......................... الأذن الخارجية ( الصوان ): - غير ضرورية للسمع. ~> يمكن الاستغناء عنه . - تشحم قناتها بالافرازات الدهنيه وتحولها إلى مادة شمعية تسمى الصماخ ( تعوق السمع عند تراكمها ) طبلة الأذن:~>في نهاية الإذن الخارجية . - نهاية الصوان. - تستقبل موجات الصوت التي تطرق الغشاء تحدث ذبذبات يدركها المخ كأصوات. - زيادة غلظة الطبلة بسبب الالتهاب المتكرر يؤدي لضعف حاسة السمع ضعفاً شديداً. الأذن الوسطى: - خلف الطبلة. - يوجد فيها ثلاث عظيمات ضئيلة الحجم لنقل الموجات(المطرقة , السندان , الركاب ). - تصلب الأربطة التي تصل العظيمات يؤدي إلى فقدانها لقدرتها على الاهتزاز. فيؤدي إلى صمم جزئي . - ينتقل الصوت عبر الأذن الوسطى. - تتصل الوسطى بالبلعوم بواسطة قناة يوستاكيوس. ~> وهذه القناة ضرورية جدا لعملية مساواة الضغط على جانبي الطبلة . - عند انغلاق القناة يؤدي للشعور بالضيق والصمم نتيجة لانخفاض ضغط الهواء في الإذن الوسطى. - كما في البرد ( انبعاج الطبلة للداخل ) و كما في إقلاع الطائرة ( انبعاج الطبلة للخارج ). - و الالتهابات الشديدة تؤدي إلى أن يحل الصديد محل الهواء في الوسطى يؤدي إلى الصمم . الأذن الداخلية: - مملوء بالسائل تنتقل من خلال الذبذبات حتى تصل إلى العضو العصبي في الجهاز. - القوقعة أنبوبة مملوءة بالسائل طولها تقريباً بوصة واحدة . - توجد في القوقعة خلايا لها زوائد شعرية تلتقط الأمواج من السائل. - و تنتقل خلال المشتبكات العصبية إلى عقد العصب الدماغي الثامن ( العصب السمعي ). - و محاور العصب السمعي تتصل بالمركز السمعي بالدماغ في الفص الصدغي. - التعرض المستمر للضوضاء العالية بسبب ضموراً في هذه الخلايا القاعدية مما يؤدي لضعف السمع أو فقدانه. ................................. - · حاسة الاتزان: - عدم القدرة على اعتدال القامة في المشي أو الوقوف أو حتى الجلوس إذا فقدت حاسة الاتزان. تعتمد حاسة الاتزان على: ü أحاسيس تصدر من الجلد. ü أحاسيس تصدر من العضلات. ü أحاسيس تصدر من العينيين. ü أحاسيس تصدر من الجزء ألتيهي في الأذن الداخلية ( القنوات الهلالية ) وهي الأهم. القنوات الهلالية: - عبارة عن ثلاث قنوات متعامدة في مستويات ثلاث. - كل قناة لها طرف منتفخ مزود بمستقبلات عصبية وخلايا منتهية بزوائد شعرية. - تمتلأ القنوات بسائل يتحرك مع حركة الرأس . - و يضغط السائل على بعض الزوائد أكثر من ضغطه على الأخرى فتحدد توازننا. - الدوران يحدث شعور بالاختلاط بالسائل فيفقد التوازن , يزول باستقرار السائل. - القربة الصغيرة ( القريبة ) والكيس الصغير ( الكييس). يعتبرا جزء من هذه الجهاز . - الذي تقع فيه خلايا ذات زوائد شعرية. تتصل بمادة هلامية فيها بلورات جيرية. - إذ تغيرت أوضاعها أنبأت بأوضاع الرأس . · عملية التنبيه ظاهرة الإحساس : - تتم دراسة الإحساس على ثلاث مراحل: 1- مرحلة الشروط الفيزيائية. - يؤثر المنبه إذا مس العضو الحاس. - يكون التماس أما تماس مباشر كاللمس والتذوق والشم . - وتماس غير مباشرة ( البصر , السمع ). 2- مرحلة الشروط الفسيولوجية: - تنقسم على ثلاث مراحل فرعية: ‌أ- انفعال العضو الحاس المحيطي. - استقبال نوع معين من التنبيهات وتركيزها ثم تحليلها. ‌ب- توصيل التنبيه بواسطة العصب المورد إلى المراكز العليا في اللحاء ( القشرة ). ‌ج- انفعال المركز الحسي في اللحاء. - ارتباط المراكز بعضها ببعض مما يفسر تعامل الإحساسات المختلفة في العمليات الإدراكية المركبة. 3- المرحلة النفسية: - ملازمة لانفعال المركز العصبي الحسي في الدماغ. - تحول التنبيه إلى إحساس. - من الخطأ أن نقول ... - أن المنبه الخارجي هو الذي يولد الإحساس. - أن التنبيه الخارجي يحول الإحساس الكامن إلى إحساس فعلي واضح. - الصواب: ü أن المنبه الحسي هو مجرد منشط للطاقة الداخلية والإحساس الكامن. ü وظيفة الجهاز العصبي توجيه آثار هذا التطور وتركيزه. ü لذلك فإن الإحساس هو الإحساس بالفارق والذي نسميه الشعور. خصائص الإحساس: - شروط المؤثر الحسي لكي يصبح منبها. 1. تختلف استجابة التنبيه باختلاف حالة الشخص . 2. تختلف كيفية الإحساسات باختلاف الإحساسات السابقة أو المصاحبة. 3. تكرار التنبيه الحي عدة مرات دون تغير الشدة يؤدي إلى فقدانه لقدرته على التنبيه ( التكيف ). [/align] [/cell][/table1][/align]