التضاريس (أشكال سطح الأرض):
•يظهر أثر التضاريس في مدى سهولة السطح أو تضرسه. والمملكة يغلب على أراضيها صفة الشكل الهضبي الأكثر شيوعا إلى جانب المسطحات الرملية الواسعة الانتشار خاصة منطقة صحراء الربع الخالي.
• توجد مساحات سهلية بالقرب من السواحل.
• يقتصر وجود التضاريس الجبلية في سلسلة جبال السروات في غرب وامتدادها بمحاذاة الساحل الغربي جنوب غرب المملكة.
• ترتب على أشكال وتوزيع هذه التضاريس أهمية من حيث مؤثراتها طبيعيا و بشريا.
المقومات البشرية
إذا كانت للعناصر الطبيعية السالفة الذكر دورها في تحديد مدى قوة أو ضعف الدولة ، فإن للمقومات البشرية أدوار لا تقل أهمية. فالسكان وما يمارسونه من أنشطة اقتصادية ومدى الإنتاج الاقتصادي الناتج عن ذلك تعد عناصر أساسية ومؤثرة أيما تأثير.
• السكان: بلغ العدد الإجمالي لسكان المملكة العربية السعودية حسب نتائج التعداد الأخير لعام 1431هـ 27.136.977 نسمة.
الموارد والأنشطة الاقتصادية:
•تحظى المملكة بمكانة عالمية متميزة في احتياطي النفط (25%) وإنتاجه (الثالثة عالميا) إلى جانب الغاز الطبيعي.
•تتيح ظروف المناخ أن تكون المملكة رائدة في توليد الطاقة الشمسية وهو مورد متجدد بخلاف النفط والغاز الطبيعي كونهما مصدرين ناضبين وغير متجددين. علما بأن هناك جهود حثيثة تبذل في هذا الصدد.
•حققت الصناعات التحويلية تقدما كبيرا في العقود الثلاث الماضية نتيجة النمو والتطور وتبني الدولة لسياسة تنموية وتصنيعية مما عزز مكانة المملكة عالميا.
•تزخر المملكة بوجود موارد معدنية مختلفة.