رغم ذلك اعتبر البعض سقوط القسطنطينية في يد الأتراك العثمانيين عام1453م بداية للتاريخ الأوروبي الحديث،فقد ترتب على هذا الحادث قيام حركة لإحياء العلوم في أوروبا, عندما غادر القسطنطينية عدد كبير من العلماء اليونانيين إلى أوروبا حاملين معهم مخطوطاتهم الثمينة التي انبثقت منها دراسات جديدة مهدت الطريق لظهور النهضة الأوروبية و حركة إحياء العلوم.