في المنظور الاسلامي للتعامل مع الموارد البشريه :
ان قيادة و ادارة الافراد في الاسلام !
سبقت مفاهيم الإداره الحديثه في اهتمامها ( بالإنسان ) .
امثله على المجالات التي تناولها الإسلام :
_ مجالات الأختيار و التعيين .
يعني كانوا يعيينون بعض الحكام ف بعض المناطق من اشخاص معينه
و لهم خبره و متميزين .. مو حيالله احد
_ مجالات المسؤوليه و التفويض .
يعني المسؤوليه المحاسبه على الشغل و الرقابه و يشوفون الشغل فعلاً تمام ؟ و كيف النتايج !
و التفويض يعني المجال للمناقشه و التفاهم .. مو السالفه اوامر و انتهى
بالعكس كان في نظام الشورى
_ مجالات القياده و الرقابه ع الأفراد .
يراقبون و يشيكون اذا فعلا يشتغلون بالشكل المطلوب او لا !
_ مجالات النصح و الإرشاد .
_ مجالات التعويض المادي و الضمان الأجتماعي .
كان من افضل الانظمه التي تعطي الشخص حقه
_ تحديد الصفات لمن يشغل الوظيفه العامه و الخاصه .
يعني تحديد صفات العامل لوظيفته مثلا ان يكون قوي و يتحمل المسؤوليه و مصدر ثقه و هكذا