ما يلاحظه الإنسان من نفسه جراء إقدامه على عمل طبقا لما يعرفه من الأحكام والتشريعات والقواعد ويحس بها، كالرضا في حالة النجاح، والألم في حالة الإخفاق. يقول رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (من سرته حسنته وساءته سيئته فذلك المؤمن) , ويسمى هذا بالجزاء بـ :
- الجزاء الإلهي
- الجزاء الأخلاقي
- الجزاء الشرعي
العقوبات التي أقرتها الشريعة الإسلامية لأولئك الذين يتعدون حدود اللّه، فيظلمون بذلك أنفسهم، ويظلمون غيرهم. والغاية من هذا الجزاء معاقبة المجرم وردعه, وكذا ردع الآخرين ممن يمكن أن تسول له نفسه ارتكاب مثل تلك الجرائم , ويسمى هذا بالجزاء بـ :
- الجزاء الإلهي
- الجزاء الأخلاقي
- الجزاء الشرعي
له طبيعته وامتداداته من الدنيا وإلى الحياة الآخرة , في حالة الطاعة والامتثال له في الدنيا الرضا من الله والتوفيق والحفظ وتيسير الأمور والنصر والعزة , وفي حالة المعصية والاستمرار عليها وعدم التوبة منها له في الدنيا ضنك العيش والمصائب والسخط من الله , ويسمى هذا بالجزاء بـ :
- الجزاء الإلهي
- الجزاء الأخلاقي
- الجزاء الشرعي