المحاضره ال١٣الأنثروبولوجيا وقضايا البيئة يرجع الفضل إلى (داريل فورد ) في التأكيد على اهميه دراسه العلاقه بين العوامل البيئية والعوامل الثقافية وذلك في كتابه (البيئة والاقتصاد والمجتمع الصادر عام ١٩٣٤
-أشار (ريموند فيرث ) في دراسته لمجتمع تيكوبيا إلى اهميه إبراز العناصر الاقتصاديه عند محاوله فهم العلاقات الاجتماعية
-ظهر الاتجاه الفكري وفي هذا الاتجاه سار (جوليان ستيوارد )عند دراسته للتفاعل بين العناصر الثقافية والبيئية
-يحدد (مارفين هاريس )مهمه الإيكولوجين الثقافيين في توضيح أوجه التباين بين الثقافات المختلفة بيئيا وأيضاً توضيح اثر الثقافة على تكيف الأفراد أمام تغيرات التي تحدث لبيئتهم وهو من المنادين بما يطلق عليه (المادية الثقافية )
--تطرق (موس) إلى دراسه العلاقه بين العوامل الإيكولوجية والاجتماعية في دراسه عن اثر التغيرات الفصليه على أنشطه شعب الإسكيمو -
كتاب الأنثروبولوجيا والمشكلات المعاصرة للإنسان -ل(جون بودلي ) عام ١٩٧٦
----الايكولوجياالاجتماعيه /الإيكولوجي في نظر (بارك ) يعني بدراسه المجتمع المحلي وليس بدراسته الفرد ذاته
المحاضره ال١٤
علم الاجتماع يتضمن منذ نشأته المحددات البيئية للسلوك فقد بحث (ابن خلدون ) اهميه العلاقه بين التنظيم الاجتماعي وأشكاله من جهه وظروف المعيشة من جهه أخرى
-كما استفاد علماء الاجتماع البيئي من كتابات (اميل دور كأيم ) الذي ربط بين درجه تعقيد البناء الاجتماعي والكثافة السكانيه وندره الموارد والعمليات الاجتماعية
-من العلماء من تأثر بكتابات دور كأيم (روبرت بارك( و(إرنست برجس ).
-النمط المحافظ امتداد لفكر (اميل دو كأيم )
-النمط الليبرالي من فكر (ماكس فيبر )
-النمط الراديكالي مستمد من فكر (كارل ماركس )
النموذج البيئي الجديد طوره كلا من ( كاتون ) و ( دانلوب )
ركزوا على الأربع الأخيرة جايبهم جايبهم