رد: أتثاقل خطوتي والرجل يحداها المسير ... للحبيب اللي نهض عزمه وعن عيني سرا ..!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاااامخ
سؤال اخي الكريم وتقبل فضولي بس للاستفاده من خبرتك
في شطر البيت الاول
اتلـمّـس .. فــي دجــى الظلـمـا دهـالـيـز الضـمـيـر بصراحه مافهمت ممكن توضح شلون تلمس الضمير في الظلام ..
|
.
.
يعلم الله ..
كم أزداد بِسطه ..
عِندما أجِد ..
مَن يُمحِص ويُفنِد أبياتي ..
فأهلاً بِك ..
في إقبالِك و إدبارِك ..
.
.
أما بشان إستفسارِك ..
فلَكَ التوضيح ..
بـِ إسهابٍ مُنَقح ومُهذب ..
يرتقي إجلالاً لـِ شِخصِك ..
.
.
أتلمس ..
هُنا أسقطتُها مجازاً بشكلاً حسي ..
كـ قول ..
تلّمس طريقهُ في الظلامِ بصعوبة ..
.
أما قولي ..
في دجى الظلما دهاليز الضمير ..
لايخفاك ..
دجى الظلما تعني الليل الحالك الشديد السواد ..
ودهاليز الضمير .. يعني الطرق الطويلة الضيقه لـ الضمير ..
.
والمعنى حسب السياق .. ( وهو الزبدة )
أنني تلمست ..
أو تحسست بمعنى أوضح وأفصح ..
أعماق الضمير .. في ليلةٍ حالكه ..
كنايةٍ على ..
انني أخذتُ أُقلِب ما في اعماق الضمير ..
وقد ذكرتُ ذلك من باب المبالغة ..
.
اتمنى أن ..
أكون قَد وٌفِقتْ
في شرحي وتوضيحي ..
.
.
شُكراً لـِ قلبِك ..
|