انا هذه الايام معتكف في محراب كتاب الانسداد التاريخي لــ هاشم صالح ..اطال الله في عمره ..كتاب انصح بقراته لان فيه شي من الخلاص وكثير من الوجع ....يضع كل اصابعه في مكامن الالم ويسير مشرطه على الورم ويشعل كل كشافاته على الاماكن المعتمة او التي نعتمها عن قصد وسبق واصرار ....!!
قد ابوح بشي من افكاره ؛