حينما بدأ شباب جيلي أولاد وبنات القرأة ..
شرعت بأول محاولاتي ..
وكنت بطل قصتي ( نمر أحمد ) ... !!
ذاك الفتي اليتيم ..
والذي أستمد بعض صفاته وخصلاته من ( سيلفر ) ..
يلتقي بحكيم حياته في السجن ( ربيع ياسين ) .. !!
وتدور أحداث و فصول ..
لازالت كما هي بخط يدي ( المهترى ) ..
قابعه بدفتري الخاص ..
أنهيتها وانا بالثاني متوسط ..
كانت ولازالت الأعظم ..
رغم البساطه والرتابة وقلة الخبرة ..
دائماً أول أعمالنا ..
حتى وإن كانت بسيطه ..
لها ذكرى خالده ومحبه كبيره مع قرب للقلب ..