عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2013- 2- 9
الباحث عبيدالله
أكـاديـمـي
بيانات الطالب:
الكلية: غير طالب
الدراسة: غير طالب
التخصص: غيرطالب
المستوى: خريج جامعي
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 632
المشاركـات: 1
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 136041
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2013
المشاركات: 2
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 50
مؤشر المستوى: 0
الباحث عبيدالله will become famous soon enough
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
الباحث عبيدالله غير متواجد حالياً
باب جديد من أبواب علوم القرآن

فقه الحروف
نُبذة عن الكتاب
هذا كتاب موضع نفعه عظيم وحاصل صرفه جليل ، الناس قَبلَه مذاهب وفرق وبعده في فقه اللغة سواء ، وضَعْتُ فيـــه مـا يميط الِلثــام عن أُم اللغــــات ويكشف عن وجههــا الحقيقي ،
وشرحتُ فيــــه أُسـس تكوينها ، و نهــج ءادم في صياغة الأسمـاء ، و اظهرتُ فيه عمـــــل
حروف فواتح السور التي وردت في أوآئــل سور القرءان

وأشرتُ إلى فضلِها في بنـاء
لغة العرب وعونها في بناء اللغـات الكونية ، كما أظهِرت في هذا الكتـــــاب خصائص دوران تلك الحــروف على لسان العــرب ، وفَصّـــلتُ فيــه النظـــــــــــام الصحيــح لترتيب الحروف ترتيباً فقهياً مُستنبطــــاً من جذور القرآن ، ثم جاء هذا الكتاب كي يبطــل الترادف ، ويُفسر المصطلحـات القرآنية تفسيراً لغوياً تبعــاً لأصـــول فـقـــه الحــروف ، ويُعين المُفَِســر والمُعجَمي على ضبط الألفاظ في إطار لا يتجاوز مــداه ، ثم فتـحتُ البـــاب أمــام علمـــاء اللســــانيات لإعــــادة النظر في دراســـة عِلم اللغــــــة المقارن دراسة علميـة بعيده عن متاهات الفلسفه و مزالق التخمين ، بل مــن مُنطلق اُصول اللغة وقواعد المنطــق ، و أخيراً يدعــــم هـــــذا الكتــــــاب تلك النظريـة المُسندة إلى ابن عباس في تفسيره لآيـــــة الأسماء ، الواردة في سورة البقرة 31 :
وَعَـلـــــــمَ ءادمَ الأَسمـــــاءَ كُلَّهـــا
دراسة استندت ُ فيها على المُعجم المُفهرس لألفاظ القــرآن الكريم للعلّامـة محمد فؤاد عبد الباقي ، رحمه الله ، وإني على يقين أن كتابي هذا سيكـون مثـاراً للجــدل وبساطاً للنقد لأن مـن يستقبـل البحث عليه أن يستقبله وهو خالي الذهن متحرر الفكر مـــن عوائق العلــم و رواسب القِدم ، كمـا نقل ذلك أيضاً طَهَ حُسَين عــن ( رينيه ديكــارت ، 1596 الى1650) أو كمـــا قالـوا إن الوقوف بمجد قد مضى أهله ليس من العلـــم في شيء ، فكـــم ترك الأول للآخر ، وكـــم طار المُجدد في سوق الحديث ، وكم ترحمنا ونحن الخَلف على عالمٍ هدانـا قد سَلف ، وخَرَّجّ أبو نعيم من حديث أنس أن النبي كان يقول : اللهم إنّا نسألك إيماناً دائماً فرب إيمان غير دائم وأسألك علماً نافعاً فرب علم غير نافع .

الباحث اللُغوي محمد عبيدالله
مُصنف الكتاب

*****



رابط الكتاب

www.fiqhalhuroof.com






رد مع اقتباس