الجامعة الالكترونية تعاني في سنتها الاولى انسحاب للطلاب بشكل ملفت كما اخبرني بذلك اكثر من طالب نظرا لصعوبة الدراسة حيث انها باللغة الانجليزية والتي هي عقدة اكثر الطلاب في مجتمعنا ومع ان رسومها معقولة والسنة التحضيرية بها قرابة الخمس مواد على الفصلين ومع ذلك لا تلقى رواجا لدى الطلاب وقد سحبت البساط من تحتها اغلب الجامعات وبالاخص جامعة الملك فيصل التي تعتبر في المركز الاول في استقطاب الدارسين للتعليم عن بعد فالمسألة في نظري ربحية وفي الجهة الاخرى تحسين مخرجات التعليم لسوق العمل .