لا ادري اي خاطره مجنونه تلك التي راودتني ...
ان اعبر فوق هذا السجاد الاحمر الممتد ...
على جانبيه تعزف اوركسترا .. الابداع ..
تارة تعزف لحن الوداع ..
لكل فكرة صماء .. جوفاء ...
وأخرى تغرد بلحن الطيور ...
لكل جمال .. وبهاء ...
لا أتكلف الكتابه اطلاقاً اعبًر فوراً عما اريد ..
فجأه اجدني لا اعرف ماذا سأكتب فقط بيًت نيه سئيه بخربشه مقصوده ..
لكن صاحب الدار كان اكثر كرماً من لؤم ضيفه ..
تأدب الضيف واراد ان ينزل منازل الكرماء ..
شرف لي ان اكتب في هذا المتصفح ..
عباره واحده سأكتب ..
الرجل من يؤلف كل روايات الحياه ... والمرأه هي التي تعيشها .... بطله لكل الروايات ...
