أتناقض كثيراً أنا اليوم !
بأفعالي ، بكلامي و تحركاتي
بعد ركلة قدر
قذفتني لِلبعيد ، هُناك أعتصرت الخاصرة
تلونت ، و ذُبلت
لم يكن بمقدرتي سِوى السكوت !
و من ثُم النظر بدمع غزير ، يملئ العين !
هكذا هي الدُنيا ، لا أعلم كيف سأحيا بها للعمر المكتوب
و هي كثيرة الخذلان لذاتي