|
رد: _ من حيث الواقع إلى ! #
ما يحضرني شي الحين غير موقف مانسيته بالرغم من مرور زمن عليه ،،كنت نايمه بالمستشفى وكانت معاي بنفس الغرفه
وحده وبيني وبينها ستاره كنت تعبانه بس كنت اسمعها وهي تتكلم واحيانا تقعد تبكي وما كان احد يزورها غير شخص
واحد شوي ويطلع ما يطول المهم قمت من فراشي وفتحت الستاره وانصدمت لقيت حرمه كبيره في السن نحيله شعرها منكوش
وقاعده ترجف وقعدت تطالع فيني نظرتها حطمتني قمت من غير ما احس بنفسي وحظنتها استغربت علبالها اعرفها ،،،هههههه
احسها قالت بخاطرها اش هالهبله ذي ،،، المهم رحت وجبت مشط وسرحت لها شعرها وكانوا جايبين أكل واكلتها وسالتها عن عيالها
قالت ماتدري وينهم بس هو واحد يجي يطمن عليها ويروح يعني رفع عتب،،،وكانت مسكينه اذا جا بالليل تقعد تصارخ واقعد اهديها
كانو الممرضات ينزعجون منها وكنت اوديها الحمام واجلسها على كرسي متحرك وافر فيها بالمستشفى كنت احس بمتعه كبيره
سبحان الله لدرجة اني نسيت اني كنت تعبانه ،،وجاءت حزة الفراق وجيت اطلع وهي شكلها بتطول لان لها فتره طويله المهم وانا
طالعه دعت لي واقسم بالله ان كل اللي دعته لي تحقق وانا والله ما كنت اطمح اصلا لاي شي اللي سويته كان لوجه الله ،،زيارة المريض
صدقة فما بالك تقعد معاه وتساعده من قلبك ويجي يدعي لك ،،،امممم العذر والسموحه سالفتي طويله بس هذا اللي تذكرته ،،يسلمو
ترف ع التنبيه وع الموضوع الهادف  لك مني الف 
|