ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - عرض مشاركة واحدة - تلخيص التخاطب واضطراب النطق والكلام غير مع هاله غير $

هاله غير 2011 · 2013- 3- 24

المحاضرة الرابعه

هدف مقاييس التواصل " جمع معلومات ":
جمع المعلومات عن البناء اللغوي ومحتواه ودلالات الالفاظ واستخدام اللغة ونطق الكلام والطلاقة

هدف التشخيص :

تحديد اضطراب التواصل

تحديد مدى قابليته للعلاج

يجب ان تشمل عملية التقييم :

فحص النطق عند الطفل
فحص السمع لمعرفة ان كان الاضطراب يعود لاسباب سمعيه
فحص التمييز السمعي بهدف تحديد قدرة الطفل على تميز مايسمع
فحص النمو اللغوي لمعرفة ذخيرة الطفل اللفظيه

قياس العوامل النفسيه لاضطراب التواصل :-

تأخذ شكل ممايلي:

المنحنى التشخيص العلاجي :

يتركز على خصائص الفرد السلوكية
يفرض ان الخلل نمائي او نفسي

المنحنى السلوكي التعليمي :

على أساس مبادئ التعلم الاجرائي
يحدد المثيرات البيئه ذات العلاقة بالاضطراب

النحنى التفاعلي بين الشخص والاخرين :

يركز على تحديد مواطن القوة والعف لدى الفرد في استخدام الكلام واللغة في الاتصال مع الاخرين

المنحنى النفسي التحليلي :

يهدف الى تحديد العوامل النفسيه والانفعاليه ذات العلاقة بالاضطرابت خاصة في غياب الاسباب البيولوجية
يعتقد اصحابه ان الافكار المكبوته في اللاشعور هي المسئوله عن الاضطراب

المنحنى البيئي:

يهدف الى دراسة جميع الخصائص الشخصيه والابعاد البيئة باضطراب التواصل

العوامل التي ساعدت في انتشار اضطرابات النطق والكلام:

الإعاقات السمعية
ضعف السمع .
القصور في التمييز السمعي.
خروج اللسان للخارج.
عدم تطابق الفكين.
شلل في عضلات النطق.
عدم وجود تناسق في عضلات النطق.
إصابة أحد الوالدين باضطرابات النطق.
تقليد الطفل للوالدين المضطربين النطق.
مستوى الأسرة الثقافي والاجتماعي.
ترتيب الطفل في الأسرة. ~> دائماً الطفل الأصغر يتكلم بصورة أفضل من الطفل الأكبر ، لاستماعه لمفردات لغويه كثيرة .
حجم الأسرة .

مرحلة قياس تشخيص الاضطرابات اللغوية :
1-

التعرف المبدئي => في هذه المرحلة يلاحظ الآباء والأمهات، والمعلمون والمعلمات، مظاهر النمو اللغوي، وخاصة مدى استقبال الطفل للغة، وزمن ظهورها والتعبير بواسطتها والمظاهر غير العادية للنمو اللغوي مثل التأتأة، أو السرعة الزائدة في الكلام، أو قلة المحصول اللغوي، وفي هذه المرحلة يحول الآباء والأمهات أو المعلمون والمعلمات الطفل الذي يعاني من مشكلات لغوية إلى الأخصائيين في قياس وتشخيص الاضطرابات اللغوية.

2-

الاختبار الطبي =>في هذه المرحلة وبعد تحويل الأطفال ذوي المشكلات اللغوية، أو الذين يشك بأنهم يعانون من اضطرابات لغوية، إلى الأطباء ذوي الاختصاص في الأنف والأذن والحنجرة، وذلك من أجل الفحص الطبي الفسيولوجي، وذلك لمعرفة مدى سلامة الأجزاء الجسمية ذات العلاقة بالنطق، واللغة، كالأذن، والأنف، والحبال الصوتية، واللسان، والحنجرة . ~> والتأكد على مدى سلامة الدماغ

3-

اختبار القدرات الاخرى =>وفي هذه المرحلة وبعد التأكد من خلو الأطفال ذوي المشكلات اللغوية من الاضطرابات العضوية يتم تحويل هؤلاء الأطفال إلى ذوي الاختصاص في الإعاقة العقلية، والسمعية، والشلل الدماغي، وصعوبات التعلم، وذلك للتأكد من سلامة أو إصابة الطفل بإحدى الإعاقات، وذلك بسبب العلاقة المتبادلة بين الاضطرابات اللغوية وإحدى تلك الإعاقات، وفي هذه الحالة يذكر كل اختصاصي في تقريره مظاهر الاضطرابات اللغوية للطفل ونوع الإعاقة التي يعاني منها، ويستخدم ذو الاختصاص في هذه الحالات الاختبارات المناسبة في تشخيص كل من الإعاقة العقلية أو السمعية أو الشلل الدماغي، أو صعوبات التعلم.

4 -

تشخيص مظاهر الاضطرابات=>وفي هذه المرحلة وعلى ضوء نتائج المرحلة السابقة، يحدد الأخصائي في قياس وتشخيص الاضطرابات اللغوية مظاهر الاضطرابات اللغوية التي يعاني منها الطفل، ومن الاختبارات المعروفة في هذا المجال: اختبار الينوي للقدرات السيكولوجية، والذي يتكون من اثني عشر اختباراً فرعياً، ويصلح هذا الاختبار للفئات العمرية من سن الثانية وحتى سن العاشرة. واختبار مايكل بست لصعوبات التعلم، ويتكون هذا الاختبار من 24 فقرة موزعة على خمسة أبعاد، وقد تم تطوير هذا المقياس على عينات عربية.

الخصائص السلوكية لذوى الاضطربات اللغوية :

الخصائص العقليه :
متدنيه عن امثالهم بالعمر الزمني

الخصائص الانفعاليه والاجتماعية :
تماثل خصائص العقليه والسمعيه والانفعاليه والصعوبات والشلل الدماغي

[line]-[/line]

يتبع الرجا عدم الرد

2013- 3- 24	#5
هاله غير 2011 متميزه بملتقى التعليم عن بعد - تربية خاصه الملف الشخصي: رقم العضوية : 69004 تاريخ التسجيل: Fri Jan 2011 العمر: 34 المشاركات: 1,068 الـجنــس : أنـثـى عدد الـنقـاط : 2738 مؤشر المستوى: 72 بيانات الطالب: الكلية: كلية التربية الدراسة: انتساب التخصص: تربية خاصة المستوى: المستوى الخامس	رد: تلخيص التخاطب واضطراب النطق والكلام غير مع هاله غير $ المحاضرة الرابعه هدف مقاييس التواصل " جمع معلومات ": جمع المعلومات عن البناء اللغوي ومحتواه ودلالات الالفاظ واستخدام اللغة ونطق الكلام والطلاقة هدف التشخيص : تحديد اضطراب التواصل تحديد مدى قابليته للعلاج يجب ان تشمل عملية التقييم : فحص النطق عند الطفل فحص السمع لمعرفة ان كان الاضطراب يعود لاسباب سمعيه فحص التمييز السمعي بهدف تحديد قدرة الطفل على تميز مايسمع فحص النمو اللغوي لمعرفة ذخيرة الطفل اللفظيه قياس العوامل النفسيه لاضطراب التواصل :- تأخذ شكل ممايلي: المنحنى التشخيص العلاجي : يتركز على خصائص الفرد السلوكية يفرض ان الخلل نمائي او نفسي المنحنى السلوكي التعليمي : على أساس مبادئ التعلم الاجرائي يحدد المثيرات البيئه ذات العلاقة بالاضطراب النحنى التفاعلي بين الشخص والاخرين : يركز على تحديد مواطن القوة والعف لدى الفرد في استخدام الكلام واللغة في الاتصال مع الاخرين المنحنى النفسي التحليلي : يهدف الى تحديد العوامل النفسيه والانفعاليه ذات العلاقة بالاضطرابت خاصة في غياب الاسباب البيولوجية يعتقد اصحابه ان الافكار المكبوته في اللاشعور هي المسئوله عن الاضطراب المنحنى البيئي: يهدف الى دراسة جميع الخصائص الشخصيه والابعاد البيئة باضطراب التواصل العوامل التي ساعدت في انتشار اضطرابات النطق والكلام: الإعاقات السمعية ضعف السمع . القصور في التمييز السمعي. خروج اللسان للخارج. عدم تطابق الفكين. شلل في عضلات النطق. عدم وجود تناسق في عضلات النطق. إصابة أحد الوالدين باضطرابات النطق. تقليد الطفل للوالدين المضطربين النطق. مستوى الأسرة الثقافي والاجتماعي. ترتيب الطفل في الأسرة. ~> دائماً الطفل الأصغر يتكلم بصورة أفضل من الطفل الأكبر ، لاستماعه لمفردات لغويه كثيرة . حجم الأسرة . مرحلة قياس تشخيص الاضطرابات اللغوية : 1- التعرف المبدئي => في هذه المرحلة يلاحظ الآباء والأمهات، والمعلمون والمعلمات، مظاهر النمو اللغوي، وخاصة مدى استقبال الطفل للغة، وزمن ظهورها والتعبير بواسطتها والمظاهر غير العادية للنمو اللغوي مثل التأتأة، أو السرعة الزائدة في الكلام، أو قلة المحصول اللغوي، وفي هذه المرحلة يحول الآباء والأمهات أو المعلمون والمعلمات الطفل الذي يعاني من مشكلات لغوية إلى الأخصائيين في قياس وتشخيص الاضطرابات اللغوية. 2- الاختبار الطبي =>في هذه المرحلة وبعد تحويل الأطفال ذوي المشكلات اللغوية، أو الذين يشك بأنهم يعانون من اضطرابات لغوية، إلى الأطباء ذوي الاختصاص في الأنف والأذن والحنجرة، وذلك من أجل الفحص الطبي الفسيولوجي، وذلك لمعرفة مدى سلامة الأجزاء الجسمية ذات العلاقة بالنطق، واللغة، كالأذن، والأنف، والحبال الصوتية، واللسان، والحنجرة . ~> والتأكد على مدى سلامة الدماغ 3- اختبار القدرات الاخرى =>وفي هذه المرحلة وبعد التأكد من خلو الأطفال ذوي المشكلات اللغوية من الاضطرابات العضوية يتم تحويل هؤلاء الأطفال إلى ذوي الاختصاص في الإعاقة العقلية، والسمعية، والشلل الدماغي، وصعوبات التعلم، وذلك للتأكد من سلامة أو إصابة الطفل بإحدى الإعاقات، وذلك بسبب العلاقة المتبادلة بين الاضطرابات اللغوية وإحدى تلك الإعاقات، وفي هذه الحالة يذكر كل اختصاصي في تقريره مظاهر الاضطرابات اللغوية للطفل ونوع الإعاقة التي يعاني منها، ويستخدم ذو الاختصاص في هذه الحالات الاختبارات المناسبة في تشخيص كل من الإعاقة العقلية أو السمعية أو الشلل الدماغي، أو صعوبات التعلم. 4 - تشخيص مظاهر الاضطرابات=>وفي هذه المرحلة وعلى ضوء نتائج المرحلة السابقة، يحدد الأخصائي في قياس وتشخيص الاضطرابات اللغوية مظاهر الاضطرابات اللغوية التي يعاني منها الطفل، ومن الاختبارات المعروفة في هذا المجال: اختبار الينوي للقدرات السيكولوجية، والذي يتكون من اثني عشر اختباراً فرعياً، ويصلح هذا الاختبار للفئات العمرية من سن الثانية وحتى سن العاشرة. واختبار مايكل بست لصعوبات التعلم، ويتكون هذا الاختبار من 24 فقرة موزعة على خمسة أبعاد، وقد تم تطوير هذا المقياس على عينات عربية. الخصائص السلوكية لذوى الاضطربات اللغوية : الخصائص العقليه : متدنيه عن امثالهم بالعمر الزمني الخصائص الانفعاليه والاجتماعية : تماثل خصائص العقليه والسمعيه والانفعاليه والصعوبات والشلل الدماغي [line]-[/line] يتبع الرجا عدم الرد
	التعديل الأخير تم بواسطة هاله غير 2011 ; 2013- 3- 24 الساعة 01:04 AM