كما يسمى مكاشفة النفس وما دخلت من سرائر لا يعلم بها ألا الله وصاحب النفس.....
والعجيب الذي يهرب من مكاشفة نفسه وما حملت من أشواك أو التهرب من مواجهة الحقيقة أو معالجة نفسه وما اضمرت....
والأعجب عدم تذكر كلام الله يوم تبلى السرائر....والحق علينا مراجعة أنفسنا ورؤية أفعالنا هل مطابقة لما في دواخلنا أم تصنعات بشكل صور ملونة مختلفة عن واقع دواخلنا...............