اشرقت كلماتكم بحناء حياتنا الوردية...وتصبغت صفحتكم بالوان ما نمر به من الوان مختلفة ووجوه متغيرة....
لكن تبقى البداية ومهما كانت مثل شعاع الشمس الذي يعطي البهجة لكل ناظر يشهد بزوغ شمس ومهما تكن النهاية وشكلها وما تلونت به من حناء ورسم مثل اريج يملء قلبنا من حكايا ما بدءنا به