من المعروف أن السمع هو الحاسة الأساسية في اتصال الفرد بمجتمعه, ومعرفة ما يدور حوله من أحداث, مما
يؤدي إلى تفاعله مع من حوله.
والاستماع كمهارة من مهارات اللغة لها أهميتها, حيث لا يمكن أن تكتسب المهارات اللغوية الأخرى بدونها.
والاستماع – وفقاً لهذه المقدمة – له دور مهم في العملية التعليمية, فمعظم أدوات المعلمين لفظية وبالتالي معظم
وقت التلميذ يقضيه مستمعاً