عرض مشاركة واحدة
قديم 2013- 4- 10   #2
(.نداء الروح.)
أكـاديـمـي فـعّـال
 
الصورة الرمزية (.نداء الروح.)
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 86312
تاريخ التسجيل: Wed Sep 2011
المشاركات: 329
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 2101
مؤشر المستوى: 62
(.نداء الروح.) will become famous soon enough(.نداء الروح.) will become famous soon enough(.نداء الروح.) will become famous soon enough(.نداء الروح.) will become famous soon enough(.نداء الروح.) will become famous soon enough(.نداء الروح.) will become famous soon enough(.نداء الروح.) will become famous soon enough(.نداء الروح.) will become famous soon enough(.نداء الروح.) will become famous soon enough(.نداء الروح.) will become famous soon enough(.نداء الروح.) will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الأداب بالدمام
الدراسة: انتساب
التخصص: عـلــم الإجتمــاع
المستوى: المستوى السادس
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
(.نداء الروح.) غير متواجد حالياً
رد: كثرة موت الفجأة آخر الزمان..

فوائد متنوعة
1ـ ويسمى مَوْت الفجاءة وموت البغتة بوب له البخاري في صحيحه بهذا اللفظ
ويسمى موت الحمار :
عن علقمة قال سمعت عبد الله يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :" إن نفس المؤمن تخرج رشحا ولا أحب موتا كموت الحمار" قيل وما موت الحمار؟" قال:" موت الفجأة"
ضعيف سنن الترمذي - (ج 1 / ص 531)
قال الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله تعالى (230سنن أبي داوود)" يعني أن المؤمن يحصل له شدة عند الموت حتى يعرق جبينه..
"وما موت الحمار قال موت الفجأةـ موت البغتة "هذا مقابلة بين موت الرشح وموت الذي فيه سهولة وفيه " هون " على الميت "
وفي الحديث :عن النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال مرة عن عبيد قال موت الفجأة أخذة أسف .صحيح ، المشكاة ( 1611 )
قال الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله تعالى (230سنن أبي داوود) : وقيل "آسف" بمعنى غضبان أو أسف بمعنى غضب " فلما آسفونا " يعني أغضبونا فقضية كونه غضب ليس على إطلاقه بعنى أن كل من مات فجأة مغضوب عليه وأن ذلك بغضب فقد يموت الإنسان فجأة وهو على خير لكن الفاسق والفاجر والكافر هو الذي ينطبق في حقه هذا يعني كونه مغضوبا عليه يموت بحيث يمكنه أن يتدارك وأما من كان على استقامة وعلى حالة طيبة فلا يقال أنه مغضوب عليه وأنه حصل ذلك بغضب كما عرفنا أن من أهل الصلاح ومن أهل التقى من يموت فجأة كما حصل لعبد الرحمان بن أبي بكر رضي الله عنهما ....
وجاء في حديث فيه كلام " موت الفجأة راحة للمسلم وأخذة أسف للفاجر " مثل ما جاء في هذا الحديث لكن فيه كلام لكن لا شك أن ليس المقصود من ذلك أن كل من مات بالفجأة فهو مغضوب عليه
2)موت الفجأة من علامات الساعة
سئل الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله تعالى :230سنن أبي داوود
ـ هل موت الفجأة من علامات الساعة الصغرى ؟
قال: ما أعلم دليلا عليه
وصحح الشيخ الألباني في صحيح الجامع الصغير حديث -"من اقتراب الساعة أن يرى الهلال قبلا فيقال : لليلتين و أن تتخذ المساجد طرقا و أن يظهر موت الفجأة ."
3)الاستعاذة من موت الفجأة
" كان يتعوذ من موت الفجأة و كان يعجبه أن يمرض قبل أن يموت .".( موضوع ) انظر حديث رقم : 4534 في ضعيف الجامع

4) وممن مات بغتة
عبدالله بن بسرصاحب النبي صلى الله عليه وسلم مات فجأة(سير أعلام النبلاء - (ج 14 / ص 560)
وفي الإستيعاب في معرفة الأصحاب - (ج 1 / ص 249)
عبد الرحمن بن أبي بكر مات فجأة بموضع يقال له الحبشي على نحو عشرة أميال من مكة وحمل إلى مكة فدفن بها ويقال إنه توفي في نومة نامها
5)وجا ء في البداية والنهاية
(سنة ثلاث وأربعين وثلثمائة) وفي تشرين منها كثرت في الناس أورام في حلوقهم ومناخرهم، وكثر فيهم موت الفجأة، حتى إن لصا نقب دارا ليدخلها فمات وهو في النقب.
ولبس القاضي خلعة القضاء ليخرج للحكم فلبس إحدى خفيه فمات قبل أن يلبس الاخرى.
ثم دخلت سنة إحدى وثلاثين وخمسمائة فيها كثر موت الفجأة بأصبهان فمات ألوف من الناس، وأغلقت دور كثيرة.
  رد مع اقتباس