اليكم هذه الصور ..
غلاف العدد..
لحظة نزول الحجاج في مطار جدة من الطائرة التي أقلتهم من بيروت.
وأيضا نزول الحجاج من الباخرة الى ميناء جدة
الكاتب بالزي العربي يقف عند مركز تفتيش بين جدة ومكة
هذه الصورة تبين رئيس الوفد المصرى للحج مع حاكم جدة (القائمقام) وهو الأمير عبد الرحمن السديري رحمه الله
صعيد عرفات من على جبل الرحمة ..
حاج يكتب رسالة لا أدري كم احتاجت من مدة للوصول
حجاج يطبخون الغداء بأنفسهم في يوم عرفة، أكل نظيف، حركة وصحة ونشاط والكل سواسية
مرطبات بعد الغداء لاحظ صناديق الكولا وثلاجة الحفظ وابريق الوضوء، وهم فرحين بالتقاط الصورة
الحلق..
لآ أدري أي جمرة هذه - لاحظ قرب البيوت من الجمرة والبسطات،،
ايضا تلاحظ الأشخاص أسفل الصورة ذوو ألأردية الحمراء يشد على الوسط وتشتهر به القبائل اللتي تسكن بين مكه والطائف، وكان بعضا من أهالي وادي المحرم والهدا يلبسونه قبل اربعين سنه ويسمى (الحمودي).
شراء الأضاحي، ويظهر كاتب المقال بالزي الغربي ايضا يمكنكم ملاحظة الأنفعال الطريف للطفل ..
في اليمين و أبو شماغ يسار الصورة ( كانت تبسطهم الصور) يظهر ان هناك من يساعده في التصوير.
لحوم الأضاحي - وسيلة النقل ووسيلة الحمل القفة
على حسب التعليق المصاحب لهذه الصورة في المجلة..،
فهي لشرطي يحمل في يده سلكا لتفريق التجمعات غير النظامية أي بمعني تنظيم سير الحجاج المشاة
شرطي في وسط الصورة ينظف الحجر الأسود وينظم الحجاج والمصلين في استلام الحجر ..
الحجاج ينظرون الى انزال كسوة الكعبة والمصنوعه في مصر ..
حركة تجارية خارج الحرم من جهة المسعى، بيع سجاد، خبز..
بائعوا القهوة والشاي في المحلات تحت المباني..
حشد من المصلين لم يتمكنوا من الدخول الى المسجد الحرام جلسوا على ركبهم لسماع الخطبة ..