2013- 4- 13
|
#801
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: كلما اقتربت من حلمي ، ، ابتعد خطوات ،،كم هو جميل يمدني بالأمل ، ، وهو معطيني ظهره
هنــاك بما يسمى ..(الدلع المضر بالعلاقات )
لا يقول لها (لا) لكي لا يكسر بخاطرها ....وهي بنفسها تستمتع وتستلذ لكن ضميرها سيؤنبها ..بحسب أن صغيرها المدلل ..ليس لديه استقلالات بالرأي ..
ستتخذ من موقف الدفاع إلى موقف الهجوم ..فتجدينها ..هي التي تتسلم الراتب ..من يديه ..لكي تدبره ..وتدير شؤون المنزل ..بنفس الوقت ..هذا الوضع يعجبها جداً..وبنفس الوقت ..تريد رجل .!.!.!
هناك مع مرور الوقت ..المرأة ..ستشعر بأنها إمرأة (بعد اختفاء دور الرجل )
بتصرفها لشؤونه هو ... ... هي التي ستصبح الشخصية المؤثرة ، ،
ستكون ..رقيقه معه ..في موقف واحد عندما يستشيط غضباً...
قرأت كتاب قديماً..اسمه ..يوميات متقاعد ..
شبه الرجل قبل الزواج ..بالإنتخابات ..
فالرجل قبيل الزواج ..يندد ..أمام أهله ..بأن العصمة ستكون له ..وستكون زوجته طوعاً ..لأمه ..وسوف يخرج صفاته وسلوكه الرجولية عليها .., , , ,و و و و
كــ العضو المنتخب يندد بالشعارات والوعود الزائفة ..وبعد الترشح ..يختفي كل هذا ..
نفس الرجل .، ، ، ،
أمي مهووسة بتجميع وتلميع الصحــون
وعندما يكسر أبي فنجان القهوة ...يكون موقفة تبريرياً..كـ الخائف..
هذا هو الخوف الذي أعتقد أنه يزيد من رجولة الأب...ليس كــ خوف (مابعد الانتخابات )) 
|
التعديل الأخير تم بواسطة prestigious ; 2013- 4- 13 الساعة 12:29 AM
|
|
|