أقوال العلماء في الإعجاز ..
1- محمد بن يزيد الواسطي ..
أول من تحدث عن الإعجاز .. له كتاب مفقود دلنا عليه من جاء بعده .. عبد القاهر شرح في كتابين للواسطي..
2- الجاحظ ( وقبله بشر بن المعتمر )
الجاحظ = نظم القرآن = فُقِد !!
قال : النظم الذي لا يقدر على مثله العباد .. !
مطر - في العذاب ، غيث = في الرحمة
اليم = العذاب =--- البحر = النعمة
" يأكلون في بطونهم نارا " .. !
أستاذ الجاحظ ( النظَّام )
قال أن للعرب كانوا قادرين على أن يأتوا بمثله ولكن الله أعجزهم بمنع أحدثه فيهم .. = سمي هذا بالصرفة
يعني أن الله صرف العرب عن معارضة القرآن ...
و رد عليه الجاحظ .. وعارضه
كيف نرد على من يقول بالصرفة؟؟
- كيف يتحداهم وقد سلبهم القدرة ؟؟؟ = فالتحدي لا يحصل !!
- أن القرآن كان بمنزلة كلام العرب يعني أن الإعجاز يبطل فيكون القرآن غير معجز وهذا لا يمكن
3- الخطابي ( ت 388)
" بيان إعجاز القرآن "
جاء بأحسن الألفاظ في أحسن نظوم التأليف متضمناً أصح المعاني..
4- الرماني ( ت 384)
"النكت في إعجاز القرآن "
الرماني معتزلي..!
جعل الإعجاز في 7 أوجه
1- ترك المعارضة 2- قياسه بكل معجزة 3- التحدي للكافة
4- الصرفة 5 الإخبار عن المستقبل 6 البلاغة 7 نقض العادة.
وبعضها كان من دلائل الإعجاز وليس هو الوجه المعجز والذي وقع به التحدي ..
و الوجه الرابع يناقض السادس ..
قسم البلاغة إلى عشرة أقسام ..
علم البلاغة = أسس وقواعد
فن البلاغة = ملكة وموهبة ..
عللي : للمعتزلة دور كبير على علم البلاغة والبذور الأساسية والكشف عنها علماً
كانت موجودة فنا و لهم فضل في إظهارها علماً
لأنهم كانوا يعلمون أتباعهمم البلاغة ليفحموا الخصوم
5- الباقلاني " إعجاز القرآن "
قال أن الجاحظ لم يأتِ بجديد !
6 - الجرجاني ..!
" دلائل الإعجاز " " أسرار البلاغة " .. " + الرسالة الشافية ..
إلى هنا انتهى الأسبوع الأول ..
والعذر ع الفوضى لأن بعض الأشياء أكتبها إذا تقولها حتى لو ما كتبتها ع السبورة ..
بالتوفيق