مقتطفا من محاضرة 7
- المصفوفات هي:احدى ادوات التحليل الاستراتيجي ظهرت مع نهاية الستينات وتطورت خلال عقد السبعينات.
- مبدا التحليل المصفوفي يقوم على تمثيل انشطه المنظمة في محورين بناء على: تقاطع بعدي التحليل الاستراتيجي:البعد الداخلي والبعد الخارجي.
- المصفوفه: هي تكميم وتمثيل لوحدات الاعمال الاستراتيجيه للمنظمة بشكل بياني بسيط يعكس توزيعها في المحفظة ومن ثم ااتخاذ القرار الاستراتيجي المناسب.
- هي اول المصفوفات ظهورا:bcg.
- تعتمد المصفوفه اساسا على اثر التجربه كعامل اساسي لتحديد الوضعيه التنافسيه.
- ترسم مصفوفه bcg ببعدين هما: معدل نمو السوق والنصيب النسبي من السوق.
- معدل نمو السوق هو: نسبة نمو مجموع حصص المنظمات في مجال نشاط استراتيجي ما.
- النصيب النسبي من السوق: يعبر كميا عن الصورة الوضعيه التنافسيه للمنظمة ليظهر مركزها بالنسبه للقائد في السوق.
- الخطوة الاولى من رسم المصفوفه: رسم محوري النصيب النسبي من السوق ومعدل نمو السوق.
- علامة الاستفهام: احتياجات ماليه كبيره-عائدات ضعيفه جدا –حالة عجز.
- الكلاب: احتياجات ضعيفه –عائدات ضعيفه-حالة التوازن.
- انشطة النجم: احتياجات ماليه كبيره-عائدات ماليه كبيره-حالة التوازن.
- البقره الحلوب: احتياجات ماليه ضعيفه-عائدات كبيره جدا –حالة الفائض.
- عند رسم المصفوفه وعند خانة علامة الاستفهام: يظهر في هذه الخانه الانشطة التي هي من مرحلة الانطلاق.
- عند رسم المصفوفه وعند خانة الكلاب: تظهر في هذه الخانه الانشطة التي تؤل الى الزوال.
- عند رسم المصفوفه وعند خانة البقرة الحلوب: بعد فترة النمو الكبير تتجه انشطة النجم الى الاستقرار ولاتتطلب توظيفات ماليه جديدة.
- عند رسم المصفوفه وعند خانة انشطة النجم: الانشطة التي تنجح من الخانه السابقه تنتقل لهذه الخانه وتصبح بمثابة النجوم التي تبنى عليها المؤسسه نجاحها المستقبلي.
- هذه الوحدات تشكل النقطة الاهم في محفظة الاعمال: خانة انشطة النجم وخانة البقرة الحلوب.
- تسمى مصفوفة mckinsey ب: مصفوفة جنرال اليكتريك.
- اول خطوات رسم مصفوفه mckinsey: تحديد معايير تقييم جاذبية السوق وقوة التنافسيه.
- تتمحور مصفوفة mckinsey حول تمثيل وحدات الاعمال الاستراتيجيه بالنظر الى جاذبية السوق والقوة التنافسيه او الوضعيه التنافسيه.
- تمثل مجالات النشاط الاستراتيجي في المصفوفه حسب وزنها في مبيعات الشركة.
- الانتقادات الموجهه للتحليل المصفوفي: اختزال ابعاد الاستراتيجيه في بعدين فقط- العمل على تكميم العوامل النوعيه قد يفقدها تاثيرها الفعلي-اغفال العوامل الاخرى المؤثرةعالاستراتيجيه – التاثر بشخصية المحلل- كثرة العوامل في مصفوفهmckinsey – التقييم الشخصي للعوامل- الاعتماد على ادوات تحليل لها محدوديتها مثل دورة حياة المنتج واثر التجربه.